hits counter

الموضوع الرسمي مقولة | شاركنا بشعر أو مثل أو حكمة

العاقل يستفيد من أعدائه، والغبي لا يستفيد من أصدقائه. "أنيس منصور"
 
علينا التصالح مع أنفسنا بأن هناك أشياء كثيرة في هذه الحياة لابد من التعايش معها حتى لو نرفضها او لاننتمي لها .. لايجب ان يكون الرفض لأجل الرفض .. لا يجب ان يكون التمرد لأجل التمرد مثل مافي حياتنا اشياء قد لانستحقها فلابد بالقبول بوجود اشياء أخرى لم تكن خياراتنا .
" مقتبس "
 
القليل كثير إذا قنعت، والكثير قليل إذا طمعت، والبعيد قريب إن أحببت، والقريب بعيد إن بغضت

نيكولا تسلا
 
CXxwx92W8AARcAI.jpg
 
[يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ … وَجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ ]- المتنبي.

[ ثُمَّ اِنقَضَت تِلكَ السُنونُ … وَأَهلُها فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ ]- أبو تمام.

[ فأضْحَوا حديثاً كالمَنامِ وما انقَضَى فسِيّانِ منه يَقْظَةٌ ومَنامُ]- أبو العلاء المعري.

بيوت الفِراق، الأسى على الأطلال، دومًا تبعث في النفس الحزن، تلك الأيام قد خلت، وتلك السنون مضت،تذكرني بقوله سبحانه وتعالى : [تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ].

ياترى، حينما يُحق القول علينا "سنينٌ خالية"، ماذا سيكون قولهم لنا ؟ أسال الله أن يرحمنا.
 
من باع الثمين بلا ثمن اشترى الرخيص بأغلى ثمن

نيتشه
 
البساطة هي اكثر الأمور اثارة للدهشة ولا يقدر البساطة الا من أوتي الحكمة باولو كويلو
 
في اللحظة التي حصلت فيها على كل الاجوبة كانت الاسئلة قد تغيرت باولو كويلو

الى ان يتعلم الاسد الكتابة ستظل كل القصص تمجد الصياد باولو كويلو
 
الي تشوفه راكب خشبة قل له مبروك الحصان
 
ليس في العالم وسادة أنعم من حضن الأم

شكسبير
 
بدأت تُحادثني فذُعِرت؛ لأنني لم أعتدْ ذلك، قالت لي: «إنني سعيدة إذا كان في قُربي منك ما يُخفف آلامك.» غير أنّ خبرتي بأخلاق البشر وقَتْني شـرّ الانخداع، والسنين القليلة التي عِشتُها جعلتني إذا سمعتُ أضعاف هذه الكلمات الحلوة أبتسِم بسمةَ غير المكترث.

[محمد لطفي — ليالي الروح الحائر]
 
«أفضل المعلمين، هم من يدرّسون طلابهم من قلوبهم، وليس من الكتب!» هالة بدري

@abdullah-kh
 
جبان من يرى الحق ولا يسانده كونفوشيوس

راحة الحكماء في وجود الحق وراحة السفهاء في وجود الباطل سقراط
 
محاصرون نحن داخل تفاصيل حياتنا اليومية لتبدو أحداث الماضي نجومًا قديمة خبا ضوؤها، فلم تعد تشغل محلًا في أذهاننا. … ومع ذلك، ورغم مرور وقت طويل؛ وبغض النظر عن كل الأحداث الغامرة، فهناك أشياء لا يسعنا أبدًا أن نلق يها في طي النسيان، ذكريات لا تمحى، بل تبقى للأبد كالحجر الصوان.​
 
"من الفكر إلى الحدس"

لو توقف الدماغ البشري عن التطور بعد مروره بالمرحلة العاطفية فلا بد أنه سيبقى مثيرًا للإعجاب !
نحن نمتلك العديد من العواطف الرقيقة التي تجمعنا ولكن الدماغ لا يتوقف هناك , لأن الدماغ البشري يريد المزيد
فليس من الكافي الوقوع في حب أحدهم , الشعور بالغيرة , بالإعجاب , بالإمتنان , بالتملك وكل تلك المشاعر المختلطة مع الحب .
ليس كافيًا أن الحب يستطيع الصعود والهبوط , من العاطفة الرقيقة إلى الرغبة الجامحة, إن العقل يريد أن يسهب في الحديث عن الحب , حتى يتذكر من أحب. ومتى أحب ؟ ولماذا أحب ؟
نحن الكائنات الوحيدة التي يمكنها أن تكتب : " كيف أحب هذا الشخص أو الشيء ؟ دعني أعد لك الأشياء التي أحبها فيه " هل هي لعبة فكرية بحتة ؟
كلا , إنها طريقة من أجل إضافة طبقة غنية إلى حياتنا.

منقول من كتاب " الدماغ الخارق "
 
"هل تبقت ثمة قيمة أخلاقية عندما تُوزن بالكيلو وتُعاير بالدولار؟"

- الطيب بو عزة
 
الزير أنشدَ شعراً من ضمائره
.العز بالسيفِ ليس العزُ بالمالِ

شيبونٌ ارسلَ نهارَ الحربِ يطلبني
. يريد حربي وقتلي دون ابطالي

نصحتهُ عن حربي فلم يطاوعني
.بارزتهُ فهوى للارضِ بالحالِ

المالُ يبني بيوتاً لا عماد لها
..والفقرُ يهدِّمُ بيوتاً سقفها عالي

دَعْ التقاديرَ تجري في اعنتها
...ولا تبيتنَ الا خاليَ البالِ

ما بين لحظة عينٍ وانتفاضتها
..يغيرُ اللهُ من حالٍ الى حالِ

فكن مع الناسِ كالميزانِ معتدلٌ
..ولا تقولنَّ ذا عمي وذا خالي

العمُ من انت مغمورٌ بنعمتهِ
..والخالُ من كنت من اضرارهِ خالِ

لا يقطعُ الرأسَ الا من يركِّبهُ.
ولا تردُ المنايا كثرةُ المالِ
 
فكرت بأن أكتب شعراً
لا يهدر وقت الرقباء
لا يتعب قلب الخلفاء
لا تخشى من أن تنشره
كل وكالات الأنباء
ويكون بلا أدنى خوف
في حوزة كل القراء
هيأت لذلك أقلامي
ووضعت الأوراق أمامي
وحشدت جميع الآراء
ثم.. بكل رباطة جأش
أودعت الصفحة إمضائي
وتركت الصفحة بيضاء!
راجعت النص بإمعان
فبدت لي عدة أخطاء
قمت بحك بياض الصفحة..
واستغنيت عن الإمضاء!
 
فكرت بأن أكتب شعراً
لا يهدر وقت الرقباء
لا يتعب قلب الخلفاء
لا تخشى من أن تنشره
كل وكالات الأنباء
ويكون بلا أدنى خوف
في حوزة كل القراء
هيأت لذلك أقلامي
ووضعت الأوراق أمامي
وحشدت جميع الآراء
ثم.. بكل رباطة جأش
أودعت الصفحة إمضائي
وتركت الصفحة بيضاء!
راجعت النص بإمعان
فبدت لي عدة أخطاء
قمت بحك بياض الصفحة..
واستغنيت عن الإمضاء!

أعطيت تعبير ضحك لأن الشعر ظريف و خلاني ابتسم

راجعت النص بإمعان
فبدت لي عدة أخطاء

هذه تحديدا ظريفة

مين قائلها؟
 
أعطيت تعبير ضحك لأن الشعر ظريف و خلاني ابتسم



هذه تحديدا ظريفة

مين قائلها؟
القائل هو احمد مطر (شاعر عراقي غير معروف -نسبياً- من التسعينات). اغلب أشعاره تفعيلة، لكن السخرية في كلامه لها لون مغاير.
--------------
الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ،
فثارت العجول في الحظيرة ،
تبكي فرار قائد المسيرة ،
وشكلت على الأثر ،
محكمة ومؤتمر ،
فقائل قال : قضاء وقدر ،
وقائل : لقد كفر
وقائل : إلى سقـر ،
وبعضهم قال امنحوه فرصة أخيرة ،
لعله يعود للحظيرة ؛
وفي ختام المؤتمر ،
تقاسموا مربطه، وجمدوا شعيره
وبعد عام وقعت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة


*في العادة لا أحبذ الشعر الحر, لكن كلام هذا الرجل ممتع...
 
عندما غنت فيروز :
الآن الآن وليس غداً ... أجراسُ العودةِ فلتُقرع .

رد عليها نزار قباني :
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ .... والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع .
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة ...أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع .

أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار :
عـفواً فيروزٌ ونزارُ ..... فالحالُ الآنَ هو الأفظع .
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ .... فزمانُ زعامتنا أبشَع .
أوغادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا ..... وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ.
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب ..... والشعـبُ يحتاجُ المَدفع ْ.
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ ..... مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟ا

رد الشاعر العراقي على قصيدتيْ نزار قباني و تميم البرغوثي :
عفواً فيروز ونزار .... عفواً لمقامكما الأرفع .
عفواً ... تميم البرغوثي .. إن كنت سأقول الأفظع .
لا الآن الآن وليس غداً .... أجراسُ التّاريخ تُقرع .
بغدادٌ لحقت بالقدس ... والكلّ على مرأى ومسمع .
والشعب العربي ذليلٌ ...ما عاد يبحث عن مدفع .
يبحث عن دولار أخضر يدخل ملهى العروبة أسرع .

ورد عليهم جميعا الشاعر السوداني قيس عبدالرحمن عمر بقوله :
عفواً لأدباءِ أُمّتنا... فالحال تدهور للأبشع .
فالثورة ماعادت تكفي ... فالسَفَلَة منها تستنفع .
والغيرة ما عادت تجذبنا... النخوة ماتت في المنبع .
. لا شئ عاد ليربطنا
. لا دين بات يوحدنا
. لا عرق عاد فيترفع
عفواً أدباء زماني ...
فلا قلمٌ قد بات يوحّد أمتنا ..
والحال الآن هو الأبشع .

وردت عليهم جميعا الشاعرة السودانية سناء عبد العظيم بقولها :
عفواً فيروز ونزار عفواً لمقامكما الأرفع.
عفواً لتميمٍ، وعراقي، إني بكلامك لم أقنع.
عفوا لأخينا سوداني من أيدِي شعراءٍ أربع .
النخوة لازالت فينا شيباً شبّاناً أو رٰضَّع .
سنعود نعود كما كُنَّا وسترفع أمتنا الأشرع .
وتسير سفينة أمتنا وتخوض الموج ولن تُصرع .
ونَقودُ الناس كما كُنَّا في عهد مُحمد لم نجزع .
فيروزُ إنتظري عَودتنا كادت أجراسكِ أن تُقرع .
قباني صبراً قباني المدفع يحتاج لمصنع .
والمصنع أوشك أن يُبنى والخيرُ بأمتنا ينبع .
عفوا لتميم البرغوثي فالشعب محال أن يقنع .
مهلا لعراقي شاعرنا أجراس التاريخ ستُقرع .
وتعود القدس وبغدادُ ونصلي في الأقصى ونركع .
لن نرضى أبداً بالذُّلِّ وقريباً للشام سنرجع .
سنعود لنهج محمدنا ولنهج صحابته الأرفع .
ويعود المجد لأمّتنا ونقود الدنيا نتربع .
فالله وعدنا بالنصر إنا للنصر نتطلَّع .
سيعود العزُّ لأمتنا ولغير الله لن نخضع ..

وجدتها في مفكرتي القديمة بالصدفة، لا أتذكر من أين أخذتها بالتحديد، لكن تستحق المشاركة
 
القائل هو احمد مطر (شاعر عراقي غير معروف -نسبياً- من التسعينات). اغلب أشعاره تفعيلة، لكن السخرية في كلامه لها لون مغاير.
اذكر اشتريت له ديوان لكن لا ادري اين وضعته، الشاعر يعتبر ثوري للتنبيه والكثير من الانظمة العربية حاربوه، دواوينه دائما مطلوبة في اغلب معارض الكتاب العربية وله سوقه رائج ::sad::
 
عودة
أعلى