تخيل أنك ترمي حجراً صغيراً في بركة ماء راكدة، فترى دوائر متتابعة تنتشر في جميع الاتجاهات.
هذه الظاهرة تُعرف باسم تأثير الفراشة، حيث يمكن لحدث صغير أن يؤدي إلى نتائج ضخمة غير متوقعة عبر سلسلة من التفاعلات.
لكن ماذا لو أخبرتك أن هذا المبدأ ينطبق على ألعاب الفيديو أيضًا؟ وتحديدًا، كيف أن ديد سبيس (2008) كانت الحجر الذي سقط في بركة صناعة ألعاب الرعب، ليؤدي تأثيرها إلى ولادة أفضل لعبة رعب في التاريخ: ريزدنت إيفل 2 ريميك (2019).
بدأ كل ذلك عندما أيقض ريميك ديد سبيس الذكريات.
عندما لعبت ديد...