hits counter

الموضوع الرسمي مقولة | شاركنا بشعر أو مثل أو حكمة

يُحكى عن غراب شاع صيته بين سكان الغابة حيث كان جالساً على جذع الشجرة طوال اليوم لا يحرك ساكناً..
وفي يوم من الايام, مر عليه ارنب معجب بقدرته على الوقوف من دون ان يفعل شيئاً طوال اليوم..
ساله الارنب:
"هل لي ان اكون مثلك اجلس طوال اليوم لا افعل شيئاً؟"
اجابه الغراب:
"اكيد وما المانع في ذلك!"

جلس الارنب تحت نفس الشجرة وبقي في مكانه طوال اليوم لا يحرك ساكناً, في اليوم التالي جاء ثعلب والتهم الارنب الصغير ذاك.
 
ليست المشكلة مع من يجهلون الحقيقة ، إنما المشكلة مع من يكرهون الحقيقة .

* حسن المالكي
 
يُحكى عن غراب شاع صيته بين سكان الغابة حيث كان جالساً على جذع الشجرة طوال اليوم لا يحرك ساكناً..
وفي يوم من الايام, مر عليه ارنب معجب بقدرته على الوقوف من دون ان يفعل شيئاً طوال اليوم..
ساله الارنب:
"هل لي ان اكون مثلك اجلس طوال اليوم لا افعل شيئاً؟"
اجابه الغراب:
"اكيد وما المانع في ذلك!"

جلس الارنب تحت نفس الشجرة وبقي في مكانه طوال اليوم لا يحرك ساكناً, في اليوم التالي جاء ثعلب والتهم الارنب الصغير ذاك.


شوف صديقي .. والله فيك شي مو صاحي هاليومين
لا النكت سنعة ولا الحكم سنعة ... خير؟
وين كتاب الفيزياء؟
 
يُحكى عن غراب شاع صيته بين سكان الغابة حيث كان جالساً على جذع الشجرة طوال اليوم لا يحرك ساكناً..
وفي يوم من الايام, مر عليه ارنب معجب بقدرته على الوقوف من دون ان يفعل شيئاً طوال اليوم..
ساله الارنب:
"هل لي ان اكون مثلك اجلس طوال اليوم لا افعل شيئاً؟"
اجابه الغراب:
"اكيد وما المانع في ذلك!"

جلس الارنب تحت نفس الشجرة وبقي في مكانه طوال اليوم لا يحرك ساكناً, في اليوم التالي جاء ثعلب والتهم الارنب الصغير ذاك.

بعد عدة سنوات تحت الشجرة. عظام الغراب متراكمة فوق ما بقي من الثعلب. تتوجها جمجمته التي تحدق ببطريق يقطف السمك من الأشجار المحيطة متجاهلاً نزيف قدمه التي عانقت إحدى الأصداف التي تعبد السهول حول الغابة ليلة أمس وستبكي على فراقها للأبد. آه, الهيموفيليا. لكل منا مشاكله.

لايك حقاً, فقط دع الأرنب يخطئ >___<
 
شوف صديقي .. والله فيك شي مو صاحي هاليومين
لا النكت سنعة ولا الحكم سنعة ... خير؟
بالنسبة للنكات فرح شوف الي حصل بعدي! انا كنت اظن ان نكتي باخة لدرجة لكن افكر ادخل المجال بعد مشاهدة نكت الباقين..
على الاقل نكتي ما كان فيها دموية الثلاجة التي تقتل الكلب (&)

بالنسبة للحكم, فالقصة تلك كلها حكم على بساطة القول فيها!


وين كتاب الفيزياء؟
في القلب اكيد!
 
أبرز الفروقات بين الفشلة و الناجحين

Z6E1cFS.jpg


ممكن لكن صعب
صعب لكن ممكن

ماوجدنا عليه آباءنا
تفكر وابتكر

يحزرون النتائج
يترقبون الأرقام

يرون الألم
يرون المكسب

يركزون على المشكلات
يركزون على الفرص

ينتظرون الحدث
يصنعون الحدث
 
التعديل الأخير:
‏"واعلم أنّ الله تعالى إذا نظرَ إليك وعَلم أنّك قد جعَلتَه مُعتمدك وملجأك، وأفردتَه بحوائجك دُون خلقه، أعطاك أفضل مما سألته، وأكرمك بأفضل ممّا أردته"
 
"My self perception is not a joint project shared by me and the rest of the society"

Matt Walsh

تصوراتي عن نفسي ليست بمشروع أديره مع المجتمع
 
فلا تقنع بما دون النجومِ

هذا الكلام الي يبرد القلب
بدل مد رجولك على قد لحافك وخرابيط القناعة ...

يعجبني كمان :

وإذا ضربت فاوجع
 
  • Haha
Reactions: Eye
قالَ الغُراب وَقَد رَأى كَلَفَ الوَرى
وَهَيامَهُم بِالبُلبُلِ الصَدّاحِ
لِمَ لا تَهيمُ بِيَ المَسامِعُ مِثلَهُ
ما الفَرقُ بَينَ جَناحِه وَجَناحي
إِنّي أَشَدُّ قِوى وَأَمضى مِخلَباً
فَعَلامَ نامَ الناسُ عَنِ اِمتِداحي
أَمُفَرِّقَ الأَحبابِ عَن أَحبابِهِم
وَكُكَدِّرَ اللَذات وَالأَفراحِ
كَم في السَوائِلِ مِن شَبيهٍ بِالطَلا
فَعَلامَ لَيسَ لَها مُقامُ الراحِ
لَيسَ الحُظوظُ مِنَ الجُسوم وَشَكلِها
السُرُّ كُلُّ السِرِّ في الأَرواحِ
وَالصَوتُ مِن نِعَمِ السَماء وَلَم تَكُن
تَرضى السَما عَنِ الصَدّاحِ
حَكَمَ القَضاءُ فَإِن نَقِمتَ عَلى القَضا
فَاِضرِب بِعُنقِكَ مُديَةَ الجَرّاحِ
 
فَهوَ في الماءِ سابِحٌ وَعَلى الغَبـ ـراءِ ماشٍ وَطائِرٌ في الفَضاءِ
تَخِذَ الجَوَّ مَلعَباً ثُمَّ أَمسى راكِضاً في الهَواءِ رَكضَ الهَواءِ
فَهوَ فَوقَ السَحابِ يَحكيهِ في مَسـ ـراهُ لَكِنَّهُ أَخو خُيَلاءِ
وَهوَ بَينَ الطُيورِ تَحسَبُهُ العَنـ ـقاءَ لَولا اِستِحالَةُ العَنقاءِ
أَبصَرَتهُ فَأَكبَرَت أَن تَرى في ال جَوِّ صَيّادَها عَلى الغَبراءِ
فَاِستَوى في قُلوبِها الذُعرُ حَتّى كادَ يَحكي البَلاءَ خَوفُ البَلاءِ
وَتَناجَت تَبغي النَجاةَ فِراراً أَينَ أَينَ المَفَرُّ مِن ذا القَضاءِ
وَيحَ هَذي الطُيورِ تَجني عَلى المَو تى وَتَرجو سِلماً مِنَ الأَحياءِ
إِهبِطي أَو فَحَلِّقي أَو فَسيري إِنَّما المُنتَهى إِلى الأَرزاءِ
وَهوَ بَينَ النُجومِ يَستَرِقُ السَم عَ وَلا يَتَّقي رُجومَ السَماءِ
مَشهَدٌ رَوَّعَ الدَراري فَباتَت حائِراتٍ في القُبَّةِ الزَرقاءِ
نافِراتٍ كَأَنَّها ظَبَياتٌ رَأَتِ القانِصينَ في البَيداءِ
سائِلاتٍ أَذا رَسولُ سَلامٍ مِن بَني الأَرضِ أَم نَذيرُ فَناءِ
هالَها أَن تَرى مِنَ الأُنسِ قَوماً يَتَهادَونَ مِثلَها في الفَضاءِ
فَرَأَيتَ الجَوزاءَ تَشكو الثُرَيّا وَالثُرَيّا تَشكو إِلى الجَوزاءِ
لا تُراعي يا شُهبُ مِنّا فَإِنّا ما حَمَلنا إِلَيكِ غَيرَ الوَلاءِ
قَد كَرِهنا المُقامَ في الأَرضِ لَمّا قيلَ إِنَّ السَما مَقَرُّ الهَناءِ
إِنَّما شَوقُنا إِلَيكَ الَّذي أَسـ ـرى بِنا لا الهِيامُ في الإِسراءِ
فَصِلينا نَزدَد غَراماً وَوَجداً غَيرُ مُستَحسِنٍ كَثيرُ الإِباءِ
نَحنُ يا شُهبُ في حِماكِ ضُيوفٌ وَجَميلٌ رِعايَةُ الغُرَباءِ
أَكرِمي ذَلِكَ المُحَلِّقِ فَوقَ الـ ـسُحبِ يُثني عَلَيكِ خَيرَ ثَناءِ
وَأَنيري طَريقَهُ إِن دَجا اللَي لُ وَدَبَّت عَقارِبُ الظَلماءِ
صاغَكِ اللَهُ شُعلَةً مِن ضِياءٍ وَبَرا المَرءَ شُعلَةً مِن ذَكاءِ
تَخِذيهِ أَخاً يَكُن لَكِ عَوناً كُلُّ نَفسٍ مُحتاجَةٌ لِلإِخاءِ
لا تُفاخِر بِالواخِداتِ وَلا بِالـ ـخَيلِ مِن أَدهَمٍ وَمِن شَهباءِ
هانَ عَصرُ النِياقِ وَالراكِبيها عِندَ عَصرِ البُخارِ وَالكَهرُباءِ
 
وَسَلي الفَوارِسَ يُخبِروكِ بِهِمَّتي
وَمَواقِفي في الحَربِ حينَ أَطاها

وَأَزيدُها مِن نارِ حَربي شُعلَةً
وَأُثيرُها حَتّى تَدورَ رَحاها

وَأَكُرُّ فيهِم في لَهيبِ شُعاعِها
وَأَكونُ أَوَّلَ واقِدٍ بِصَلاها

وَأَكونُ أَوَّلَ ضارِبٍ بِمُهَنَّدٍ
يَفري الجَماجِمَ لا يُريدُ سِواها

وَأَكونُ أَوَّلَ فارِسٍ يَغشى الوَغى
فَأَقودُ أَوَّلَ فارِسٍ يَغشاها

وَالخَيلُ تَعلَمُ وَالفَوارِسُ أَنَّني
شَيخُ الحُروبِ وَكَهلُها وَفَتاها


يا عَبلَ كَم مِن فارِسٍ خَلَّيتَهُ
في وَسطِ رابِيَةٍ يَعُدُّ حَصاها

يا عَبلَ لَو أَنّي لَقيتُ كَتيبَةً
سَبعينَ أَلفاً ما رَهِبتُ لِقاها

وَأَنا المَنِيَّةُ وَاِبنُ كُلِّ مَنِيَّةٍ
وَسَوادُ جِلدي ثَوبُها وَرِداها
 
سأحلمُ، لا لأصلح أيّ معنًى خارجي.
بل كي أُرمّم داخلي المهجور من أثر
الجفاف العاطفيِّ. حفظتُ قلبي كُلَّهُ
عن ظهر قلبٍ: لم يَعُدْ مُتَطفِّلاً
ومُدَلّلاً. تَكْفيِه حَبَّةُ "أسبرين" لكي
يلينَ ويستكينَ. كأنَّهُ جاري الغريبُ
ولستُ طَوْعَ هوائِهِ ونسائِهِ. فالقلب
يَصْدَأُ كالحديدِ، فلا يئنُّ ولا يَحِنُّ
ولا يرنُّ كعشب آبَ من الجفافِ.
كأنَّ قلبي زاهدٌ، أوَ زائدٌ
عني كحرف "الكاف" في التشبيِه.
 
"إذا كنت تطلب منا يا فخامة الرئيس أن نرضخ للأمر الواقع ، فلماذا لم ترضخ فرنسا لاحتلال ألمانيا لماذا شكلت حكومة المنفى وكافحت حتى استعدت وطنك"

-الملك فيصل بن عبد العزيز (رحمه الله)، ردًا على شارل ديغول فيما يخص احتلال الأراضي الفلسطينية
 
شكسبير موعد بين وردة ومقصلة !
يا لكمية التعب التي ترتاح في دماغي !
الموسيقى ملجأ الارواح التي جرحتها السعادة
.
الكآبه التي تعبّر عنها عينا الغوريلا ذلك الحيوان المفجوع .. انا انحدر من نظرته

.#سيوران
 
من أقوى
إن لم يكن أروع
اقتباسات سلسلة القضايا :

nxEnjuu.jpg


ترجمة : أتتركون القضاء بيد حفنة تعتاش على عواطفها
لاطاقة لها ولامقدرة على التفكير العقلاني ؟

 
تُرى لِمَ أجري وماذا أريد
وفيمَ طوافي
بهذي الفيافي
كظلٍ شريد
 
أتَاكَ الرّبيعُ الطّلقُ يَختالُ ضَاحِكاً

منَ الحُسنِ حتّى كادَ أنْ يَتَكَلّمَا

وَقَد نَبّهَ النّوْرُوزُ في غَلَسِ الدّجَى

أوائِلَ وَرْدٍ كُنّ بالأمْسِ نُوَّمَا

يُفَتّقُهَا بَرْدُ النّدَى، فكَأنّهُ

يَنِثُّ حَديثاً كانَ قَبلُ مُكَتَّمَا

وَمِنْ شَجَرٍ رَدّ الرّبيعُ لِبَاسَهُ

عَلَيْهِ، كَمَا نَشَّرْتَ وَشْياً مُنَمْنَما

أحَلَّ، فأبْدَى لِلْعُيونِ بَشَاشَةً،

وَكَانَ قَذًى لِلْعَينِ، إذْ كانَ مُحْرِما

وَرَقّ نَسيمُ الرّيحِ، حتّى حَسِبْتُهُ

يَجىءُ بأنْفَاسِ الأحِبّةِ، نُعَّمَا
 
لا بقَوْمي شَرُفْتُ بل شَرُفُوا بي

وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي

إنْ أكُنْ مُعجَباً فعُجبُ عَجيبٍ

لمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِ


المتنبي​
 
"يمضي عمر الإنسان على أمل أن يعيش سعيدًا، لكنه في الواقع أقصى ما يبحث عنه أن يعيش مطمئنًا".
 
نحن نجيد التحكم بأفكارنا التي لاتعني شيئًا ولا نجيد التحكم بعواطفنا التي تعني كل شيء .
 
ولدت النوارس من المناديل الملوحة بالتوديع في الموانئ


#لوركا
 

هالقصيدة حافظها من يوم انا صغير، اول بيتين تحديدا
 
عودة
أعلى