لكن تكتيك غوارديولا وتبديلاته بمجموع الذهاب والاياب
اللي انتقدوا بيب على عدم اشراكه لمولر بالذهاب ان شاء الله مستانسين اليوم.
التصريح لا يثبت أي شىء . فمن المستحيل أن يقول أن الريال و برشلونة هي أقوي فرق لعب ضدها
التصريح لا يثبت أي شىء . فمن المستحيل أن يقول أن الريال و برشلونة هي أقوي فرق لعب ضدها
يب لا يثبت شي , آخر سبع مباريات انتهت بفوز 6 مباريات لبرشلونة ( فوز متتالي ) المباراة رقم 7 خسر البرشا وطلع من الابطال
كلامك فيه ظلم كبير لمدرب من أعظم مدربي كرة القدم في الوقت الحالي، نحن العرب دائماً هكذا، حينما يخسر أيّ فريق نسب ونلعن المدرب وكأنّنا صرنا نحمل شهادات تدريبيّة ومشوارا طويلا في الميادين يخوّلنا أن نقيّم.كالعادة اللاعبين معطين 110% و يلعبون من القلب و عالتعليمات و المفهي كانه قاعد يشتغل للفريق الخصم.
الغلط في الحمار اللي معطيه لعيبة و فريق مو قد وجهه و مخليه ثلاث سنوات كاملة، حده موسم اثنين قبل لا يشوتوه السيتي و الى مزبلة التاريخ ان شاءالله.
بيضل دائما الاحمق اللي خرب ما كان المفروض ان تكون الهيمنة الاروبية للبايرن على اوروبا في القرن ال21.
كلامك فيه ظلم كبير لمدرب من أعظم مدربي كرة القدم في الوقت الحالي، نحن العرب دائماً هكذا، حينما يخسر أيّ فريق نسب ونلعن المدرب وكأنّنا صرنا نحمل شهادات تدريبيّة ومشوارا طويلا في الميادين يخوّلنا أن نقيّم.
لو سجّل مولر ضربة الجزاء في الشوط الأول لكان كلامك مغايراً، المباراة لُعبت على جزئيّات صغيرة وهي التي جعلت أتليتيكو يفوز، وفوز أيّ فريق أو خسارته أمور لا ترجع للمدربّ فقط، بل للاعبين أيضاً، وهي منظومة متكاملة.
أنت تقول إنّ غوارديولا خرّب الهيمنة الأوروبية للبايرن في القرن 21، ولا أعرف كيف أمكنك أن تحذف برشلونة وريال مدريد وأتليتيكو العنيد من أوروبا، وهي فرق قويّة جدا ورُبما تتفوّق في تشكيلتها على البايرن. تتحدّث وكأنّ الفريق يمتلك فعلاً التشكيلة الأقوى أوروبيا بينما بإمكاني أن أُعدّد لك الفرق الأوروبية التي تمتلك تشكيلات بأسماء لامعة وأفضل من بايرن لكنّها تفشل كلّ موسم.
غوارديولا لم يخرج خالي الوفاض من البايرن، بل خرج ومعه الدوري الألماني وحافظ رغم كلّ شيء على صلابة البايرن الأوروبية، وهذا أمر يحسب له. الفشل في احراز دوري الأبطال لا يعني أنّ المدرب فاشل أو مفلس، وإلاّ فإنّنا كنا سنعتبر مورينهو فاشلاً أيضاً وهو الذي لم يستطع أن يحرز دوري الأبطال مع الريال أو تشيلسي.
أنا متحمّس لرؤية غوارديولا مع المان سيتي، وأتمنّى أن يعطوه الفرصة كاملة حتّى يثبت للعالم أي مدرّب هو. وحتّى يحطّم آراء المشككين.