بندول
True Gamer
لا تاخذ بكلام اي احد انا ما حبيتها لكن فيه ناس حبوها كثير واحتمال تكون منهم ما تدري
انتظر الموسم الاخير اذا تبيها انمي
نقاش مانجا المانجا Shingeki no Kyojin ( الصراع ضد العمالقة )
- بادئ الموضوع Super Shadow
- تاريخ البدء
لا تاخذ بكلام اي احد انا ما حبيتها لكن فيه ناس حبوها كثير واحتمال تكون منهم ما تدري
انتظر الموسم الاخير اذا تبيها انمي
OuTsOuP2T
Hardcore Gamer
فيه اللي كرهوها وفيه اللي حبوها
لكن تقريبا الكل يتفق أنها نهاية rushed وماتجيب على أسئلة كثيرة
retha
遥か
لا تخاف كثيرين عجبتهم.
Futrus
True Gamer
اتفهم ليش المانجاكا انهى العمل بهالطريقة واهدافه إلخ، لكن ابداً ما ناسبتني.
انا بديت أقرأ المانجا لمن خلصت سيزن 2 وقريت لين تقريباً بداية سيزن 4 وكان كل شي تمام وكنت اتحرق شوقاً علشان اشوف الاحداث في الانمي، أما بالنسبة للجزء الأخير من المانجا احس اني بستصعب اشوفها في الانمي.
حرفياً كنت احس كأن الوضع جلد ذات وأنا أقرأ الاحداث، بعض الافكار كان ذكيه وممتازه لكن خرب عليها أمور أخرى.
يظل عمل خالد ما راح أنساه أبداً لكن فعلاً بالنسبه لي الأحداث الأخيره وان كانت لا تقل جوده لكنها مو لي.
انا بديت أقرأ المانجا لمن خلصت سيزن 2 وقريت لين تقريباً بداية سيزن 4 وكان كل شي تمام وكنت اتحرق شوقاً علشان اشوف الاحداث في الانمي، أما بالنسبة للجزء الأخير من المانجا احس اني بستصعب اشوفها في الانمي.
حرفياً كنت احس كأن الوضع جلد ذات وأنا أقرأ الاحداث، بعض الافكار كان ذكيه وممتازه لكن خرب عليها أمور أخرى.
يظل عمل خالد ما راح أنساه أبداً لكن فعلاً بالنسبه لي الأحداث الأخيره وان كانت لا تقل جوده لكنها مو لي.
Asura8
Tarnished
تابعت المانجا بعد نهاية الموسم الرابع واشوف أن النهاية مقبولة وافضل من الي توقعته من ردود فعل المتابعين لكن فيها سلبيات طبعًا:
1- قصة يومير هي أكثر شي سلبي ، سالفة العبودية أفضل بمراحل
2- تبرير ايرين للقتل سيء واتمنى يعدلونه في الانمي
3- الكاتب ضيع فرصة في قتل كثير من الشخصيات ، راينر مثلًا ما استوعب انه عايش للحين
الخاتمة بحد ذاتها ممتازة لكن المشكلة في تفسيرات الكاتب
2- تبرير ايرين للقتل سيء واتمنى يعدلونه في الانمي
3- الكاتب ضيع فرصة في قتل كثير من الشخصيات ، راينر مثلًا ما استوعب انه عايش للحين
الخاتمة بحد ذاتها ممتازة لكن المشكلة في تفسيرات الكاتب
التعديل الأخير:
AM152
True Gamer
تابعت الشابتر الأخير و شفت نظريات و أفكار المتابعين هنا و هحاول اتكلم عن النهاية
فى الأول و للتوضيح النهاية كانت سيئة جدا بالنسبة لى و مليانة بأخطاء واضحة من المؤلف ، اتكلمت قبل كده عن إن العمل حقق أهدافه عند نقطة معينة و مابقاش فاضل غير القضاء على إيرين بأى طريقة بس اللى كانت خايف منه هو تقديم نهاية تلغى المعنى من كل اللى قبله ، من جهة النهاية هنا حققت جزء من مخاوفى و غيرت من معنى بعض الأحداث بس من جهة تانية هى ما خربتش العمل بالكامل أو كانت بلا معنى تماما و بالرغم من مشاكلى الكثيرة معاها إلا إنى مش هاعتبر إن كل شئ راح و العمل فى معظمه مازال تجربة مميزة حتى لو كانت النهاية سيئة
بصفة عامة اللى حسيته بعد متابعة النهاية إن الكاتب كان عنده أكثر من اتجاه للعمل و سيناريو للنهاية و فى الآخر ماقدرش يحدد اتجاه واحد يمشى فيه و قرر يجمع كل السيناريوهات مع بعض و ده عمل الفوضى اللى حصلت و ده اللى هاتكلم عنه هنا :
فى الآخر و زى ما قلت النهاية كانت سيئة بس ده مش معناه إن العمل كله سيئ و حتى بالرغم من كل حاجة فهو مازال عمل مميز من وجهة نظرى
فى الأول و للتوضيح النهاية كانت سيئة جدا بالنسبة لى و مليانة بأخطاء واضحة من المؤلف ، اتكلمت قبل كده عن إن العمل حقق أهدافه عند نقطة معينة و مابقاش فاضل غير القضاء على إيرين بأى طريقة بس اللى كانت خايف منه هو تقديم نهاية تلغى المعنى من كل اللى قبله ، من جهة النهاية هنا حققت جزء من مخاوفى و غيرت من معنى بعض الأحداث بس من جهة تانية هى ما خربتش العمل بالكامل أو كانت بلا معنى تماما و بالرغم من مشاكلى الكثيرة معاها إلا إنى مش هاعتبر إن كل شئ راح و العمل فى معظمه مازال تجربة مميزة حتى لو كانت النهاية سيئة
بصفة عامة اللى حسيته بعد متابعة النهاية إن الكاتب كان عنده أكثر من اتجاه للعمل و سيناريو للنهاية و فى الآخر ماقدرش يحدد اتجاه واحد يمشى فيه و قرر يجمع كل السيناريوهات مع بعض و ده عمل الفوضى اللى حصلت و ده اللى هاتكلم عنه هنا :
أولا بالنسبة لشخصية إيرين :
الكاتب كان ممكن يمشى فى طريقين ، الأول هو إن إيرين مجرد مجرم حرب و وحش صنعه الكره و يجب إيقافه (و ده الطريق اللى كنت أفضله شخصيا) و الثانى هو إيرين قرر يبقى العدو اللى البشرية هاتتحد ضده و بكده هاينقذ البشرية حتى لو بقى شرير القصة
الإتجاه الأول متماشى مع القصة و مع معظم اللى شفناه من إيرين بس اللى حسيته إن الكاتب ماقدرش يمشى فيه للآخر و عشان كده عمل الحوار الأخير مع أرمين بخصوص إن كل ده كان عشان أصدقائه و عشان يبقوا أبطال العالم الجديد و ما إلى ذلك بس المشكلة هنا إنك مهما حاولت ماتقدرش تخلينى أتعاطف مع شخص قتل 80% من سكان العالم بطريقة بشعة و ساب مجموعة من المتعصبين عشان يحكموا جزيرة بارديس و يبدؤا الحرب من جديد و اللى انت عارف إنها مش هاتقف أو اقتنع إن أهدافه كانت تستحق كل اللى عمله و للسبب ده تعاطف أصدقاء إيرين معاه فى النهاية كان مزعج فعلا بالنسبة لى
لو كانت النية من البداية هى إنك تبقى العدو و يتم القضاء عليك من قبل أرمين و جزيرة بارديس وعشان يبقوا الأبطال فكان فى عشرات الطرق اللى ممكن عمل ده بيها بدون كل المجازر اللى حصلت ، أبسط شئ هو تدمير كل قوات التحالف فى استعراض مهيب للقوة (و ده كان جزء من خطة زيك من البداية عشان العالم يبتعد عن الإيلديان لغاية موتهم بشكل طبيعى) و بعدها الدخول فى معركة يتم القضاء عليه فيها على يد أرمين أمام الجميع و قبل تدمير باقى العالم و ده مش الشئ الوحيد اللى كان ممكن تغييره و إنما برضه كل ما هو متعلق بال Yeagerists و ما إلى ذلك بس زى ما قلت أظن إن الكاتب ماقدرش يمشى فى طريق واحد للآخر و قرر يجمع الطريقين مع بعض يمكن عشان يرضى كل الأطراف بس ماقدرش و النتيجة كانت فوضى
ثانيا العلاقة بين إيرين و يمير و نقطة رؤية الماضى و المستقبل :
أظن إن النقطة دى ماكنتش واضحة بشكل متعمد و إن الكاتب هدفه إنك لو كنت متعاطف مع إيرين فانت ممكن تعتبر إنه كان تحت تأثير يمير و رؤيته للمستقبل و إن اللى حصل كان قدر لا يمكن الخروج عنه و لو انت ضده فعلى العكس إيرين هو اللى استغل خطة يمير و المستقبل اللى شافه عشان يحقق أهدافه ، الكلام هنا كان متضارب ، فى الشابتر إيرين ذكر إنه كان مضطر يعمل اللى عمله عشان يوصل للنتيجة دى (حماية اصدقائه و تحويلهم لأبطال) بس فى نفس الشابتر هو ذكر إنه حتى لو أرمين ماكنش وقفه فهو كان هايستمر فى دك الأرض
رأيى الشخصى إن اللى ايرين عمله كان قراره الشخصى الناتج عن فكره المستقل ، إيرين شاف المستقبل بس ماحاولش يغيره فى أى وقت بالرغم من كلامه المستمر عن الحرية و ده لإنه كان مقتنع فعلا بيه و بإن ده الحل الوحيد و البانل اللى بيظهره كطفل و هو فرحان بالحرية فى الوقت اللى بيدك فيه الأرض يبقى معبر عن مفهومه المريض للحرية و متفق مع اللى قاله بإنه كان هايستمر فى اللى بيعمله و حتى المشهد أثناء كلامه مع أرمين عن السبب كان مرفق ببانل بيقول فيه إنه حر ، المشكلة هنا إن ده هايخلى إيرين يبقى حثالة الأرض و شخصية مقززة فعلا و عشان كده المؤلف حاول يديله الأعذار فى النهاية عن طريق الكلام عن قدرة المؤسس و الإحساس بالزمن و الدفاع عن أصدقائه و كل ده بس زى ما قلت ده مش منطقى و مش متفق مع اللى شفناه خلال العمل
مش محتاج أقول إن موضوع توجيه دينا لقتل أمه ماكنش ليه أى داعى من أى نوع و ممكن حذفه بسهولة بدون أى تأثير حقيقى على القصة بس فى نفس الوقت مش متفق مع كلام بعض الأعضاء بخصوص التحكم فى الماضى و إلغاء وجود العمالقة من البداية ، وجود العمالقة مرتبط بيمير و اللى تبقى المتحكمة الحقيقية فى قوة العمالقة بالكامل و قوة إيرين مستمدة منها ، إيرين ممكن يتحكم فى أى عملاق عادى بس إلغاء القوة من البداية معناه التحكم فى مصدرها و هو يمير و ده مستحيل فماعنديش مشكلة مع النقطة دى
ثالثا ميكاسا و هيستوريا :
هنا مشكلة تانية وقع فيها الكاتب ، المفترض إن علاقات الحب مش الثيم الأساسى فى العمل بس انت حطيتها و عملت ليها أهمية و فى الآخر ماقدرتش تتعامل معاها ، بالنسبة لميكاسا فعلى مدار العمل إيرين مابينش أى مشاعر حب ليها من أى نوع و كان بيعاملها كأخت فى الوقت اللى هى كانت بتحبه بشكل مرضى أما بالنسبة لهيستوريا فعلى العكس كان فى تلميحات كثيرة لوجود علاقة بينها و بين إيرين . لو الكاتب خلى إيرين يبقى مع هيستوريا و ميكاسا تتجاوز حبها ليه فده كان هايبقى منطقى و احسن من أكثر من جهة بس فى الآخر ماقدرش و فجأة طلع إن إيرين بيحب ميكاسا بشكل مجنون و تم السحب على هيستوريا تماما كأن دورها انتهى فى نهاية الموسم الثالث و حتى بعد كل حاجة ميكاسا ماقدرتش تتجاوز حبها لإيرين و تبدأ فى حياة جديدة
هل دى كانت النية من البداية أم إن الكاتب غير كل حاجة فى الآخر ، بالنسبة لى أرجح الإحتمال الثانى
بعيدا عن فكرة اتجاه العمل فيه نقطة مهمة و اللى برضه تبقى أكبر Plothole فيه و هى يمير :
على حسب الشابتر يمير كانت بتحب الملك فريتز بالرغم من كل اللى عمله و فضلت تخدمه حتى بعد موتها و بعيدا عن كون ده منطقى أم لا فهى اختارت ميكاسا لتحريرها ، الفكرة هنا من اللى فهمته إن يمير كانت عندها ارادتها الشخصية (و مشهد تحريرها للخنازير كان هدفه توضيح ده) و كانت مدركة تماما مين هو الملك فريتز و إنه وحش يجب إيقافه و برضه مدركة إن حبها ليه مرضى و لازم تتخلص منه بس هى ماقدرتش تعمل كده حتى بعد 2000 سنة لغاية لما ظهرت ميكاسا ، زيها بالضبط هى كان عندها حب مرضى لإيرين بالرغم من كل شئ عمله و بيعمله و إدراكها إنه يجب إيقافه و إذا كان فريتز وحش استغل قدرة العمالقة لإستعباد العالم تحت سيطرة إيلديا فإيرين برضه وحش دمر العالم بقدرة العمالقة لمجرد إنه يحس بالحرية و برضه عشان إيلديا ، التشابه هنا مش مجرد تشابه بينها و بين ميكاسا و إنما تشابه بين علاقتها بفريتز و بين علاقة ميكاسا بإيرين و الأهم تشابه أفعال فريتز مع إيرين و فى الآخر ميكاسا هاتقدر تعمل اللى يمير ماقدرتش تعمله مع فريتز و تقتل إيرين و الحقيقة إنه لو كانت الجزئية دى تمت كتابتها بشكل جيد فماكنش هايبقى عندى مشكلة معاها و شايف إنها مش سيئة فى حد ذاتها بس للأسف ده ماحصلش ، شخصية يمير ماتمش البناء ليها بشكل حقيقى و ماعرفناش أى حاجة عن أهدافها غير فى آخر شابتر و الموضوع كله ظهر فجاة و أصلا هو ماكنش ليه علاقة بالثيمات الأساسية للعمل و عشان كده طلع بشكل عشوائى و متخبط و الأسوء إن حتى بعد قتلها ليه فميكاسا ماقدرتش تتحرر من إيرين أما بالنسبة لموضوع اصل قدرات العمالقة و الكائن و ما إلى ذلك ماظنش إن حد اختلف فى إنها سقطة للكاتب
نقطة أخيرة و هى الكلام عن تحول إيرين لطائر ، بالنسبة لى النقطة دى مالهاش أهمية حقيقية و مجرد شئ مجازى للتعبير عن إهتمام إيرين بميكاسا لا أكثر و لا أقل و مش شايف داعى للإهتمام بيها
الكاتب كان ممكن يمشى فى طريقين ، الأول هو إن إيرين مجرد مجرم حرب و وحش صنعه الكره و يجب إيقافه (و ده الطريق اللى كنت أفضله شخصيا) و الثانى هو إيرين قرر يبقى العدو اللى البشرية هاتتحد ضده و بكده هاينقذ البشرية حتى لو بقى شرير القصة
الإتجاه الأول متماشى مع القصة و مع معظم اللى شفناه من إيرين بس اللى حسيته إن الكاتب ماقدرش يمشى فيه للآخر و عشان كده عمل الحوار الأخير مع أرمين بخصوص إن كل ده كان عشان أصدقائه و عشان يبقوا أبطال العالم الجديد و ما إلى ذلك بس المشكلة هنا إنك مهما حاولت ماتقدرش تخلينى أتعاطف مع شخص قتل 80% من سكان العالم بطريقة بشعة و ساب مجموعة من المتعصبين عشان يحكموا جزيرة بارديس و يبدؤا الحرب من جديد و اللى انت عارف إنها مش هاتقف أو اقتنع إن أهدافه كانت تستحق كل اللى عمله و للسبب ده تعاطف أصدقاء إيرين معاه فى النهاية كان مزعج فعلا بالنسبة لى
لو كانت النية من البداية هى إنك تبقى العدو و يتم القضاء عليك من قبل أرمين و جزيرة بارديس وعشان يبقوا الأبطال فكان فى عشرات الطرق اللى ممكن عمل ده بيها بدون كل المجازر اللى حصلت ، أبسط شئ هو تدمير كل قوات التحالف فى استعراض مهيب للقوة (و ده كان جزء من خطة زيك من البداية عشان العالم يبتعد عن الإيلديان لغاية موتهم بشكل طبيعى) و بعدها الدخول فى معركة يتم القضاء عليه فيها على يد أرمين أمام الجميع و قبل تدمير باقى العالم و ده مش الشئ الوحيد اللى كان ممكن تغييره و إنما برضه كل ما هو متعلق بال Yeagerists و ما إلى ذلك بس زى ما قلت أظن إن الكاتب ماقدرش يمشى فى طريق واحد للآخر و قرر يجمع الطريقين مع بعض يمكن عشان يرضى كل الأطراف بس ماقدرش و النتيجة كانت فوضى
ثانيا العلاقة بين إيرين و يمير و نقطة رؤية الماضى و المستقبل :
أظن إن النقطة دى ماكنتش واضحة بشكل متعمد و إن الكاتب هدفه إنك لو كنت متعاطف مع إيرين فانت ممكن تعتبر إنه كان تحت تأثير يمير و رؤيته للمستقبل و إن اللى حصل كان قدر لا يمكن الخروج عنه و لو انت ضده فعلى العكس إيرين هو اللى استغل خطة يمير و المستقبل اللى شافه عشان يحقق أهدافه ، الكلام هنا كان متضارب ، فى الشابتر إيرين ذكر إنه كان مضطر يعمل اللى عمله عشان يوصل للنتيجة دى (حماية اصدقائه و تحويلهم لأبطال) بس فى نفس الشابتر هو ذكر إنه حتى لو أرمين ماكنش وقفه فهو كان هايستمر فى دك الأرض
رأيى الشخصى إن اللى ايرين عمله كان قراره الشخصى الناتج عن فكره المستقل ، إيرين شاف المستقبل بس ماحاولش يغيره فى أى وقت بالرغم من كلامه المستمر عن الحرية و ده لإنه كان مقتنع فعلا بيه و بإن ده الحل الوحيد و البانل اللى بيظهره كطفل و هو فرحان بالحرية فى الوقت اللى بيدك فيه الأرض يبقى معبر عن مفهومه المريض للحرية و متفق مع اللى قاله بإنه كان هايستمر فى اللى بيعمله و حتى المشهد أثناء كلامه مع أرمين عن السبب كان مرفق ببانل بيقول فيه إنه حر ، المشكلة هنا إن ده هايخلى إيرين يبقى حثالة الأرض و شخصية مقززة فعلا و عشان كده المؤلف حاول يديله الأعذار فى النهاية عن طريق الكلام عن قدرة المؤسس و الإحساس بالزمن و الدفاع عن أصدقائه و كل ده بس زى ما قلت ده مش منطقى و مش متفق مع اللى شفناه خلال العمل
مش محتاج أقول إن موضوع توجيه دينا لقتل أمه ماكنش ليه أى داعى من أى نوع و ممكن حذفه بسهولة بدون أى تأثير حقيقى على القصة بس فى نفس الوقت مش متفق مع كلام بعض الأعضاء بخصوص التحكم فى الماضى و إلغاء وجود العمالقة من البداية ، وجود العمالقة مرتبط بيمير و اللى تبقى المتحكمة الحقيقية فى قوة العمالقة بالكامل و قوة إيرين مستمدة منها ، إيرين ممكن يتحكم فى أى عملاق عادى بس إلغاء القوة من البداية معناه التحكم فى مصدرها و هو يمير و ده مستحيل فماعنديش مشكلة مع النقطة دى
ثالثا ميكاسا و هيستوريا :
هنا مشكلة تانية وقع فيها الكاتب ، المفترض إن علاقات الحب مش الثيم الأساسى فى العمل بس انت حطيتها و عملت ليها أهمية و فى الآخر ماقدرتش تتعامل معاها ، بالنسبة لميكاسا فعلى مدار العمل إيرين مابينش أى مشاعر حب ليها من أى نوع و كان بيعاملها كأخت فى الوقت اللى هى كانت بتحبه بشكل مرضى أما بالنسبة لهيستوريا فعلى العكس كان فى تلميحات كثيرة لوجود علاقة بينها و بين إيرين . لو الكاتب خلى إيرين يبقى مع هيستوريا و ميكاسا تتجاوز حبها ليه فده كان هايبقى منطقى و احسن من أكثر من جهة بس فى الآخر ماقدرش و فجأة طلع إن إيرين بيحب ميكاسا بشكل مجنون و تم السحب على هيستوريا تماما كأن دورها انتهى فى نهاية الموسم الثالث و حتى بعد كل حاجة ميكاسا ماقدرتش تتجاوز حبها لإيرين و تبدأ فى حياة جديدة
هل دى كانت النية من البداية أم إن الكاتب غير كل حاجة فى الآخر ، بالنسبة لى أرجح الإحتمال الثانى
بعيدا عن فكرة اتجاه العمل فيه نقطة مهمة و اللى برضه تبقى أكبر Plothole فيه و هى يمير :
على حسب الشابتر يمير كانت بتحب الملك فريتز بالرغم من كل اللى عمله و فضلت تخدمه حتى بعد موتها و بعيدا عن كون ده منطقى أم لا فهى اختارت ميكاسا لتحريرها ، الفكرة هنا من اللى فهمته إن يمير كانت عندها ارادتها الشخصية (و مشهد تحريرها للخنازير كان هدفه توضيح ده) و كانت مدركة تماما مين هو الملك فريتز و إنه وحش يجب إيقافه و برضه مدركة إن حبها ليه مرضى و لازم تتخلص منه بس هى ماقدرتش تعمل كده حتى بعد 2000 سنة لغاية لما ظهرت ميكاسا ، زيها بالضبط هى كان عندها حب مرضى لإيرين بالرغم من كل شئ عمله و بيعمله و إدراكها إنه يجب إيقافه و إذا كان فريتز وحش استغل قدرة العمالقة لإستعباد العالم تحت سيطرة إيلديا فإيرين برضه وحش دمر العالم بقدرة العمالقة لمجرد إنه يحس بالحرية و برضه عشان إيلديا ، التشابه هنا مش مجرد تشابه بينها و بين ميكاسا و إنما تشابه بين علاقتها بفريتز و بين علاقة ميكاسا بإيرين و الأهم تشابه أفعال فريتز مع إيرين و فى الآخر ميكاسا هاتقدر تعمل اللى يمير ماقدرتش تعمله مع فريتز و تقتل إيرين و الحقيقة إنه لو كانت الجزئية دى تمت كتابتها بشكل جيد فماكنش هايبقى عندى مشكلة معاها و شايف إنها مش سيئة فى حد ذاتها بس للأسف ده ماحصلش ، شخصية يمير ماتمش البناء ليها بشكل حقيقى و ماعرفناش أى حاجة عن أهدافها غير فى آخر شابتر و الموضوع كله ظهر فجاة و أصلا هو ماكنش ليه علاقة بالثيمات الأساسية للعمل و عشان كده طلع بشكل عشوائى و متخبط و الأسوء إن حتى بعد قتلها ليه فميكاسا ماقدرتش تتحرر من إيرين أما بالنسبة لموضوع اصل قدرات العمالقة و الكائن و ما إلى ذلك ماظنش إن حد اختلف فى إنها سقطة للكاتب
نقطة أخيرة و هى الكلام عن تحول إيرين لطائر ، بالنسبة لى النقطة دى مالهاش أهمية حقيقية و مجرد شئ مجازى للتعبير عن إهتمام إيرين بميكاسا لا أكثر و لا أقل و مش شايف داعى للإهتمام بيها
فى الآخر و زى ما قلت النهاية كانت سيئة بس ده مش معناه إن العمل كله سيئ و حتى بالرغم من كل حاجة فهو مازال عمل مميز من وجهة نظرى
التعديل الأخير:
retha
遥か
فيه فرق بين نهاية سيئة، ونهاية سيئة تهدم العمل من بدايته.
لما الشخصية الرئيسية عندها قدرة عمل تغييرات على الماضي وثم تفسد الحدث الذي قام عليه العمل، كذا معليش كل شيء تدمّر.
Iron_Heart
Hardcore Gamer
نتفق بأن النهاية كانت mixed أو كما أحب أن أسميها rushed هناك نقطة مضحكة لو نظرنا للعمل و النهاية من منظور بعيد نكتشف بأن العمل حقق هدفه كشونين إبادة جميع العملاقة
يبدو ان نار الغيرة اشتعلت فيك وتحاول التقليل من انجازي العظيم الذي بذلت الغالي والنفيس لتحقيقه كنت اراقب هذا الموضوع لشهور كي اغتنم هذه الفرصه لكن لا تقلق يا صديقي فما زالت لديك امل في الألفية الثانية استعد لها جيدا فلا مستحيل مع العزيمة والاصرار
AM152
True Gamer
أظن جزء منها فقط ، لو عملت تعديلات بسيطة لبعض الحوارات و المشاهد فانت ممكن تخرج بنتيجة مختلفة بشكل كبير ، على سبيل المثال :
تعديل الحوار بين إيرين و أرمين و حذف الجزئية المتعلقة بكونه عمل ده عشان يقتلوه و يبقوا أبطال و تغييره إنه عمل ده عشان يحمى أهله و أصدقائه من العالم لأن عندهم حق الحياة (الشئ اللى اتقال قبل كده فعلا لما إيرين كان بيراجع قراره بخصوص دك الأرض) و ممكن حتى تضيف إنه مش هايبقى عنده مشكلة لو قتلوه لأنهم هايبقوا أبطال بس هو هايستمر فى خطته للنهاية لأنه مقتنع بيها ، برضه حذف الجزئية المتعلقة بتحكمه فى دينا و تعديل كلامه عن ميكاسا و بدل إنه كان بيحبها هايبقى شايف إن تجاوزها ليه هايبقى لمصلحتها أو شئ مشابه و ده برضه هايبقى متفق مع محاولته لإبعادها عنه و عدم تجاوبه مع مشاعرها على مدار العمل (هو حتى كان سأل زيك قبل كده عن سبب تعلقها بيه) و ده مع تأكيد علاقته بهيستوريا ، برضه ممكن إضافة مشاهد بسيطة يتم فيها القضاء على الكائن اللى راينر كان بيقيده كسبب مباشر لإنتهاء قدرة التايتنز و تدمير ال Paths
بكده حتى لو تركت الباقى زى ماهو فانت هاتطلع بنظرة مختلفة لتصرفات إيرين و متفقة أكثر مع تصرفاته خلال العمل و النهاية هاتبقى أحسن نسبيا بس زى ما قلت ماظنش إن الكاتب قدر يكمل للآخر و حاول يغير من شخصية إيرين عشان تبقى مقبولة أكثر و ده عمل فوضى
فى الآخر دى مجرد نظريات و ممكن النهاية دى تكون فعلا اللى الكاتب كان يقصدها
بكده حتى لو تركت الباقى زى ماهو فانت هاتطلع بنظرة مختلفة لتصرفات إيرين و متفقة أكثر مع تصرفاته خلال العمل و النهاية هاتبقى أحسن نسبيا بس زى ما قلت ماظنش إن الكاتب قدر يكمل للآخر و حاول يغير من شخصية إيرين عشان تبقى مقبولة أكثر و ده عمل فوضى
فى الآخر دى مجرد نظريات و ممكن النهاية دى تكون فعلا اللى الكاتب كان يقصدها
النهاية اللي شفناها هي اللي کانت بذهن المؤلف من الفصل الأول و کان في تلميح لها بأول صفحة من المانجا حتی
المشکلة مو بالنهاية و کل شيء صار کان متوقع اساساً .. علی الأقل بالنسبة لي ، يعني هدف ايرين و علاقته الواضحة بـ ميکاسا و حتی تحکمه بـ دينا
هذه الأشياء ما عندي مشکلة معها و مفهومة .. المشکلة فقط بالأحداث اللي صارت قبل النهاية ، يعني کيفية الوصول لـ هالنهاية هي المشکلة الأکبر
المشکلة مو بالنهاية و کل شيء صار کان متوقع اساساً .. علی الأقل بالنسبة لي ، يعني هدف ايرين و علاقته الواضحة بـ ميکاسا و حتی تحکمه بـ دينا
هذه الأشياء ما عندي مشکلة معها و مفهومة .. المشکلة فقط بالأحداث اللي صارت قبل النهاية ، يعني کيفية الوصول لـ هالنهاية هي المشکلة الأکبر
Zy-ad
True Gamer
انطباع جميل واتفق معه لكن ....
اذا فعلا ايرين كان ناوي الدك بشكل كامل المفروض انه يسحب قدرات العمالقه حقت اصحابه ويمنعهم من استخدامها ومايخليهم يوصلون لزيك بسهوله
لكن اللي سواه انه خلا القدرات عندهم
وهذي اشوفها خلل في كتابه الشخصيه
انه قاعد يسوي شي وبنفس الوقت ماهو جاد فيه
ومرخي دفاعه بسهوله
لكن اللي سواه انه خلا القدرات عندهم
وهذي اشوفها خلل في كتابه الشخصيه
انه قاعد يسوي شي وبنفس الوقت ماهو جاد فيه
ومرخي دفاعه بسهوله
مو العلاقة بس واضحة .. ردي ايضاً واضح ، ما قلت العلاقة واضحة بالنسبة للجميع .. قلت بالنسبة لي و فئة کبيرة من المتابعين ايضاً
Furīshadou
Banned
انترفيو ايسياما
Furīshadou
Banned
Furīshadou
Banned
من الاشياء المسربة ان المجلد الاخير سيكون فيه 8 صفحات اضافية مع تغير البانل الاخير ايسياما يقول كان المفروض البانل الاخير فالشابتر يكون فيه ثلاث اشخاص يسيرون نحو الشجرة لكن تم تغيره بعد نقاشه مع المحرر
ايسياما يعتقد انه واجه صعوبة فالتعبير وايصال مايريده فالاخر
ايسياما يعتبر شابتر 69 هو المفضل لديه
ايسياما يعتقد انه واجه صعوبة فالتعبير وايصال مايريده فالاخر
ايسياما يعتبر شابتر 69 هو المفضل لديه
Furīshadou
Banned
LOG_65
True Gamer
game for new
True Gamer
ياحبيبي ليش تسوي لي منشن على موضوع ملغم نفس هذا؟ الحمدالله مافتحت السبويلر ولا ليلتك بتكون سودة كانتأنهيت الفصل.
فيه كثير أشياء غريبة بالفصول الأخيرة عمومًا ويكملها الفصل هذا، تحس الكاتب يبي نهاية "سريالية"،
عشان يرضي @game for new وحبه للمواضيع هذي ! (&)
النهاية سيئة ؟ مانختلف على هذا الأمر، ولكن من الكلام حولها اليومين اللي فاتوا أنا توقعت شيء أسوأ بكثير !
النتيجة المحصلة من النهاية " تدّمر لعنة العمالقة "، والعالم هوا هوا، والحروب هيا هيا، ومافيه أدنى فايدة للدك وموت البشر كل هالفصول الماضية !
فيه 50 طريقة أفضل من هذي لتوصل النتيجة هذي، مستغرب للأن ليش كل هالدراما والتشويق مادام المحصلة كذا !
ولكن الشيء اللي مايترقع أيرين، دوافعه وأهدافه بإختصار رمى كم كلمة عشوائية وغير منسقه ولا تفيد بالسياق حتى،
أنت تتكلم عن شخص دكّ الأرض وذبح المليارات، والنهاية "والله عشانكم، عجزت أوقف" !!! هذا أكثر شيء قهرني فيه.
متحمس لإنطباع عبيد العمالقة له، الفئة ذيك تحديدًا من صباح الله إلى نومها وكل كلامها غرام في الكاتب
Furīshadou
Banned
صور رسمية قادمة مع البلوراي بوكس
Furīshadou
Banned
.
فلتناظر تلك الوجوه المُكفهرّة !
وهي تخوض غمار لعنة ..
طرقت بابها بالأمس!
واليوم !
.
.
رمزي وخليل!
ومن معهم من اللّاجئين الهاربين من سوء المطال!
هم أول من يسدّد فاتورة أحقادٍ ونزاعاتٍ طِوال ..
.
.
فالرّعية هي من اعتادت أن تفتتح حفل شلّال الدماء!
"أولائك الذين تتم عملية دهسهم بأبشع الطرق تحت تلك الأقدام العملاقة التي لن تعرف التراجع بعد الآن"
.
.
لن يفيدكم اعترافكم بالخطأ الذي اقترفتموه في الماضي
جرّاء لهثكم وراء سياسات عنصرية تسيّدتها قياداتكم العنجهية .. شيئاً!
.
.
يا أصحاب المناصب والقرار أنتم أساس المصيبة !
ودائما ما كان الشعب هو أول من يدفع الضّريبة!
.
.
محاكاة لواقع بتنا نشهد عليه في كل جزء من حياتنا!
وإبراز لسوداوية دفينة تسكُن مكامن العقل !
.
.
تعددت أوجه الألم في ذلك الفصل المخلّد ..
بداية مع ألم ولادة ملكة البرادايس الذي نتج عنه حياة جديدة!
.
.
أما الآلام الأخرى !
فتجسّدت في هيئة ..
صرخات قهر الأهالي ..
وموجات هلعٍ في أحلك الليالي ..
هروب من اللا مفر !
ونهاية حتمية موثّقةٍ بختم أسفل قدمِ عمالقة الهدير !
المووت من أمامكم والموت من خلفكم
الموت يخرج من جحوركم ..
الموت يُنشز في أصلابكم ..
الموت يُنفخ في أرواحكم!
.
.
لم ولن يكن ذلك هو البطل المنتظر ..!
ولكنه صاحب قرار هو الآخر ..
يحتمل الحق أو الباطل !
وقد يكون مسيّراً أكثر من كونه مخيّراً
.
.
قدماء مارلي وألديا لطالما كانوا ثلّة باغية ..
واليوم .. إيرين، يسجل نفسه كأكبر طاغية !
.
.
وكل التفاصيل المرعبة التي اجتهد ايساياما في إبرازها
داخل جنبات ذلك الفصل تؤكد لنا نيّته في محاكاته لمعاناة الشعوب من طغيان قد تختلف أشكاله ..!
ولكن عواقبه ..
لطالما سدّدت فواتيرها اللانهائية، دماء الشعوب المقهورة !
.
.
ومهما بلغت الرغبة حسناً
في اختبائها وراء أفعالٍ شنيعة!
تبقى الجريمة جريمة ..
والمُدان ..
مجرّد شيطان! قام بزرع لعناته بالأمس ..
واليوم قرّر حصدها جمعاً..!
فلتناظر تلك الوجوه المُكفهرّة !
وهي تخوض غمار لعنة ..
طرقت بابها بالأمس!
واليوم !
.
.
رمزي وخليل!
ومن معهم من اللّاجئين الهاربين من سوء المطال!
هم أول من يسدّد فاتورة أحقادٍ ونزاعاتٍ طِوال ..
.
.
فالرّعية هي من اعتادت أن تفتتح حفل شلّال الدماء!
"أولائك الذين تتم عملية دهسهم بأبشع الطرق تحت تلك الأقدام العملاقة التي لن تعرف التراجع بعد الآن"
.
.
لن يفيدكم اعترافكم بالخطأ الذي اقترفتموه في الماضي
جرّاء لهثكم وراء سياسات عنصرية تسيّدتها قياداتكم العنجهية .. شيئاً!
.
.
يا أصحاب المناصب والقرار أنتم أساس المصيبة !
ودائما ما كان الشعب هو أول من يدفع الضّريبة!
.
.
محاكاة لواقع بتنا نشهد عليه في كل جزء من حياتنا!
وإبراز لسوداوية دفينة تسكُن مكامن العقل !
.
.
تعددت أوجه الألم في ذلك الفصل المخلّد ..
بداية مع ألم ولادة ملكة البرادايس الذي نتج عنه حياة جديدة!
.
.
أما الآلام الأخرى !
فتجسّدت في هيئة ..
صرخات قهر الأهالي ..
وموجات هلعٍ في أحلك الليالي ..
هروب من اللا مفر !
ونهاية حتمية موثّقةٍ بختم أسفل قدمِ عمالقة الهدير !
المووت من أمامكم والموت من خلفكم
الموت يخرج من جحوركم ..
الموت يُنشز في أصلابكم ..
الموت يُنفخ في أرواحكم!
.
.
لم ولن يكن ذلك هو البطل المنتظر ..!
ولكنه صاحب قرار هو الآخر ..
يحتمل الحق أو الباطل !
وقد يكون مسيّراً أكثر من كونه مخيّراً
.
.
قدماء مارلي وألديا لطالما كانوا ثلّة باغية ..
واليوم .. إيرين، يسجل نفسه كأكبر طاغية !
.
.
وكل التفاصيل المرعبة التي اجتهد ايساياما في إبرازها
داخل جنبات ذلك الفصل تؤكد لنا نيّته في محاكاته لمعاناة الشعوب من طغيان قد تختلف أشكاله ..!
ولكن عواقبه ..
لطالما سدّدت فواتيرها اللانهائية، دماء الشعوب المقهورة !
.
.
ومهما بلغت الرغبة حسناً
في اختبائها وراء أفعالٍ شنيعة!
تبقى الجريمة جريمة ..
والمُدان ..
مجرّد شيطان! قام بزرع لعناته بالأمس ..
واليوم قرّر حصدها جمعاً..!