للأسف الشركات تقيّم أهمية الشخص بكميّة الفلوس إلي راح يجيبها لها. إذا كان فيه مصمم عبقري، لكن ألعابه ما تبيع أبداً، الناشر بينظر للرقم قبل المنتج. اويدا مصمم ألعاب عبقري، وإلى الآن سوني كانت تنظر له بنظره إيجابية، لأنه على الرغم من انه ما كسّر الدنيا بألعابه من ناحية المبيعات، على الأقل تبيع...