Lohseofizalith
Tarnished
فصل محبط جدا و غريب، القتال إنتهى بشكل بارد جدا و حتى باقي الشخصيات إحتاجت نيكوماموشي لإخبارها عن هزيمة كايدو، تمنيت لو على الأقل سكان العاصمة شهدوا مومونسكي يوقف أونيغاشيما من السقوط، كان لتكون لحظة عظيمة له.
لا أعرف ما الهدف من كل البيلدأب حول سقوط أونيغاشيما، إذا كان مومونسكي حل الأزمة ببضعة بانل، حتى سكان وانوا لم يتمكنوا من رؤيته، التفسير الوحيد هو أن مومونسكي ليس الشوغن القادم لوانو مما يعزز من فرص إنضمامه للطاقم، شخصيا كنت أتمنى إنضمام ياماتو، أتمنى على الأقل أن نرى المزيد منها في الأركات القادمة، عيب تضييع شخصية مثلها خصوصا فاكهتها دون قتالات لاحقة.
شخصيا لا أمانع نهاية كايدو دون علم سكان العاصمة، أتفهم رؤية أودا و بالحقيقة أتفق معه، الأغلبية في وانوا يعتقد أن الأغماد موتى و على عكس باقي الأركات لا يدركون وجود لوفي حتى، بالمهرجان سكان العاصمة يرسلون أمنياتهم للموتى لتحرير وانوا، الموتى بهذه الحالة هم الأغماد و بقية التحالف و هم يحققون أمنية شعب وانو. ما يجعل نهاية الأرك كنهاية حكاية شعبية و هو ما أحسست وانو تحاول تقديمه، التطبيق كان ضعيف لكن التصور برأيي ممتاز.
لم أفهم إلى الآن ماذا يريد أودا فعله ببيغ موم و كايدو، على ما أذكر فحجر البحر يتكون من الإنفجارات البركانية، أتسائل هل يهدف أودا إلى سلبهم قوى فاكهة الشيطان بواسطته، إن كانت هذه فعلا نهايتهم فالأمر سخيف جدا.
من ناحية أخرى، نهاية كايدو و بيغ موم تشبيه رهيب جدا لم أرى مثله من قبل، ملحمة اليونكو كلها تشبيه لملحمة الجبابرة من الأساطير الإغريقية، الجيل الجديد أي لوفي و لاو و كيد ( الذي يمثلون زيوس و هاديس و بوسيدون ) يهزمون الجيل القديم أي اليونكو ( الذي يمثلون الجبابرة ) و يسجنونهم وسط الحمم.
الشيء الرهيب هو أن الملحة دامت 10 سنوات حسب أساطير الإغريق، و الفصل هذا صدر تماما بعد 10 سنوات من الفصل الذي تم تشكيل تحالف لوفي و لاو بغرض هزيمة اليونكو.
لا أعرف إن أودا فعل ذلك متعمدا أم لا، لكنه تشبيه مجنون.
لا أعرف ما الهدف من كل البيلدأب حول سقوط أونيغاشيما، إذا كان مومونسكي حل الأزمة ببضعة بانل، حتى سكان وانوا لم يتمكنوا من رؤيته، التفسير الوحيد هو أن مومونسكي ليس الشوغن القادم لوانو مما يعزز من فرص إنضمامه للطاقم، شخصيا كنت أتمنى إنضمام ياماتو، أتمنى على الأقل أن نرى المزيد منها في الأركات القادمة، عيب تضييع شخصية مثلها خصوصا فاكهتها دون قتالات لاحقة.
شخصيا لا أمانع نهاية كايدو دون علم سكان العاصمة، أتفهم رؤية أودا و بالحقيقة أتفق معه، الأغلبية في وانوا يعتقد أن الأغماد موتى و على عكس باقي الأركات لا يدركون وجود لوفي حتى، بالمهرجان سكان العاصمة يرسلون أمنياتهم للموتى لتحرير وانوا، الموتى بهذه الحالة هم الأغماد و بقية التحالف و هم يحققون أمنية شعب وانو. ما يجعل نهاية الأرك كنهاية حكاية شعبية و هو ما أحسست وانو تحاول تقديمه، التطبيق كان ضعيف لكن التصور برأيي ممتاز.
لم أفهم إلى الآن ماذا يريد أودا فعله ببيغ موم و كايدو، على ما أذكر فحجر البحر يتكون من الإنفجارات البركانية، أتسائل هل يهدف أودا إلى سلبهم قوى فاكهة الشيطان بواسطته، إن كانت هذه فعلا نهايتهم فالأمر سخيف جدا.
من ناحية أخرى، نهاية كايدو و بيغ موم تشبيه رهيب جدا لم أرى مثله من قبل، ملحمة اليونكو كلها تشبيه لملحمة الجبابرة من الأساطير الإغريقية، الجيل الجديد أي لوفي و لاو و كيد ( الذي يمثلون زيوس و هاديس و بوسيدون ) يهزمون الجيل القديم أي اليونكو ( الذي يمثلون الجبابرة ) و يسجنونهم وسط الحمم.
الشيء الرهيب هو أن الملحة دامت 10 سنوات حسب أساطير الإغريق، و الفصل هذا صدر تماما بعد 10 سنوات من الفصل الذي تم تشكيل تحالف لوفي و لاو بغرض هزيمة اليونكو.
لا أعرف إن أودا فعل ذلك متعمدا أم لا، لكنه تشبيه مجنون.