معذرة، سؤال على السريع:
هل هناك من لاحظ أن الأمير أوبرين مارتيل ليس لديه إلا فستان واحد يذهب به كل مكان، حتى المحاكمة؟
محاور تتحرك وأسئلة:
رامزي وين بيرسل رييك؟ ( لاداعي لتسميته ثيون جرايجوي بعد الأن. تتفقون؟ ماكان يستاهل تعب أخته وتضحية الحديديين
)
وينترفيل الحين خرابة ولافي فائدة في ارساله هناك.اعتقد واضحة بيستهبل فيه و يرسله وينترفيل، ليش؟ هذا اللي ما قدرت القاله اجابة...
رُبما يكونون قد قرروا أن يُنقصوا من حصته من الملابس لأن دوره قصير، لكنهم بالغوا في ذلك. أمير من بيت عريق وليس لديه فستان آخر لحضور المحاكمة! أظن أن هذا يفسر أن الكثير من المشاهد التي يظهر فيها هي مشاهد عارية، فربما كان يغسل الفستان ويجففه في هذه الأوقات.ملاحظة جيدة. توي أنتبه لها.
أظن أنّه سيرسله إلى كايلين موت، لأن روس بولتون قد طلب منه استعادة الحصن من أبناء الجزر الحديدية في الحلقة الثانية من الموسم. وينترفِل خرابة، حتى في شارة البداية فإنها تظهر خرابة يتصاعد منها الدخان، وليس فيها شيء حي إلا Godswood.اعتقد واضحة بيستهبل فيه و يرسله وينترفيل، ليش؟ هذا اللي ما قدرت القاله اجابة...
بعدين يستاهل الكلب! ما احد قاله يخون روب و الستاركس و يقوم يقتل و يهاجم وينترفيل لمجرد العبط خله يحصد ما زرع بغروره و نكرانه الآن.
___________________
تيريون الآن بالراحة افضل شخصية في المسلسل، ما نبغاه يموت ارجوك رر مارتن لا تخلي المسلسل من الشخصيات الرهيبة
أتفق معك أخي الكريم. بالفعل، لقد بقيت أشاهد المسلسل حتى هذا الموسم من أجل الوايت ووكرز وتنانين دينيريس، ولم يظهروا حتى الآن. بل صاروا يأتون بهم من حينٍ لآخر لزيادة عدد المشاهدات وتحميس المشاهدين أكثر، مثل الـ Daleks في Doctor Who. في الحقيقة، قرأت قليلاً عن الكتب ووجدت الكثير من القراء يتذمرون من أن مارتن قد ضيع الكتابين الأخيرين وهو يُعقد الحبكات ويضيف شخصيات ويقتلها من دون أن يُحرك الخيوط للأمام كما ينبغي، مما يجعل حل قصة التنانين والوايت ووكرز مستبعداً.في الواقع لو تفكر فيها جيم اوف ثرونز بطيء و سرعة الأحداث ليست من نقاط قوته. من سيزون 1 و هم يمهدون لأفكار زي هجوم الوايت والكرز و تنانين داني و عودتها لويستروس.... أفكار للحين و نحن في سيزون 4 لسه ماصارت لول. تحسهم واخدين راحتهم بزيادة.
في الواقع لو تفكر فيها جيم اوف ثرونز بطيء و سرعة الأحداث ليست من نقاط قوته. من سيزون 1 و هم يمهدون لأفكار زي هجوم الوايت والكرز و تنانين داني و عودتها لويستروس.... أفكار للحين و نحن في سيزون 4 لسه ماصارت لول. تحسهم واخدين راحتهم بزيادة.
هذا اللي أذكره بس مستغرب ماذكروا أي أخبار عنها ضنيت انّي مفوت شي ..وينترفيل .. صارت خرابه بعد ما ثيون جريجوي هاجمها وحرقها
في الواقع، السيزن المفترض يكون 15 ساعة عشان فعلاً يعطي الكتب حقها و بpacing بيرفكت لكل الأحداث و تطور الشخصيات...في الواقع لو تفكر فيها جيم اوف ثرونز بطيء و سرعة الأحداث ليست من نقاط قوته. من سيزون 1 و هم يمهدون لأفكار زي هجوم الوايت والكرز و تنانين داني و عودتها لويستروس.... أفكار للحين و نحن في سيزون 4 لسه ماصارت لول. تحسهم واخدين راحتهم بزيادة.
رامزي هو اللي أحرق Winterfell بعد ما هو و الIron Borns اللي كانوا مع ثيون خانوه.وينترفيل .. صارت خرابه بعد ما ثيون جريجوي هاجمها وحرقها
الكتابين الأخيرين فيهم بطئ، بس هالبطئ ضروري لتطوير و بناء القصة بالشكل المناسب. اللي يتذمر بشأن أحداث غير مهمة ما عنده سالفة لأنه بكل بساطة ما عنده أي فكرة إيش الأحداث المهمة فعلاً بالنسبة للقصة الرئيسية و الbig picture...في الحقيقة، قرأت قليلاً عن الكتب ووجدت الكثير من القراء يتذمرون من أن مارتن قد ضيع الكتابين الأخيرين وهو يُعقد الحبكات ويضيف شخصيات ويقتلها من دون أن يُحرك الخيوط للأمام كما ينبغي، مما يجعل حل قصة التنانين والوايت ووكرز مستبعداً.
لو أنهم توقفوا عن تقديم المشاهد القبيحة والتركيز عليها، وتوقفوا عن تأليف أشياء غريبة مثل ما حدث في كرستر كيب لهذا الموسم، لكان لديهم وقتٌ أكثر من كافٍ. المسألة ببساطة خيارات إنتاجية وكتابية سيئة.في الواقع، السيزن المفترض يكون 15 ساعة عشان فعلاً يعطي الكتب حقها و بpacing بيرفكت لكل الأحداث و تطور الشخصيات...
مع تقديري الكبير لآرائك دائماً أخي الكريم، إلا أنني أعتقد أن مارتن يواصل خداع القارئ باستمرار، وابتزازه عاطفياً، ومن ثم ينشغل بحبكاتٍ فرعية. لم أقرأ الكتابين الأخيرين لأحكم. بالكاد قرأت الكتاب الأول، وأفكر في مواصلة البقية. بالتأكيد، هناك تفاصيل غنية في الكتب أغنى بكثير من المسلسل، لكن هذا لا يُغير في حقيقة أن المسلسل يعكس بعضاً من حيله مثل الصدمة الناجمة عن قتل كمية كبيرة من الشخصيات المحبوبة وغير المحبوبة لإعطاء الشعور بأن هذا العالم خطير. في المقابل، هناك جمود في محاور مثل محوري دينيريس وستانس، وبالكاد تحدث حركة مهمة فيهما كل حينٍ وحين. المشهد السيء في حلقة Breaker of Chains كان محاولة خرقاء لإعادة شعور الصدمة الموجود في الكتاب، الكتاب بدوره يبني نفسه على عنصر الصدمة والإيغال في الحديث عن القبائح وتصوير المشاهد الـdisturbing.الكتابين الأخيرين فيهم بطئ، بس هالبطئ ضروري لتطوير و بناء القصة بالشكل المناسب. اللي يتذمر بشأن أحداث غير مهمة ما عنده سالفة لأنه بكل بساطة ما عنده أي فكرة إيش الأحداث المهمة فعلاً بالنسبة للقصة الرئيسية و الbig picture...
ه لو كان النص هذا من الكتاب.
حتى لو يوقفوا عن هالخرابيط، 10 ساعات قليلة جداً.لو أنهم توقفوا عن تقديم المشاهد القبيحة والتركيز عليها، وتوقفوا عن تأليف أشياء غريبة مثل ما حدث في كرستر كيب لهذا الموسم، لكان لديهم وقتٌ أكثر من كافٍ. المسألة ببساطة خيارات إنتاجية وكتابية سيئة.
لكنك حكمت من دون قرائتهم...مع تقديري الكبير لآرائك دائماً أخي الكريم، إلا أنني أعتقد أن مارتن يواصل خداع القارئ باستمرار، وابتزازه عاطفياً، ومن ثم ينشغل بحبكاتٍ فرعية. لم أقرأ الكتابين الأخيرين لأحكم.
مافي حيلة هنا. كم عدد الكتّاب، خصوصاً في هالجنرا، كانوا يقتلوا شخصيات رئيسية، و يكملوا في بناء العالم و الأحداث بسلاسلهم بشكل واقعي و قابل للتصديق مع هالأحداث؟بالتأكيد، هناك تفاصيل غنية في الكتب أغنى بكثير من المسلسل، لكن هذا لا يُغير في حقيقة أن المسلسل يعكس بعضاً من حيله مثل الصدمة الناجمة عن قتل كمية كبيرة من الشخصيات المحبوبة وغير المحبوبة لإعطاء الشعور بأن هذا العالم خطير.
هذي النقطة أكثر شي أختلف فيها معاك. مهمة الكاتب هو إن يكتب أحسن شي قادر عليه، بغض النظر كم ياخذ من وقته. إحترام الكاتب للقارئ هو إنه ما يغشه بكتاب نص كم عشان يطلع بربح سريع، أو عشان يلبي حاجة معينة في نفس القارئ.ولا يدين له القراء بأي شيء. هو يعتمد على وقتهم ومالهم في شهرته وحياته، ولولا كميات الوقت الهائلة، والمال الهائلة لشراء نسخ من كُتبه وقراءتها لما كان لجورج مارتن أن يوجد، لذلك، فإنّ عليه كذلك احترام وقت قرائه، واحترام عواطفهم، واحترام عقولهم. يجب أن يعرفوا ما المهم وما الثانوي في حبكات تستمر لسنين طويلة.
المسلسل يحسب كل موسم بسنة. الموسم الأول في سنة 298AL (منذ Aegon's Landing)^1- عبارة Winter is Coming ما زالت صحيحة، المسلسل ما بين زيادة برودة الجو بالشكل المناسب، لكنهم أيضاً وضحوا بشكل كافي إن المواسم مدتها سنين
2 - technically، الوقت اللي مر من بداية القصة إلى الآن أقل من سنتين بكم شهر.
عندك حق. لقد قرأت الكتاب الأول فحسب. هدفي من قراءة الكتب معرفة المزيد عن الوايت ووكرز والجو الأسطوري للسلسلة، لكن عندما أقرأ ملخصات الأجزاء التالية، وتعليقات عليها في محاولة لجمع الحماسة لقراءة بقية الكتب أجد ما يُحبطني عن المواصلة، حيث الكتب لا تتقدم بعيداً في الحبكة، بل تتوسع بشكلٍ أفقي. والأحداث تدور في خلال سنتين أو ثلاث.لكنك حكمت من دون قرائتهم...
الحيلة هنا هي حيلة مارتن نفسه، هو أراد أن يخرج عن مسألة أن البطل ينجو حتى النهاية (في ثلاثية "سيد الخواتم"، نجا جميع الأبطال حتى النهاية، ولم يمت من رفقة الخاتم إلا واحد). وفي غيرها من الأعمال، ينجو جميع الأبطال. حتى هاري بوتر وما وصف بأنّه مذبحة في نهاية الكتب، لم تمت أي شخصية رئيسية مهمة.مافي حيلة هنا. كم عدد الكتّاب، خصوصاً في هالجنرا، كانوا يقتلوا شخصيات رئيسية، و يكملوا في بناء العالم و الأحداث بسلاسلهم بشكل واقعي و قابل للتصديق مع هالأحداث؟
كون هالشي صار شائع أكثر على التلفزيون في السنين الأخيرة، مو مشكلة GRRM، اللي كتب بعض هالأحداث قبل 20 سنة، و بعضها الآخر قبل 10.
أكيد، مهمة الكاتب أن يكتب أفضل ما يستطيعه. لكن الحديث عن الأجيال والسنين القادمة لا يعني شيئاً هنا، فنحن نتحدث عن الآن، وما تعنيه الكتب لنا الآن. عندما أقرأ شيئاً، لا يهمني ما قد يفكر فيه الناس بعد خمس سنوات من الآن. يهمني الكتاب وما يعنيه لي الآن. ليس هناك فائدة - من وجهة نظري - من متابعة سلسلة تستمر لعشرين عاماً من دون أن تتقدم وتفي بالوعود الأولية لها، الوعود التي جذبت القارئ بها. بمعنى آخر، أفكر من مقاربة برمجية للأمر، حين تزيد قاعدة المستخدمين من دون أن يكون الكود البرمجي قادراً على استيعاب الزيادات والتعامل معها، يحدث انهيار للموقع. نفس الأمر: لقد تشعبت الشخصيات للغاية واتسعت جداً وصارت حركاتها بطيئة لكثرتها، وهذا يعطل الوصول إلى الإيفاء بوعود الجزء الأول: عودة السحر إلى ويستروس وحل أزمة خلافة روبرت باراثيون. لأن الأحداث مهما تشعبت، هي تنبع من أزمة واحدة رئيسية: خلافة روبرت باراثيون، من يمكن أن يخلفه ولماذا؟ ولماذا كانت هناك مشكلة في الخلافة من الأساس؟هذي النقطة أكثر شي أختلف فيها معاك. مهمة الكاتب هو إن يكتب أحسن شي قادر عليه، بغض النظر كم ياخذ من وقته. إحترام الكاتب للقارئ هو إنه ما يغشه بكتاب نص كم عشان يطلع بربح سريع، أو عشان يلبي حاجة معينة في نفس القارئ.
و الكتب ما تنكتب فقط للناس اللي تعاصر المؤلف، بل لسنين و أجيال قادمة.
إن كنت ترمز إلى أن المسلسل سيقدم نهاية بديلة فلا أعتقد ذلك. الكاتب مارتن أعطى المنتجين تصور عام للنهاية ليعملوا ويبنوا التفاصيل عليها في حال لم يتمكن مارتن من كتابة النهاية قبل وصول المسلسل لتلك النقطة.كذلك، المسلسل سيلحق بالكتب ويتقدم عليها، لذلك، من المحتمل أن تكون النهاية النهائية للكتب بإيحاء المسلسل، أي أنّ الحديث عن رؤية الكاتب الثابتة التي لا تتأثر بالربح أو بالميديا أو بما شابه قد لا يكون دقيقاً.
التصور العام ليس الأمر نفسه مثل كتابة الكتاب. كما قُلت أنت، أخي الكريم، قد يعمل المنتجان على القصة بطريقة مختلفة ليصلا إلى النهاية التي أخبرهما بها مارتن، لكن هذا ليس الأمر نفسه مثل أن يكتب هو الكتاب. الكتاب الأول A Game of Thrones بدأت كتابته في 1991 وانتهت كتابته في 1996 وقد تغير كثيراً خلال ذلك. كل الكتب التي كتبها منذ ذلك الحين تتغير وهو يكتبها، وبتغير الأحداث تتغير النهايات. عندما أخبر المنتجين بنقاط النهاية، فإنّه بذلك التزم بنهاية ما ولم يترك الكتب تتطور، أي أنّه تأثر بالميديا. هو أيضاً يكتب حلقة كل موسم، ويتفاعل مع المنتجين ومع طريقة عملهم. هذا لا علاقة له بنظريات القراء أبداً، بل له علاقة بتفاعله هو مع الوسط الذي يصنع المسلسل، وحيث أنّه يكتب حلقة سنوياً، فإنّه يتوصل معهم إلى تسوية حيث يكتب أقرب ما يمكن لتصوره، وفقاً لرؤية المسلسل العامة. وهذا بدوره قد يؤثر على نصوص الكتب المتبقية. ما أقصد قوله، باختصارٍ شديد، هو أنّ الحديث عن كتابة الكتب المتبقية بمعزل تام عن أي مؤثراتٍ خارجية في صورة نقية وخالدة غير ممكن عملياً، إلا لو كان مارتن قد انعزل نهائياً عن عملية كتابة المسلسل، الأمر الذي لم يحدث.إن كنت ترمز إلى أن المسلسل سيقدم نهاية بديلة فلا أعتقد ذلك. الكاتب مارتن أعطى المنتجين تصور عام للنهاية ليعملوا ويبنوا التفاصيل عليها في حال لم يتمكن مارتن من كتابة النهاية قبل وصول المسلسل لتلك النقطة.
ناهيك على إن الكاتب صرح بأنه لا يقرأ النظريات التي يقدمها القراء كي لا يتأثر بها بشكل أو بآخر.
عندك حق في هذه النقطة، لكن لا أعرف. الأفضل أن أواصل قراءة الكتب، لكنني لا أريد أن أصل إلى حائط مسدود مع حكاية قد تكتمل بعد عشر سنوات من الآن. بالنسبة لي، الأمور بخواتيمها. وهذه الحكاية بلا خاتمة، وبلا أي تحرك قد يفهم منه التوجه نحو خاتمة.أرى أن رواية سلسلة التلج والنار atmospheric، وكي يتمكن الراوي من نقل الجو العام بشكل دقيق فيجب إنه يستثمر جزء كبير في بناء المحيط والشخصيات، وكل ما ازدادت المحاور التي نرى منها العالم، كلما استطعنا فهم واستشعار هذا العالم أكثر. صحيح أن الاحداث يمكن اختصارها في كتابين ثلاثة، لكن الرواية لا تنقل فقط شخصيات وما يحدث لها، إنما نحن نقرأ عن عالم بأكمله وقوانينه الخاصة.