اكيد كل شيء له ايجابيات وسلبيات، لكن بالنهاية تصادف معه خروج الانترنت فما تقدر تنسب الفضل للسياسة بالضرورة وتنفي العيوب عنها
كان فيه طفرات حقيقية، بخصوص اليابان كان عندهم مشاكل اخرى وفقاعة انفجرت
بالنهاية النظام الامريكي هو المسيطر على العالم، والعملة هي المسيطرة، وهي متفردة بسيادة العالم
طبيعي تكون قائد اقتصادي، بالاخص انه باقي الدول ماتفضل تكون بنفس الجنون الرأسمالي الوقح عندهم
The game is rigged، يعني امريكا ماعندهم نظام صحي موحد مثل بقية العالم وعندهم من المشاكل ماعندهم، هل هذا معناه انهم صح لان ناتجهم المحلي الاعلى؟ يارجل عندهم مشكلة ناس بدون مسكن وينامون بالشارع وتنمو باازدياد
هل هذه السياسة سبب؟ لو تنظر للاحصائيات بشكل تاريخي بتشوف انه حصل بعد تطبيقها، الطبقة المتوسطة سحقت والحين الاجيال الجديدة تعتقد انه عمرها لن تتملك منزل تخيل! او انها حتى بتستطيع التقاعد وتشوفهم الان يتكلمون عن ان التقاعد يصير بعد السبعين
هذا جنون
العصر ماقبل هالسياسة يسمونه the golden age of capitalism
طبعاً ماكان من طيبة من خاطرهم، لكن كان فيه نموذج اشتراكي منافس في العالم واضطروا يقدمون تضحيات للطبقة المتوسطة وكانت النقابات العمالية في عزها
وكانت الطبقة الوسطى تعيش بحالة ممتازة والحلم الامريكي مزدهر، الحلم اللي اصبح كابوس الآن بعد التسيد
يا عزيزي من قال لك ان تعزيز أرباح حملة الأسهم يعني بالضرورة ان السلامة بتضعف هاذي مجرد نظرية الآن.
و مشاكل بوينغ الحالية هو في طراز B737 Max باقي طرازات ال B737 و طرازات B777 و طرازات B787 شغالة زي الحلاوة. لعملك ترا كل دقيقة تقلع او تهبط طيارة و الأمور كلها سليمة.
موضوع بوينغ فيه مشكلة صح بس برضو الاعلام مضخمها تضخيم هائل.
ضعف السلامة يعرض أرباح الشركة للخطر و بالتالي يحجم المستثمرين عنها. شايف كيف ترجع الأمور لبعضها. تعزيز ربح حملة الأسهم يجعل الشركة مثالية. لازم أزود رواتب الموظفين و لا يستقيلون و يتعطل العمل او تتشوه سمعة الشركة ويزعلون حملة الأسهم. لازم للشركة مبادرات خيرية و سمعة حسنه و لا بتتشوه سمعتها و يزعلون حملة الأسهم. لازم أرضي الزبائن و لا ما بيشترون و تقل عوائد الشركة و يزعلون حملة الأسهم و غيره و غيره. لو الشركة ما عززت عوائد حملة الأسهم و نقصت الاستثمارات او العوائد فيها الي خرجت من السوق كيف بترجعها؟
انت بس مركز على أمريكا و تارك غيرها. في اليابان كل شخص تخرج في العقد ما بين 1990 و 2000 هو في الغالب عاطل و لن يعمل. لأن الشركات اليابانية توظف الأشخاص باسلوب Job For Life يعمل الشخص منذ تخرجه معهم و لا يبدل بين الشركات و لا تقبل الشركات في العادة شخص نقل من شركة أخرى في منتصف حياته المهنية. الأولوية في الشركات اليابانية لل Seniority مو للكفائة.
دول اوروبية كثيرة و منها ألمانيا صار حلم امتلاك منزل مستحيل و هي تتبنى نمط الديمقراطية الاشتراكية و ليس الليبرالية الجديدة. الصين أسوأ فلوس الناس راحت و البيت ما بنته الشركة لأنها فلست و البلد قايمة قاعدة الآن شوف حكاية شركة ايفرجراند. و اليابان أخس منهم كلهم.
وادي السيلكون ما له علاقة بالانترنت. هو بدأ للهاردوير و السوفتوير بعدين لحق الانترنت. و لو كان فمين الي قدم الانترنت للعالم؟
التقاعد الي ل 70 بدؤوه الأوروبيين و ليس الأمريكين.
أمريكا ما عندهم نظام صحي موحد لأنهم ولايات مثل ما انه عندها شرطة موحدة. المستشفيات في أمريكا الرعاية الصحية فيها من أعلى مافي العالم وأغلبية الناس يقدرون تشترون تأمين طبي من دخلهم بدون مشاكل مثل تأمين المسيرات عندنا. فيه فقط الطبقة المعدمة تعاني فعلا مع التأمين و هذا الي كان برنامج أوباما كير يستهدفهم.