hits counter

الموضوع الرسمي للقراءة | وخير جليس في الزمان كتاب

Jasmine

Hardcore Gamer
أما عن كتابي التالي سيكون:

247442.jpg
صار إنهاء كتابٍ مني يستغرق وقتًا قد يُجاوز السنة، بدل الأيام والأسابيع، وهذا دليلٌ أن لا شيء يبقى على حاله.
المهم، أنهيت هذا الكتاب اليوم، و هو كتابٌ رائع! للمختصين باللغة وغير المختصين بها، إذ يقدم محتواه بصورة سهلة سلسة، وينبه للكثير من الأخطاء التي يقع بها الناس أكانوا محررين أم مدققين أم كتاب محتوى أم أشخاصًا عاديين. وحدث أن وجدت كثيرًا من المعلومات ذكرت بصورة أيسر من تلك في كتب النحو والإملاء.

سأذكر معلومات بسيطة، تساعد على تجنب بعض الأخطاء الإملائية والتي أراها بكثرة هنا، لعلّ أحدًا يُحب أن يستفيد (قد أذكرها كما أُعلّمها وليس بأسلوب الكتاب):
- للتمييز بين همزتي القطع والوصل، ضع قبلها (واوًا) أو اجعل الكلمة المحتوية همزة وسط الكلام، إذا نُطقت الهمزة فهي قطع وإذا لم تنطق فهي وصل.
- للتمييز بين التاء المربوطة أو الهاء نهاية الكلمات أضف ياء المتكلم، مثال: مكتبة > مكتبتي = بالتاء المربوطة، وجه > وجهي = بالهاء.
- واو العطف تلتصق بما بعدها مباشرة، مثال: عنب وتفاح
- لكن، هذا، هذه/هذي، ذلك، رحمن، أولئك: من الكلمات التي فيها حرف ألف ينطق ولا يكتب، أي أن (لاكن، هاذا، ذالك، رحمان... إلخ) خطأ :).
- علامات الترقيم التي تلتصق بما قبلها ويُترك فراغ بعدها هي: (الفاصلة، الفاصلة المنقوطة، النقطتان الرأسيتان، علامة السؤال، علامة التعجب، النقطة).
 
التعديل الأخير:

Othmane

VoidSprinter
صار إنهاء كتابٍ مني يستغرق وقتًا قد يُجاوز السنة، بدل الأيام والأسابيع، وهذا دليلٌ أن لا شيء يبقى على حاله.
المهم، أنهيت هذا الكتاب اليوم، و هو كتابٌ رائع! للمختصين باللغة وغير المختصين بها، إذ يقدم محتواه بصورة سهلة سلسة، وينبه للكثير من الأخطاء التي يقع بها الناس أكانوا محررين أم مدققين أم كتاب محتوى أم أشخاصًا عاديين. وحدث أن وجدت كثيرًا من المعلومات ذكرت بصورة أيسر من تلك في كتب النحو والإملاء.

سأذكر معلومات بسيطة، تساعد على تجنب بعض الأخطاء الإملائية والتي أراها بكثرة هنا، لعلّ أحدًا يُحب أن يستفيد (قد أذكرها كما أُعلّمها وليس بأسلوب الكتاب):
- للتمييز بين همزتي القطع والوصل، ضع قبلها (واوًا) أو اجعل الكلمة المحتوية همزة وسط الكلام، إذا نُطقت الهمزة فهي قطع وإذا لم تنطق فهي وصل.
- للتمييز بين التاء المربوطة أو الهاء نهاية الكلمات أضف ياء المتكلم، مثال: مكتبة > مكتبتي = بالتاء المربوطة، وجه > وجهي = بالهاء.
- واو العطف تلتصق بما بعدها مباشرة، مثال: عنب وتفاح
- لكن، هذا، هذه/هذي، ذلك، رحمن، أولئك: من الكلمات التي فيها حرف ألف ينطق ولا يكتب، أي أن (لاكن، هاذا، ذالك، رحمان... إلخ) خطأ :).
- علامات الترقيم التي تلتصق بما قبلها ويُترك فراغ بعدها هي: (الفاصلة، الفاصلة المنقوطة، النقطتان الرأسيتان، علامة السؤال، علامة التعجب، النقطة).
ما تقدري تتصورين قد ايش ردك جاء في الوقت المناسب! لي فترة ابحث كيف أحسن نفسي كتابيًا وأتجنب الأخطاء الإملائية والنحوية بما أني أمتهن التحرير.

لدرجة رحت أبحث في المكاتب عن روايات عربية/أدبية عشان أرسخ في ذهني الطريقة المثالية للكتابة والصياغة المناسبة.

أظن وجدت ضالتي في هذا الكتاب! شكرا لكِ.
 

Jasmine

Hardcore Gamer
ما تقدري تتصورين قد ايش ردك جاء في الوقت المناسب! لي فترة ابحث كيف أحسن نفسي كتابيًا وأتجنب الأخطاء الإملائية والنحوية بما أني أمتهن التحرير.

لدرجة رحت أبحث في المكاتب عن روايات عربية/أدبية عشان أرسخ في ذهني الطريقة المثالية للكتابة والصياغة المناسبة.

أظن وجدت ضالتي في هذا الكتاب! شكرا لكِ.
سيفيدك الكتاب في كثير من الأمور إذن.
للكاتب كتاب آخر بعنوان (الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية)، وله صفحة على فيسبوك اسمها (نحو وصرف) ينشرون عليها أخطاءً أمورًا متعلقة باللغة، ومنها عرفت بأمر الكتابين.
هذا رابطها:
 
التعديل الأخير:

retha

from a parallel universe
سيفيدك الكتاب في كثير من الأمور إذن.
للكاتب كتاب آخر بعنوان (الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية)، وله صفحة على فيسبوك اسمها )نحو وصرف) ينشرون عليها أخطاءً أمورًا متعلقة باللغة، ومنها عرفت بأمر الكتابين.
هذا رابطها:
هذا النوع من الكتب نكبة أحياناً.
مثلاً: الصحيح لغوياً ما تستخدم "دهس" للإشارة إلى نوع الحوادث ذاك، لكن تخيل أصير أكتب في مقالة رسمية "دعس"؟ الناس بتشوفني مترجم/كاتب غير متمكّن.
 

Jasmine

Hardcore Gamer
هذا النوع من الكتب نكبة أحياناً.
مثلاً: الصحيح لغوياً ما تستخدم "دهس" للإشارة إلى نوع الحوادث ذاك، لكن تخيل أصير أكتب في مقالة رسمية "دعس"؟ الناس بتشوفني مترجم/كاتب غير متمكّن.
جهلنا باللغة أو جهل الناس بها غير مبرر لعدم تعلم الصحيح منها، ولا أُخفيكِ أحيانًا تكون التصحيحات/الانتقادات على النّص المكتوب أو المدَقق مجرد "فلسفة وتنظير"
مثلًا، صُحح لي استخدام (أيّ) بدلًا من (أيّة) مع المؤنث، مع أن (أيّ) تستخدم مع المذكر والمؤنث، أيضًا (يقرؤها) صُححت لي (يقرأها) مع أني اعتبرت الهمزة متوسطة واتبعت قاعدتها!

بعض الكلمات لكثرة استعمالها صارت ركيكة كدعس ونسوان (بمعنى نساء) وغيرها، بحيث يعتبرها الناس كلمات عامية مع أنها فصيحة.
 

Anaxiroshe’lir

Kojirō Sasaki
مثلاً: الصحيح لغوياً ما تستخدم "دهس" للإشارة إلى نوع الحوادث ذاك، لكن تخيل أصير أكتب في مقالة رسمية "دعس"؟ الناس بتشوفني مترجم/كاتب غير متمكّن.

ما هو الصحيح لغويًا؟

طبيعة اللغات تداولية وليست دلالية، ما يتداوله أهل المكان والزمان هو الصحيح وإن خالف ذلك دلالة المعنى وأهل الأرض جميعًا

وهكذا تتطور اللغات وتنمو مع الزمن.. بتداول الناس لها. لو بقيت بالدلالة؛ ما تطورت يومًا لغة ولبقيت كما يتحدث بها أهل اللغة الأوائل

ربما بعد بضع سنين تصبح "دهس" تحمل معنى ودلالة دعس اليوم، هل سيكون خطأ استخدامها؟

ما كان هذا منهج الخليل وابن جني وبقية جبال العربية
 
أعلى