hits counter

إشاعة : اول المعلومات عن جهاز Google (ستريمنج و ألعاب حصرية و المزيد!)

سوق الالعاب يقترب من مصير سوق الأفلام وسيطرة نتفليكس.
 
نظرياً، ستيديا اشبه بتحقيق لحلم الOnlive من ١٥+ سنة و الي ما نجح.
اذا ربنا وفقهم و اطلقوا الخدمة عندنا فحيكون خبر جميل لي كوني ما حضطر ابني بي سي عشان العب على اعلى الاعدادات بل الالعاب باقوى اعدادات هي الي حتجي عندي.
 
ثورية جداً و المؤتمر أكد جدية جوجل و الإستثمار الكبير في المشروع

لو حصلت راح تخليك تنسى مسألة المواصفات، بس مشكلة النت خاصة في الشرق الأوسط عائق كبير، و محبط أن الإطلاق في أمريكا و أوروبا أولاً و هذا يعني أن قد يتأخر في الوصول لنا

شخصياً لو إشتغلت المنصة عندي بنفس الشكل إلي إنعرض ف أنا راح أستخدمها بكل سرور! فكرة أن الشركة تطور المنصة بإستمرار و تخليها تعادل عتاد تقني خارق رغم هذا أنت ما تشتري أي جهاز بل تلقائياً الخدمة راح تشغل الألعاب بمواصفات أعلى، بمعنى حتى لو الألعاب تطلبت مواصفات خيالية أنت ما تهتم، شيء ثوري جداً و المزايا إلي معه مبهرة! بس متى يتطبق عندنا؟ هذا السؤال إلي في بالي
 
وهذا هو المستقبل اللي كنتوا تنتظرونه!


لو النت كويس في كل العالم، وتقدر تحمل بعض الالعاب لمكتبتك(زي نيتفلكس) فهو أفضل مستقبل، كونسل مجاني وفقط اشتراك وفالنهاية المستهلك كسبان.

طبعاً كل هذا غالباً راح يصير جداً بعدين، فراح أبقى للكونسل حالياً.
 
أحس الخدمة ممكن تشتغل بشكل ممتاز بعد ٥ إلى ١٠ سنين من ألحين... لكن بإنترنت اليوم لا زال الوقت مبكر.
تقريباً ، الخدمة عظمها طري لكن الحلو فيها انها راح تشيل ازعاجات و مشاكل يعاني منها اللاعب اثناء لعبه على هاردوير اوفلاين مثل التحميل و التحديثات و السكيلنق و حل اقتصادي اشوفه بدل ما الواحد يشتري له جهاز بي سي بمواصفات راقية و يكلفه مبالغ كبيرة تصل في بعض المرات الى 5000 دولار او اكثر ، لكن يبدو ان الخدمة يبيلها وقت على ما تصير ستاندرد خصوصاً على مستوى الشرق الاوسط ، لكن اذا جووجل افتحت سرفرات محلية عندنا ممكن نشوف شي طيب و لو اني استبعد اننا نحصل سيرفرات هني بالكويت.
 
أتمنى تنجح الخدمة وتكون متوفرة عندنا بالشرق الأوسط لكن راح الإنترنت عائق هل راح يفتحوا دات سينتر في المنطقة وكم أقل سرعة مطلوبة وكيف الإنبوت لاق
 
ميكروسوفت لازم تلحق نفسها اذا كانوا يفكروا يدخلوا مجال الستريمنق وشكلنا على السنه الجايه بنشوف المنافسه تتحول من سوني ميكروسوفت الى قوقل ضد ميكروسوفت

انا شخصيا غير مهتم في الوقت الحالي لان النت الي في المنطقه زين منه يشغل اليوتيوب والفيديو الي مدته دقيقتين يصير ١٠ دقايق مع تقلب الجوده
 
بالمناسبة كان فيه لاق في الستريمنق حقهم وتقطيع خفيف مع ان نتي سريع.
 
في كم فكرة جميلة لكن المهم لو شركات اخري دخلت في المنافسة ايش اللي راح يميز جوجل ؟
 
تراك يا قوقل بتنافسين إستديوهات سوني ونينتيندو ومايكروسوفت الداخلية، للتذكير بس
لهالسبب أشوف الخدمة ما تنافس أجهزة الكونسول مباشرة، يمكن تنافس ستيم و الـPC.

في الواقع أتوقع ان الخدمة مب بالضرورة ممكن تهدد سوق الألعاب بشكله الحالي أو ممكن تغيره، لكن أشوف ان السوق قادر على انه يحتوي الكونسولز و الستريمنق في نفس الوقت. الستريمنق ممتاز للي عنده نت سريع و يحل مشاكل متطلبات الهاردوير، لكن في نفس الوقت الهاردوير ممتاز للي ما عنده نت سريع و للي محتاج مرونة أكثر في اللعب.

على سبيل المثال، السويتش حالياً هو الجهاز الأكثر مرونة من ناحية انه يمديك تلعب ألعابه برزلوشن كامل و بدون لاق في البيت، في الباص، في المطار، في الطيارة، و أثناء السفر، بدون اشتراكات نت و بدون رسوم اضافية في وقت السفر. ستاديا فعلياً غير قادر على انه يلحق السويتش لهالأماكن..
 
لازم الناس ما تنسى ان الخدمة هذي ما راح تقدمها بس جووجل ، شركات كثيرة راح تقدمها و بعضهم بالفعل قدمها مثل البلايستيشن ناو و جيفورس ناو كذلك ، ميكروسوفت الآن تشتغل على اكس كلاود و من يدري قد نرى شركة جديدة أخرى تدخل في هذا المجال ، معنى عمل هذه الشركات في هذا المجال يؤكد على نظرتهم لها انها للمستقبل ، على اقل تقدير بعد سنة او سنتين ، ممكن الخدمة ما راح تلاقي رواج كبير في البداية لكن اذا كل هالشركات دفعت باتجاهها يمكن يجي يوم تصبح ستاندرد.
 
للامانة مؤتمر بايخ وملل ماشدني كجيمر ابدا والتقديم مافيه اي تشويق .
اوكي الفكرة والمبدأ حلو لكن لا يزال يحتاج الكثير من الوقت بالنهاية عدم امتلاكي للعبة شيء ما احبه ابدا وفكرة اني مربوط باتصا
 
الكونسبت يحمس خاصة لو صدق وصلوا مشاكل اللاتينسي لأقل شكل ممكن. بس ماأشوف قوقل تقود النقلة نهائيا، الكورة بملف مايكروسوفت حاليا وهم اللي عندهم كل المقومات أنهم يصيرون الليدر بذا المجال. خبرتهم وسمعتهم بمجال الألعاب افضل بفارق ضخم وعلاقاتهم واسعة وخدمة الجيمباس الريدي شي موجود وبمكتبة ألعاب كبيرة وجالسه تتوسع يوميا بس ناقصهم ربطها مع الاكس كلاود.

جوجل صراحة ما حسيت منهم بأي جدية أو فهم للاندستري، هو الأساس سهل جدا لهم أنهم يحطونه بس الاستمراريه كمنصة ألعاب ما حسيت بنبرتها نهائيا. كل هياطهم كان عن الانترقريشن مع اليوتيوب واللي أشوف مايكروسوفت تسوي زيه بسهولة مع تويتش.

بالنسبة لسالفة "المستقبل" هذا مب شي بيصير بوقت قريب نهائيا وبالنهاية ممكن تصير خيار وليس بديل، خدمات بث الأفلام لها سنيييين بالسوق وللحين مجرد خيار آخر وليس بديل يمحي الأول. والألعاب أصعب وأصعب من ذي الناحية بسبب المعوقات الأكبر.
 
عودة
أعلى