shiro 8
夢のような生活
كثرت ظاهرة تمجيد المطورين معا ظهور شبكات تواصل الاجتماعي بشكل مبالغ فيه تصل لدرجة تمجيد حميد دون تفسيخ مجيد يكشف حقيقة عيوب الألعابهم التقليدية بالتصميم.
انت كلاعب يجب بأن لا تنظر إلى هولاء المطورين بأنهم مجد الصناعة، بل انظر لمنتجاتهم بأنها هيا مجد الصناعه، لكي تكرم ذاتك ونفسك بالاحقية تجاه منتجاتهم دون ربط عاطفتك بامجادهم القديمة وتغافل عيبوهم الحديثة بتبجيل هفواتهم العبيطة .
(تسال أي أحدِ محباً مغرماً بمطوره يصفه دائماً بالمجد او ما إلى ذلك وهوا لايعلم بأن الامجاد قد طالت بالوجدان قبل وجوده وبعد وجوده بصناعة الألعاب.)
لنحصل على وعي ينصف كل منتج تلمسه يداك بكل مصداقية واريحيه دون التطرق او التصيد بأمور قد لا نستوعبها نريد أن نراها عيباً او ابداعاً بمجرد ما ربطنا عاطفتنا بصاحب المنتج سوا بالمحبه او بالكره.
اذا اردت ان تدرك المنطق من اللامنطقية عليك باستخدام عقلك اثناء التجربة.
بعدها..
ستتعاطف معا التجربة بمجرد ما فهمت المنتج دون اللجوء إلى تعظيم او تسفيل صاحب المنتج.
(هذا المطور لا يملك الفريق والمال الكافي لصنع العجب، وأن سنحت له الفرصة بعمل العجب، ستجده يفرفر ببوفيه الأمانة بعد صلاة العصر يشرب شاي عدني معا مطور يصنع العجب.)
الصدق معا ذاتك اهون من تتبع عطفك بمطورين لايعرفونك ولا يعرفون ماضيك ولا حاضرك ولا يودون معرفة مستقبلك الا بحال ضمان ماديتك لدعم منتاجتهم التي قد تخيب او تصيب ولكنها لا تخيب ولا تصيب بصاحب المنتج لثقته الزائده بعطفك الزائد له.
(سأصنع للمعجبين عمل لن تروا مثله بأي لعبة أخرى!
وبالنهاية.. ستجد ان الألعابه بها عيوب واوهام اختلقوها محبينها بأنها ابداع وخيال لم تنتهي وعليك الصبر إلى ان تموت!)
ماذا ستستفيد اذا كرست نفسك وقتاً لهؤلاء المطورين بتفاصيل دقيقه بتخطيطهم وبتحركاتهم وبجوانب غير مهمة على مستوى الشخصي لديك؟
لن تستفيد شيئاً بل ستشعر بأن هولاء المطورين أعلى منك من الناحية الفكرية والإبداعية وان مخيلتك لا يمكن مجاراتهم برغم ان مخيلتك كانت خلابة برصد مجريات أحداث المنتج وكيف سيكون المنتج.. بل يمكن ان تصل بأن تضع افكار لمشاريعهم افضل مما وضعوها اثناء التجربة النهائيه بالمنتج ومعرفة مدى ضعف او سوء مخيلتهم التي بنيت لها حاجزاً بأن هولاء المطورين أعلى منك ولا يجوز مقارنتهم بك لأنك مجرد مطبل!..
( هذا المطور ان قال اي شيء، عليك تصدقيه، لأنه صنع كل شيء يخص بعالم الألعاب وهوا بالأساس لم يصنع الا فقاعة تداولها محبينه بأنه الاعظم عندما رأوه يمسك كوب القهوة باصبعه الصغير)
لما لا نبعد هذا التطبيل والتصفيق بعيداً لانه مزعج بالفعل.
ونكرس انفسنا وذواتنا بتكريم شخصيتنا عند اقتناء اي منتج من اي مطور حصل على تطبيل او تقليل لا نعلم مدى صحته ومدى مصداقيته بالوجود بتجربتها بعقل متفتح لكامل المنتج لا لكامل تاريخ المطور.
انت كلاعب تملك قيمة لا تقل عن قيمة صانع المنتج، بل تستطيع تجاوزه ان تركت عاطفة التطبيل والتمجيد ان فكرت بعقلك اثناء تجربة منتجاتهم.. بل دعني أخبرك بأنك تستطيع صناعة منتجات اكثر اتقاناً وتكاملاً وفق الامكانيات التي تمتلكها مقارنةً بالإمكانيات الذي يمتلكها ذاك المطور الذي ابحر بعطفك بسبب منتج نال إعجابك جعلك بترك عقلك بعيداً عن المنطق بأن هذا المطور لامثيل له بسبب منتج ناجح لا مطور ناجح بكافة اعماله!
دع الخلق للخالق بشؤونهم التي لا تعنينا وقد تفسد قيمتنا الشخصية اثناء التمعن.
وكن متعلماً ومستلهماً من مطورك المحبوب لكي تطبل له وتصفق له بكل واقعية ومنطقية.
لتعطي لنفسك قيمة اكثر من اي شخص آخر...
انت كلاعب يجب بأن لا تنظر إلى هولاء المطورين بأنهم مجد الصناعة، بل انظر لمنتجاتهم بأنها هيا مجد الصناعه، لكي تكرم ذاتك ونفسك بالاحقية تجاه منتجاتهم دون ربط عاطفتك بامجادهم القديمة وتغافل عيبوهم الحديثة بتبجيل هفواتهم العبيطة .
(تسال أي أحدِ محباً مغرماً بمطوره يصفه دائماً بالمجد او ما إلى ذلك وهوا لايعلم بأن الامجاد قد طالت بالوجدان قبل وجوده وبعد وجوده بصناعة الألعاب.)
لنفتح ادمغتنا قليلاً، ونترك عاطفتنا بعيداً،لنحصل على وعي ينصف كل منتج تلمسه يداك بكل مصداقية واريحيه دون التطرق او التصيد بأمور قد لا نستوعبها نريد أن نراها عيباً او ابداعاً بمجرد ما ربطنا عاطفتنا بصاحب المنتج سوا بالمحبه او بالكره.
اذا اردت ان تدرك المنطق من اللامنطقية عليك باستخدام عقلك اثناء التجربة.
بعدها..
ستتعاطف معا التجربة بمجرد ما فهمت المنتج دون اللجوء إلى تعظيم او تسفيل صاحب المنتج.
(هذا المطور لا يملك الفريق والمال الكافي لصنع العجب، وأن سنحت له الفرصة بعمل العجب، ستجده يفرفر ببوفيه الأمانة بعد صلاة العصر يشرب شاي عدني معا مطور يصنع العجب.)
(سأصنع للمعجبين عمل لن تروا مثله بأي لعبة أخرى!
وبالنهاية.. ستجد ان الألعابه بها عيوب واوهام اختلقوها محبينها بأنها ابداع وخيال لم تنتهي وعليك الصبر إلى ان تموت!)
لن تستفيد شيئاً بل ستشعر بأن هولاء المطورين أعلى منك من الناحية الفكرية والإبداعية وان مخيلتك لا يمكن مجاراتهم برغم ان مخيلتك كانت خلابة برصد مجريات أحداث المنتج وكيف سيكون المنتج.. بل يمكن ان تصل بأن تضع افكار لمشاريعهم افضل مما وضعوها اثناء التجربة النهائيه بالمنتج ومعرفة مدى ضعف او سوء مخيلتهم التي بنيت لها حاجزاً بأن هولاء المطورين أعلى منك ولا يجوز مقارنتهم بك لأنك مجرد مطبل!..
( هذا المطور ان قال اي شيء، عليك تصدقيه، لأنه صنع كل شيء يخص بعالم الألعاب وهوا بالأساس لم يصنع الا فقاعة تداولها محبينه بأنه الاعظم عندما رأوه يمسك كوب القهوة باصبعه الصغير)
لما لا نبعد هذا التطبيل والتصفيق بعيداً لانه مزعج بالفعل.
ونكرس انفسنا وذواتنا بتكريم شخصيتنا عند اقتناء اي منتج من اي مطور حصل على تطبيل او تقليل لا نعلم مدى صحته ومدى مصداقيته بالوجود بتجربتها بعقل متفتح لكامل المنتج لا لكامل تاريخ المطور.
انت كلاعب تملك قيمة لا تقل عن قيمة صانع المنتج، بل تستطيع تجاوزه ان تركت عاطفة التطبيل والتمجيد ان فكرت بعقلك اثناء تجربة منتجاتهم.. بل دعني أخبرك بأنك تستطيع صناعة منتجات اكثر اتقاناً وتكاملاً وفق الامكانيات التي تمتلكها مقارنةً بالإمكانيات الذي يمتلكها ذاك المطور الذي ابحر بعطفك بسبب منتج نال إعجابك جعلك بترك عقلك بعيداً عن المنطق بأن هذا المطور لامثيل له بسبب منتج ناجح لا مطور ناجح بكافة اعماله!
دع الخلق للخالق بشؤونهم التي لا تعنينا وقد تفسد قيمتنا الشخصية اثناء التمعن.
وكن متعلماً ومستلهماً من مطورك المحبوب لكي تطبل له وتصفق له بكل واقعية ومنطقية.
لتعطي لنفسك قيمة اكثر من اي شخص آخر...
التعديل الأخير: