ذكرتني بفكرة التأويلات تدخل بعيد مرات عن الشئ المقصود أو الذي يقوله المؤلف فعلًا. فلم كينج كونج 1933 لطالما كان عامل مشكلة كبيرة خصوصًا في التفسيرات للفلم، الفلم يُفسر كدلالة للعبودية الأمريكية لكن المؤلف نفسه ينفي عنه ذا، المهم حتى لو المؤلف نفى يظل الاسقاط مصدق وممكن تجادل أنه صحيح أو الأقرب للصحة. كثير دارسين لهذا الفلم الحين يمثلوه كذا، حتى بعد حادثة فلويد طلعت أصوات كثيرة تتكلم عن نبذة كتراث للعنصرية.
للأمانة شفت بلايثرو للديمو حقهم وكل شيء جذبني لفالهالا موجود في نيرفانا بشكل افضل حتى يمكن فحطيتها من باب مزحة واني متأكد بمستواها نفس فالهالا اذا مش احسن
أقدر اجادل أن اعظم اسم في صناعة الألعاب مش يوكوتارو ولا اي احد ثاني أكثر منه Hiroshi Iuchi وبفارق جلل من اقرب مطارديه والي يخالفني يقدر يدق راسه في سور الصين العظيم
مش محتاج ابد تلعب ايفر قبل ريميمبر كل وحدة فيهم ستاند ألون و قايمة بذاتها لو تلعبها بروحها ما عندك مشكلة. بخصوص "مسار الأجوبة" فمدري مش انه حصراً مسار اجوبة مثل اومينيكو اكثر منه الناس حست ان فيه مسار ختامي ما حطوه(الشيء قالوا انه خلافات وقت تطويرها بين العاملين أو الشركة المنتجة وقتها ما اتاحت هالأمر يحصل والله اعلم).. الشيء مش بالضرورة يكون سلبي ومش بالضرورة يهدم تجربة الرواية برأيي.
على القوة باكالوغ ستيم ولا جهاز كونسول؟ وما شاء الله عليك الي تاخذ تعلم اليابانية بجدية الله ييسر لك مسعاك^*