ذكرتني بفكرة التأويلات تدخل بعيد مرات عن الشئ المقصود أو الذي يقوله المؤلف فعلًا. فلم كينج كونج 1933 لطالما كان عامل مشكلة كبيرة خصوصًا في التفسيرات للفلم، الفلم يُفسر كدلالة للعبودية الأمريكية لكن المؤلف نفسه ينفي عنه ذا، المهم حتى لو المؤلف نفى يظل الاسقاط مصدق وممكن تجادل أنه صحيح أو الأقرب للصحة. كثير دارسين لهذا الفلم الحين يمثلوه كذا، حتى بعد حادثة فلويد طلعت أصوات كثيرة تتكلم عن نبذة كتراث للعنصرية.