هذا أعذب ما قيل في الاسلام لا شك وان استثنيت من ذلك العذريين حتى لو كان شعرهم ليس غزلا لكن فيه شيء خالص انفردوا به...إنّ العيون التي في طرفها حورٌ ....... قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
هذه هرقطة تستثاب منهافلا شاعر إلا جرير.. ولا شعر إلا ما قال.
هذا أعذب ما قيل في الاسلام لا شك وان استثنيت من ذلك العذريين حتى لو كان شعرهم ليس غزلا لكن فيه شيء خالص انفردوا به...
بصراحة من المثير للفضول كيف أن أشياء كالدم والقتل والسيوف والرماح انتهى بها المطاف الى هذا الاستخدام مع الحب لدى العرب في الجاهلية حتى صار ارثا تقوى ولم يندثر حتى مع ذهاب ثوابت قديمة مثل الوقوف على الاطلال
هذه هرقطة تستثاب منها
اذا اطلقت هكذا فلا تصح الا في أربعة وحسب باتفاق
وجرير ليس حتى من طبقتهم،
الهذليون محترفين في احياء الحزن والاسى -__-، انا أنظر اليك يا ابا ذؤيب.
أقصد من عاش في الخلافة منهم، بلغ بهم اللهف منتهاه حتى ان مما يروى أن المجنون لما سئل من أحق بالخلافة أيام الفتن أبنو هاشم ام بنو أمية فما كان جواب المسكين الا: ليلى! وهل كان له من خيار سواها أصلا؟ بل هل يعقل اسما غيره؟ T__Tتقصد العذريين في الجاهلية أم الإسلام؟ ولو أنها بلغت ذروتها عند الأمويين وعادة ترتبط بهم، لكن لا يجب إغفال الفترة الجاهلية منها التي كان لهم فيها مباحث ومقاصد مختلفة إلى حد ما.
أيها فهي كثيرة :3 لكن بعيدا عن تلك المشهورة قوله هذا جميل أيضا:متأكد بأنك كتبت هذا وأبيات عنترة تتردد في ذهنك
ويحك، صاحب الأبيات هو الملك نفسه! سيد الشعراء ومقدمهم بلا خلاف.طيب نحاول مرة اخرى:حسبك، هو مجرد تفخيم لمن نحر الشعر ليس إلا. وصاحب هذه الأبيات لن أقدمه على شعراء الاحتجاج حتى أضعه في سياق مع جرير
يب لكن التعبير أيضا قد يراد به التفريق في الشاعرية.طبقات الشعراء تعنى بفصل أصحاب المعلقات عن المجمهرات والمنتقيات والمذهبات وغيرها. هي لا تضعهم في طبقات بناء على جودة شعرهم أو مقياسًا لفصاحة ألسنتهم وتشبيبهم، وجدت لتمييز ما ذكرت مسبقًا فقط
وَلَقَد أَرى أَنَّ البُكاءَ سَفاهَةٌ...وَلَسَوفَ يولَعُ بِالبُكا مِن يَفجَع 3/>ونعم، أبو ذؤيب الهذلي كان رأس الرثاء 3
من جد وجد و من زرع حصد
من جد وجد و من زرع حصد
بعدين يكتشف أننا نعيش في المجتمعمن مثلي كان يفكر وهو صغير أن الواو في "وجد" واو عطف وليست فعل وجد من إيجاد؟
كنت دائما أتسائل طيب الي يجد ويجد وش يصير له بعدين؟