Mikau
True Gamer
Fans may cry
Fans may cry
أحسنتعلى فكرة كل هذي الاخبار تعطينا تلميحات على مستقبل الـ xbox بالاخص سكوربيو .
شخصيا اتوقع ان سكوربيو ما راح يكون اكس بوكس جديد نفس وضعية x360 او x1 غالبا راح يكون جهاز PC وندوز10 مع امكانية تشغيل العاب الـ xbox السابقة وكونة جهاز وندوز10 فيعني انة قادر على تشغيل العاب ستيم !
ويكون نموذج الربحية هي اشتراكات القولد + الرويلاتي في + وتحويل العابها الى العاب اونلاين مستمرة وتستمر في النمو حتى بعد اطلاقها هذا الشي هو تموذج ربحية مايكروسوفت مع ساتيا . ساتيا حول ربحية مايكروسوفت من بيع الوندوز و الاوفيس الى تحويل الاوفيس الى نظام اشتراكات شهرية + توفير الاوفيس في كل مكان حتى على اجهزة المنافسين !!
قبل ساتيا . رئيس مايكروسوفت بالمر كان يبغى يحول الشركة الى شركة هاردوير+سوفتوير - زي ابل- لكن بعد ما ساتيا مسك الامور تغير تفكير مايكروسوفت كامل . وصار نموذج الربحية هو نظام اشتراكات وحاليا مايكروسوفت في افضل حالاتها -سعر السهم 62دولار- وتفوق سعر سهمها على مايكروسوفت سنة99 تحت قيادة بيل قيتس - 58دولار للسهم- ايام بالمر كان السهم بين 30-17 دولار فقط !! يعني فكرة هاردوير+سوفتر فشلت بشكل كبير في مايكروسوفت بينما فكرة ساتيا قفزت بالشركة الى افضل ايامها حتى تفوقت على ايام بيل قيتس
مع نجاح فلسفة ساتيا وتحويل سوفتوير مايكروسوفت على كل الاجهزة ما استغرب لو ان هالو قيرز و فورزا راح تنزل على باقي اجهزة الكونسول الاخرى ! خاصة اذا كانت مبيعات الكونسول كبيرة و الاهم انها مستمرة !
هذي الخطوط العريضة جاية من ساتيا و كتوجه كامل لمايكروسوفت فيل سبنسر وباقي فريق الاكس بوكس مش هم الي ينلامون على هذا التوجه !
-----
مثلا في وضعية Scalebound اللعبة تم اعلانها كلعبة سينقل بلاير وبعد سنة اعلنوها لعبة كو-اب 4 اشخاص كان واضح ان فية شي غلط ! والاهم ان مايكروسوفت واضح انها ما تبغى العاب سنقل بلاير فقط !! فزي ما قلت مايكروسوفت 2016-17 مش هي مايكروسوفت 2007-8 مش لان سبنسر مختلف عن دون ماتريك لا بس بسبب ان ساتيا مختلف عن بالمير
وقت ما يكون الهدف هو بيع اكبر عدد ممكن من الهاردوير - طريقة بالمر- فالشركة ممكن تتقبل اصدار العاب ما تحقق ربحية فقط عشان تزيد من تنوع العاب الجهاز -زي الشي اللي تسوية سوني- لكن مع ساتيا هذي الالعاب ماتفيد توجهه . بالعكس شفناه بعد ما اشترى ميني كرافت بـ2.5 مليار ان اللعبة استمرت على كل الاجهزة حتى اجهزة المنافسين -واتوقع صدورها للسويتش كمان في سنتة الاولى - ولا حاول يخلي ميني كرافت حصرية اكس بوكس !
ارجع و اقول الغاء Scalebound هو غالبا بسبب وضعية وتوجهه مايكروسوفت اكثر من كونها اللعبة نفسها -ما يمنع ان اللعبة واجهت مشاكل تطويرية-
بلاتنيوم جيمز من زمن تأسيسه وحتى قبل العابه ماتبيع وأغلب العقود هي اما لتوسيع مكتبات أو لألعاب بعلامة تجارية سلفا (سلاحف نينجا ترانسفورمرز) .. مسألة وقت حتى نسمع خبر تفكك الفريق بعد هالإلغاء في هذه الظروف الغامضة و اللي ممكن اعتبارها ضربة قويه لسمعتهم وهم مو ناقصين بصراحة .
اكبر خطا بالموضوع من مايكروسوفت.. انك تروح لاستوديو معروف بسرعة تسليمه لمشاريعه.. وتطلب منه يغير في كونسبت اساسي للعبة وتخليهم يضيفوا شي - الكو اب او الملتي - هم غير ضليعين او متميزين فيه فبدل ما يسلموا المشروع بسرعة تمطط وضيعوا وقتهم وضيعت مايكروسوفت مواردها
مثال جدا خاطئ بالتعامل والاختيار والتوقيت من مايكروسوفت.. واكبر اكبر الاخطاء التوقيت!
في الاشهر الثلاثة الحالية منافسك بيغرق السوق بمنتجات يابانية بتخلق فارق ثقة وتنوع كبير جدا بينك وبينه.. غريب جدا جدا التوقيت!
مش سوني... ألقي نظره على مشاريعها بالفترة الأخيره و بالفترة القادمة كثير منها دعم لعناوين جديدة أو مطورين طموحين و تنوع بين جانرات و التراث الفكري لألعابها لأن هدفهم هو تقديم مكتبة متنوعه تجذب جميع الأطياف و هذا سبب نزوح اللاعبين لمنصاتهم و ثقتهم فيها.قلتها من زمان سوق التربل A التقليدي يحتضر و كل مطور صار يبغى يتحول لهذا البزنسس مودل .
من هذا ReCore?جميل جداً أتمنى تنتقل للسويتش مع عودة نسخة الـWii
نفس ReCore <_<
خبر ميزانية جيرز جدجمنت و الغاء سكيل باوند في نفس اليوم....
اعتقد انتهى نقاش مستقبل العاب ال AAA السينجل بلاير لوين متجه.
شيء محزن
متى كان لها حصريات منتظرة ؟ جيرز وهيلو - اللي يطبلوا لها الأمريكان فقط ؟بالله عليكم شو بقى لمايكروسوفت ولا شي صفر مشاريعهم الجايه كلاها اخرطي
٣ اسباب رئيسية في نظري كانوا السبب الي خلا الناس تشوف مايكرو هي المخطئة هنا:لسان حالي بعد سماع الخبر هو مصداقا للمثل الشعبي "ما طاح من النجوم أخف للسماء"
أستغرب كثيرا من بعض الأصوات و الأقلام التي تتحدث عن أنه كان مشروعا واعدا و إلغاءه يعتبر خسارة كبيرة!
اللعبة ظهرت بمظهر مخجل و تعيس مع أول ظهور للقطات اللعب الفعلية. فوضى في كل شيء! بداية من مفهوم اللعبة و التوجه الفني الممجوج (شخصية من العرق الأبيض/شقراء، ترتدي سماعات رأس أثناء القتال، تتحدث بعجرفة و ثقة زائدة، و تقاتل تنانين برفقة تنين!) مرورا بأسلوب اللعب الفوضوي و المزدحم وانتهاء بالمشاكل التقنية الواضحة.
البعض يلقي باللائمة على مايكروسوفت في أن تدخلاتها في عملية التطوير أحدثت شرخا في العلاقة بينها و بين بلاتينم غيمز.. لا غرو في ذلك! فالبعض فقط يريد الدفاع عن فريقه المفضل الذي قدم له ألعابا نالت على إعجابه و ارتبط عاطفيا بتلك الأسماء و لا يجد راحة في التفكير بشكل نقدي.
سكيل باوند بدأت كلعبة لجهاز ننتندو Wii و كانت تعتمد في مفهومها على الديناصورات بدلا من التنانين. اللعبة لم تنجح في جذب أي اهتمام بعد أن تم عرض مفهومها على شركات النشر و اتخذ الاستديو قرارا بوضعها في الأدراج. بعدها بفترة قرر الاستديو العودة لمراجعة مفهومها و تمت الاستعاضة بالتنانين بدلا من الديناصورات إلا أن الاستديو فشل مرة أخرى في جذب أي اهتمام من قبل الناشرين.
و في عام ٢٠١٣ عاد الاستديو للعمل على نفس المفهوم و تم تصميم نسخة أولية أرسلت لمايكروسوفت التي وقتها كانت تحاول تجنيد و توسيع مكتبة ألعاب جهازها الجديد، و أبدت مايكروسوفت اهتماما باللعبة و اتفق الطرفان على أن مايكروسوفت ستمتلك حقوق المشروع و تموله بالكامل.
العلاقة بين المطور و الناشر علاقة تكاملية، من حيث المبدأ بلاتينم غيمز فريق تطوير لديه القدرة على صنع ألعاب جيدة ، لكنه عانى كثيرا من الفشل التجاري و لم يصدر لعبة واحدة حققت نجاحا تجاريا باهرا تضعه في مصاف الصفوة. بلاتينم غيمز كان لديه هدف أساسي من هذا المشروع وهو أن يقدم منتجا يحصل على إعجاب عالمي و يحقق مبيعات كبيرة، و قد أخبر مايكروسوفت صراحة بذلك و طلب منها استخدام معامل مايكروسوفت البحثية الخاصة بالمستخدمين للتأكد من أن اللعبة ستنجح في جذب الجمهور العالمي. قد نتفق أن هذا كان هدف مايكروسوفت أيضا، لكن المهم أن نستوعب أنها كانت في الأساس رغبة الفريق.
مايكروسوفت تمتلك اسم اللعبة و حقوق النشر و تمول تكلفة المشروع بالكامل التي من خلالها يتم دفع رواتب العاملين، كيف لها ألا تتدخل في سير عملية التطوير؟ من الطبيعي أن يكون هناك منتج و مدير مشروع من مايكروسوفت يتابع سير العمل و يتأكد من أن المنتج يتفق مع رؤية مايكروسوفت العملية و التسويقية سواء اتفقنا أو اختلفنا معها.
البعض قد يتحدث من أن الحرية الإبداعية مطلوبة، و هذا صحيح، و لكن لكل شيء حدود وضوابط، خصوصا و أننا نتحدث عن فريق لم يحقق أي نجاح تجاري على الإطلاق ويعترف بأن لديه مشكلة في ذلك، و مع وجود الاختلاف الثقافي و الحاجز اللغوي بين الطرفين، و حقيقة أن المشروع يخرجه شخص يفتقد للرشد ويميل للصبيانية في ردود أفعاله مما يؤثر كثيرا على مهنيته ومواقفه و تصريحاته الأخيرة تشهد بذلك، و الأهم من ذلك أن الاستديو المطور يعاني من مشاكل إدارية واضحة و يثقل كاهله باستلام عدد كبير من المشاريع في فترات زمنية ضيقة.
آسف، لا يمكن أن ألقي باللائمة على مايكروسوفت و أجد نفسي في صفها هذه المرة، و التي يبدو أنها اتخذت قرارا صائبا بإلغاء المشروع. ربما خطأ مايكروسوفت الوحيد هو أنها لم تفكر جيدا قبل أن تشتري حقوق المشروع و أن بحثها عن اسم لديه بعض الزخم بالتزامن مع إطلاقها لجهازها الجديد أثر كثيرا على حكمها في نجاعة المفهوم و إمكانية تحقيق نجاح نقدي و تجاري من خلاله.
إذا كان السيد كاميا لا يريد تدخلات من قبل الناشرين تقيد أفكاره الإبداعية، فليبحث عن طريقة أخرى لتمويل ألعابه كما يريد، كيك ستارتر مثلا
لول لا .لسان حالي بعد سماع الخبر هو مصداقا للمثل الشعبي "ما طاح من النجوم أخف للسماء"
أستغرب كثيرا من بعض الأصوات و الأقلام التي تتحدث عن أنه كان مشروعا واعدا و إلغاءه يعتبر خسارة كبيرة!
اللعبة ظهرت بمظهر مخجل و تعيس مع أول ظهور للقطات اللعب الفعلية. فوضى في كل شيء! بداية من مفهوم اللعبة و التوجه الفني الممجوج (شخصية من العرق الأبيض/شقراء، ترتدي سماعات رأس أثناء القتال، تتحدث بعجرفة و ثقة زائدة، و تقاتل تنانين برفقة تنين!) مرورا بأسلوب اللعب الفوضوي و المزدحم وانتهاء بالمشاكل التقنية الواضحة.
البعض يلقي باللائمة على مايكروسوفت في أن تدخلاتها في عملية التطوير أحدثت شرخا في العلاقة بينها و بين بلاتينم غيمز.. لا غرو في ذلك! فالبعض فقط يريد الدفاع عن فريقه المفضل الذي قدم له ألعابا نالت على إعجابه و ارتبط عاطفيا بتلك الأسماء و لا يجد راحة في التفكير بشكل نقدي.
سكيل باوند بدأت كلعبة لجهاز ننتندو Wii و كانت تعتمد في مفهومها على الديناصورات بدلا من التنانين. اللعبة لم تنجح في جذب أي اهتمام بعد أن تم عرض مفهومها على شركات النشر و اتخذ الاستديو قرارا بوضعها في الأدراج. بعدها بفترة قرر الاستديو العودة لمراجعة مفهومها و تمت الاستعاضة بالتنانين بدلا من الديناصورات إلا أن الاستديو فشل مرة أخرى في جذب أي اهتمام من قبل الناشرين.
و في عام ٢٠١٣ عاد الاستديو للعمل على نفس المفهوم و تم تصميم نسخة أولية أرسلت لمايكروسوفت التي وقتها كانت تحاول تجنيد و توسيع مكتبة ألعاب جهازها الجديد، و أبدت مايكروسوفت اهتماما باللعبة و اتفق الطرفان على أن مايكروسوفت ستمتلك حقوق المشروع و تموله بالكامل.
العلاقة بين المطور و الناشر علاقة تكاملية، من حيث المبدأ بلاتينم غيمز فريق تطوير لديه القدرة على صنع ألعاب جيدة ، لكنه عانى كثيرا من الفشل التجاري و لم يصدر لعبة واحدة حققت نجاحا تجاريا باهرا تضعه في مصاف الصفوة. بلاتينم غيمز كان لديه هدف أساسي من هذا المشروع وهو أن يقدم منتجا يحصل على إعجاب عالمي و يحقق مبيعات كبيرة، و قد أخبر مايكروسوفت صراحة بذلك و طلب منها استخدام معامل مايكروسوفت البحثية الخاصة بالمستخدمين للتأكد من أن اللعبة ستنجح في جذب الجمهور العالمي. قد نتفق أن هذا كان هدف مايكروسوفت أيضا، لكن المهم أن نستوعب أنها كانت في الأساس رغبة الفريق.
مايكروسوفت تمتلك اسم اللعبة و حقوق النشر و تمول تكلفة المشروع بالكامل التي من خلالها يتم دفع رواتب العاملين، كيف لها ألا تتدخل في سير عملية التطوير؟ من الطبيعي أن يكون هناك منتج و مدير مشروع من مايكروسوفت يتابع سير العمل و يتأكد من أن المنتج يتفق مع رؤية مايكروسوفت العملية و التسويقية سواء اتفقنا أو اختلفنا معها.
البعض قد يتحدث من أن الحرية الإبداعية مطلوبة، و هذا صحيح، و لكن لكل شيء حدود وضوابط، خصوصا و أننا نتحدث عن فريق لم يحقق أي نجاح تجاري على الإطلاق ويعترف بأن لديه مشكلة في ذلك، و مع وجود الاختلاف الثقافي و الحاجز اللغوي بين الطرفين، و حقيقة أن المشروع يخرجه شخص يفتقد للرشد ويميل للصبيانية في ردود أفعاله مما يؤثر كثيرا على مهنيته ومواقفه و تصريحاته الأخيرة تشهد بذلك، و الأهم من ذلك أن الاستديو المطور يعاني من مشاكل إدارية واضحة و يثقل كاهله باستلام عدد كبير من المشاريع في فترات زمنية ضيقة.
آسف، لا يمكن أن ألقي باللائمة على مايكروسوفت و أجد نفسي في صفها هذه المرة، و التي يبدو أنها اتخذت قرارا صائبا بإلغاء المشروع. ربما خطأ مايكروسوفت الوحيد هو أنها لم تفكر جيدا قبل أن تشتري حقوق المشروع و أن بحثها عن اسم لديه بعض الزخم بالتزامن مع إطلاقها لجهازها الجديد أثر كثيرا على حكمها في نجاعة المفهوم و إمكانية تحقيق نجاح نقدي و تجاري من خلاله.
إذا كان السيد كاميا لا يريد تدخلات من قبل الناشرين تقيد أفكاره الإبداعية، فليبحث عن طريقة أخرى لتمويل ألعابه كما يريد، كيك ستارتر مثلا
بالضبط .. الفريق كان مجبور على الكو-أب و النتيجة كانت كارثية
اللعبة كسنقل بلير كانت بتكون مقبولة أكثر
بالنسبة لتنوع الألعاب .. معروف إنه سوني من البلايستشن 2 تركز بالتساوي في مكتبتها بين الياباني و الغربي
أما الإكس بوكس من عصر ال360 فمعروف غالباً بألعابه الغربية و خصوصاً جنرا الشوتر ( هيلو ، جيرز ) و ألعاب فورزا
هالثلاث فرانشايزز هي عواميد الإكس بوكس و مايكروسوفت مسوية شغل ممتاز بالمحافظة عليها
سكيلباوند ماتت علشان تحيا ديفل ماي كراي.
كاميا : (
"مزحة".إيش دخل devil may cry ?
مايكروسوفت هي الي الغت المشروع
بالعكس اللعبة كانت رهيبة وكنت ناوي اشتري الون عشان العبها
لكن في عرضها الاخير في E3 ما كان فيه توازن بين التنين والمقاتل الي معاه
تحسهم كل واحد يقاتل لوحده ويمكن هذا سبب من اسباب الإلغاء
لاهل في امل ينتقل المشروع لسوني ؟