Mikau
True Gamer
Fans may cry
رسميا: إلغاء Scalebound!
- بادئ الموضوع The Last Lombax
- تاريخ البدء
Fans may cry
Silent-Horror
True Gamer
ضربة موجعة لمايكرو وبلانتيوم ، مدري الأخيرين في ايش كانوا يفكروا بالضبط ، اللعبة أفكارها مبعثرة وغير متماسكة
صـلاح
True Gamer
أحسنت
لا فض فوك
كفيت ووفيت
أجمل رد في الموضوع كله
رد يدرس
بعد ما استوعبت كل شيء الآن
أقدر أقول أن مايكروسوفت قد تنجح نجاح باهر بقيادة ساتيا ناديلا وهذا بدوره قد يغير من مفاهيم صناعة الألعاب بالنسبة لمايكروسوفت
أنا بإذن الله مقرر على السكوربيو لأعتمد عليه ألعاب الطرف الثالث مع الحصريات
والجهاز الإخر هو السويتش لسهولة تنقله معك أينما كنت
Anaxïmandrøs
True Gamer
بلاتنيوم جيمز من زمن تأسيسه وحتى قبل العابه ماتبيع وأغلب العقود هي اما لتوسيع مكتبات أو لألعاب بعلامة تجارية سلفا (سلاحف نينجا ترانسفورمرز) .. مسألة وقت حتى نسمع خبر تفكك الفريق بعد هالإلغاء في هذه الظروف الغامضة و اللي ممكن اعتبارها ضربة قويه لسمعتهم وهم مو ناقصين بصراحة .
used2Bcat
True Gamer
المضحك المبكي إن سنة 2016 كانت سنة ممتازة جداً ل مايكرو في بناء الثقة مع الجمهور من بعد الإطلاق، وبناء مميزات في الجهاز والشبكة
تخلينا نقول خلاص ما بقى الا الScorpio ونشوف سيل من الألعاب خصوصاً الطرف الأول اللي دائماً يتغنى إنه جاهز له! لكن اللحين؟
مع أول أسبوع و أول خبر الثقة إهتزت من جديد. و ما ألوم أي شخص،من إستديو بلاتينوم وكاميا، أكثر لعبة حصرية منتظرة وتنلغي، يخليني جد متشائم مع إني بالعادة مو كذا.
State of Decay 2 ؟ حالياً يمكن أكثر لعبة أترقب لها لكن لأنها أصلاً كانت لعبة Indie والمطور للحين يتكلم عنها بإستحياء يخليني أقول يمكن تطلع another zombie apocalypse.
Sea of Thieves؟ اللعبة للحين بمرحلة بدري جداُ نقول هل أصلاً راح تكمل وتصير ممتعة ولا راح تلاقي مصير Fable Legends.
مافي اللحين هالسنة يحمسني منهم ألا Below و Cuphead. عسى يفاجئوني بهالE3. هذا غير عن مصير بلاتينوم قيمز، إستديو من ال3 استديوات المفضلة عندي.
تخلينا نقول خلاص ما بقى الا الScorpio ونشوف سيل من الألعاب خصوصاً الطرف الأول اللي دائماً يتغنى إنه جاهز له! لكن اللحين؟
مع أول أسبوع و أول خبر الثقة إهتزت من جديد. و ما ألوم أي شخص،من إستديو بلاتينوم وكاميا، أكثر لعبة حصرية منتظرة وتنلغي، يخليني جد متشائم مع إني بالعادة مو كذا.
State of Decay 2 ؟ حالياً يمكن أكثر لعبة أترقب لها لكن لأنها أصلاً كانت لعبة Indie والمطور للحين يتكلم عنها بإستحياء يخليني أقول يمكن تطلع another zombie apocalypse.
Sea of Thieves؟ اللعبة للحين بمرحلة بدري جداُ نقول هل أصلاً راح تكمل وتصير ممتعة ولا راح تلاقي مصير Fable Legends.
مافي اللحين هالسنة يحمسني منهم ألا Below و Cuphead. عسى يفاجئوني بهالE3. هذا غير عن مصير بلاتينوم قيمز، إستديو من ال3 استديوات المفضلة عندي.
Rain
True Gamer
جداً محبط. كشف اللعبة كان سيء لكن اتوقع انه غلط اخراج ذاك اليوم. فكرتها وكل شيء فيها كان واعد. لكن للأسف..
مايكروسوفت اذا ما شدت حيلها بالE3 الجاي من ناحية الالعاب الحصرية راح ابيع الاكس بوكس 1 بكبره واسحب عليه. من جدهم احسهم ما يحاولون اصلاً.. السكوربيو جهاز جديد ومو عارفين اي شيء عنه غير المواصفات.
مايكروسوفت اذا ما شدت حيلها بالE3 الجاي من ناحية الالعاب الحصرية راح ابيع الاكس بوكس 1 بكبره واسحب عليه. من جدهم احسهم ما يحاولون اصلاً.. السكوربيو جهاز جديد ومو عارفين اي شيء عنه غير المواصفات.
judge balthier
True Gamer
خبر محبط جدا
همممم.... الخبر هذا ممكن اطلع منه بموضوع مسلي و مفيد للاعضاء .
همممم.... الخبر هذا ممكن اطلع منه بموضوع مسلي و مفيد للاعضاء .
Veeto
True Gamer
اكبر خطا بالموضوع من مايكروسوفت.. انك تروح لاستوديو معروف بسرعة تسليمه لمشاريعه.. وتطلب منه يغير في كونسبت اساسي للعبة وتخليهم يضيفوا شي - الكو اب او الملتي - هم غير ضليعين او متميزين فيه فبدل ما يسلموا المشروع بسرعة تمطط وضيعوا وقتهم وضيعت مايكروسوفت مواردها
مثال جدا خاطئ بالتعامل والاختيار والتوقيت من مايكروسوفت.. واكبر اكبر الاخطاء التوقيت!
في الاشهر الثلاثة الحالية منافسك بيغرق السوق بمنتجات يابانية بتخلق فارق ثقة وتنوع كبير جدا بينك وبينه.. غريب جدا جدا التوقيت!
مثال جدا خاطئ بالتعامل والاختيار والتوقيت من مايكروسوفت.. واكبر اكبر الاخطاء التوقيت!
في الاشهر الثلاثة الحالية منافسك بيغرق السوق بمنتجات يابانية بتخلق فارق ثقة وتنوع كبير جدا بينك وبينه.. غريب جدا جدا التوقيت!
X I I I
True Gamer
لو سكوير إنكس/كابكوم/سوني تشتريهم أو تتبنى المبدعين إلي فيها يكون أحسن
أهم شي الفريق يبعد عن ننتندو
X I I I
True Gamer
بالضبط .. الفريق كان مجبور على الكو-أب و النتيجة كانت كارثية
اللعبة كسنقل بلير كانت بتكون مقبولة أكثر
بالنسبة لتنوع الألعاب .. معروف إنه سوني من البلايستشن 2 تركز بالتساوي في مكتبتها بين الياباني و الغربي
أما الإكس بوكس من عصر ال360 فمعروف غالباً بألعابه الغربية و خصوصاً جنرا الشوتر ( هيلو ، جيرز ) و ألعاب فورزا
هالثلاث فرانشايزز هي عواميد الإكس بوكس و مايكروسوفت مسوية شغل ممتاز بالمحافظة عليها
The Praiseworthy
Good Guy
كاسر خاطري كاميا بشكل كبير..... مثال جدا سئ لتعامل مايكروسوفت مع الطرف الثالث راح يأثر سلبا بلا شك بصورتها أمام المجتمعات الثلاثه ( اللاعبين و المطورين و الصحافة ).
مش سوني... ألقي نظره على مشاريعها بالفترة الأخيره و بالفترة القادمة كثير منها دعم لعناوين جديدة أو مطورين طموحين و تنوع بين جانرات و التراث الفكري لألعابها لأن هدفهم هو تقديم مكتبة متنوعه تجذب جميع الأطياف و هذا سبب نزوح اللاعبين لمنصاتهم و ثقتهم فيها.
Dr.Zero
Banned
من هذا ReCore?
اذا مايكروسوفت قاعده تبذر فلوسها واي احد قص عليها بميزانية ضخمة على العاب سطحية كيف هالشي بيأثر على الAAA?
شوف سوني شكثر الالعاب الي ميزانيتها ضخمة وغير هذا العاب single player بدون اونلاين كل شي يعتمد على طموح وعشق الشركة لهالاندستري.
الي ماسكين سوني انترتينمينت بنفسهم "gamers" مش واحد او اثنين مثل الي صاير في مايكرو عبارة عن بزنس men شافوا لعبة او فريق مبدع مايعرفون يقدرون قيمتهم على بالهم كلهم ذو قيمة واحده.
شوف مايكرو واكتفيجن شو الي طلعوه من بلاتنيوم
وشوف سكوير و ناينتيندو شو الي طلعوه فرق السما عن الارض.
العاب ال AAA مابتتأثر بسبب قرارات البلهاء الي اتخذتها مايكرو.
Eddie Murphy
Gamer
لسان حالي بعد سماع الخبر هو مصداقا للمثل الشعبي "ما طاح من النجوم أخف للسماء"
أستغرب كثيرا من بعض الأصوات و الأقلام التي تتحدث عن أنه كان مشروعا واعدا و إلغاءه يعتبر خسارة كبيرة!
اللعبة ظهرت بمظهر مخجل و تعيس مع أول ظهور للقطات اللعب الفعلية. فوضى في كل شيء! بداية من مفهوم اللعبة و التوجه الفني الممجوج (شخصية من العرق الأبيض/شقراء، ترتدي سماعات رأس أثناء القتال، تتحدث بعجرفة و ثقة زائدة، و تقاتل تنانين برفقة تنين!) مرورا بأسلوب اللعب الفوضوي و المزدحم وانتهاء بالمشاكل التقنية الواضحة.
البعض يلقي باللائمة على مايكروسوفت في أن تدخلاتها في عملية التطوير أحدثت شرخا في العلاقة بينها و بين بلاتينم غيمز.. لا غرو في ذلك! فالبعض فقط يريد الدفاع عن فريقه المفضل الذي قدم له ألعابا نالت على إعجابه و ارتبط عاطفيا بتلك الأسماء و لا يجد راحة في التفكير بشكل نقدي.
سكيل باوند بدأت كلعبة لجهاز ننتندو Wii و كانت تعتمد في مفهومها على الديناصورات بدلا من التنانين. اللعبة لم تنجح في جذب أي اهتمام بعد أن تم عرض مفهومها على شركات النشر و اتخذ الاستديو قرارا بوضعها في الأدراج. بعدها بفترة قرر الاستديو العودة لمراجعة مفهومها و تمت الاستعاضة بالتنانين بدلا من الديناصورات إلا أن الاستديو فشل مرة أخرى في جذب أي اهتمام من قبل الناشرين.
و في عام ٢٠١٣ عاد الاستديو للعمل على نفس المفهوم و تم تصميم نسخة أولية أرسلت لمايكروسوفت التي وقتها كانت تحاول تجنيد و توسيع مكتبة ألعاب جهازها الجديد، و أبدت مايكروسوفت اهتماما باللعبة و اتفق الطرفان على أن مايكروسوفت ستمتلك حقوق المشروع و تموله بالكامل.
العلاقة بين المطور و الناشر علاقة تكاملية، من حيث المبدأ بلاتينم غيمز فريق تطوير لديه القدرة على صنع ألعاب جيدة ، لكنه عانى كثيرا من الفشل التجاري و لم يصدر لعبة واحدة حققت نجاحا تجاريا باهرا تضعه في مصاف الصفوة. بلاتينم غيمز كان لديه هدف أساسي من هذا المشروع وهو أن يقدم منتجا يحصل على إعجاب عالمي و يحقق مبيعات كبيرة، و قد أخبر مايكروسوفت صراحة بذلك و طلب منها استخدام معامل مايكروسوفت البحثية الخاصة بالمستخدمين للتأكد من أن اللعبة ستنجح في جذب الجمهور العالمي. قد نتفق أن هذا كان هدف مايكروسوفت أيضا، لكن المهم أن نستوعب أنها كانت في الأساس رغبة الفريق.
مايكروسوفت تمتلك اسم اللعبة و حقوق النشر و تمول تكلفة المشروع بالكامل التي من خلالها يتم دفع رواتب العاملين، كيف لها ألا تتدخل في سير عملية التطوير؟ من الطبيعي أن يكون هناك منتج و مدير مشروع من مايكروسوفت يتابع سير العمل و يتأكد من أن المنتج يتفق مع رؤية مايكروسوفت العملية و التسويقية سواء اتفقنا أو اختلفنا معها.
البعض قد يتحدث من أن الحرية الإبداعية مطلوبة، و هذا صحيح، و لكن لكل شيء حدود وضوابط، خصوصا و أننا نتحدث عن فريق لم يحقق أي نجاح تجاري على الإطلاق ويعترف بأن لديه مشكلة في ذلك، و مع وجود الاختلاف الثقافي و الحاجز اللغوي بين الطرفين، و حقيقة أن المشروع يخرجه شخص يفتقد للرشد ويميل للصبيانية في ردود أفعاله مما يؤثر كثيرا على مهنيته ومواقفه و تصريحاته الأخيرة تشهد بذلك، و الأهم من ذلك أن الاستديو المطور يعاني من مشاكل إدارية واضحة و يثقل كاهله باستلام عدد كبير من المشاريع في فترات زمنية ضيقة.
آسف، لا يمكن أن ألقي باللائمة على مايكروسوفت و أجد نفسي في صفها هذه المرة، و التي يبدو أنها اتخذت قرارا صائبا بإلغاء المشروع. ربما خطأ مايكروسوفت الوحيد هو أنها لم تفكر جيدا قبل أن تشتري حقوق المشروع و أن بحثها عن اسم لديه بعض الزخم بالتزامن مع إطلاقها لجهازها الجديد أثر كثيرا على حكمها في نجاعة المفهوم و إمكانية تحقيق نجاح نقدي و تجاري من خلاله.
إذا كان السيد كاميا لا يريد تدخلات من قبل الناشرين تقيد أفكاره الإبداعية، فليبحث عن طريقة أخرى لتمويل ألعابه كما يريد، كيك ستارتر مثلا
أستغرب كثيرا من بعض الأصوات و الأقلام التي تتحدث عن أنه كان مشروعا واعدا و إلغاءه يعتبر خسارة كبيرة!
اللعبة ظهرت بمظهر مخجل و تعيس مع أول ظهور للقطات اللعب الفعلية. فوضى في كل شيء! بداية من مفهوم اللعبة و التوجه الفني الممجوج (شخصية من العرق الأبيض/شقراء، ترتدي سماعات رأس أثناء القتال، تتحدث بعجرفة و ثقة زائدة، و تقاتل تنانين برفقة تنين!) مرورا بأسلوب اللعب الفوضوي و المزدحم وانتهاء بالمشاكل التقنية الواضحة.
البعض يلقي باللائمة على مايكروسوفت في أن تدخلاتها في عملية التطوير أحدثت شرخا في العلاقة بينها و بين بلاتينم غيمز.. لا غرو في ذلك! فالبعض فقط يريد الدفاع عن فريقه المفضل الذي قدم له ألعابا نالت على إعجابه و ارتبط عاطفيا بتلك الأسماء و لا يجد راحة في التفكير بشكل نقدي.
سكيل باوند بدأت كلعبة لجهاز ننتندو Wii و كانت تعتمد في مفهومها على الديناصورات بدلا من التنانين. اللعبة لم تنجح في جذب أي اهتمام بعد أن تم عرض مفهومها على شركات النشر و اتخذ الاستديو قرارا بوضعها في الأدراج. بعدها بفترة قرر الاستديو العودة لمراجعة مفهومها و تمت الاستعاضة بالتنانين بدلا من الديناصورات إلا أن الاستديو فشل مرة أخرى في جذب أي اهتمام من قبل الناشرين.
و في عام ٢٠١٣ عاد الاستديو للعمل على نفس المفهوم و تم تصميم نسخة أولية أرسلت لمايكروسوفت التي وقتها كانت تحاول تجنيد و توسيع مكتبة ألعاب جهازها الجديد، و أبدت مايكروسوفت اهتماما باللعبة و اتفق الطرفان على أن مايكروسوفت ستمتلك حقوق المشروع و تموله بالكامل.
العلاقة بين المطور و الناشر علاقة تكاملية، من حيث المبدأ بلاتينم غيمز فريق تطوير لديه القدرة على صنع ألعاب جيدة ، لكنه عانى كثيرا من الفشل التجاري و لم يصدر لعبة واحدة حققت نجاحا تجاريا باهرا تضعه في مصاف الصفوة. بلاتينم غيمز كان لديه هدف أساسي من هذا المشروع وهو أن يقدم منتجا يحصل على إعجاب عالمي و يحقق مبيعات كبيرة، و قد أخبر مايكروسوفت صراحة بذلك و طلب منها استخدام معامل مايكروسوفت البحثية الخاصة بالمستخدمين للتأكد من أن اللعبة ستنجح في جذب الجمهور العالمي. قد نتفق أن هذا كان هدف مايكروسوفت أيضا، لكن المهم أن نستوعب أنها كانت في الأساس رغبة الفريق.
مايكروسوفت تمتلك اسم اللعبة و حقوق النشر و تمول تكلفة المشروع بالكامل التي من خلالها يتم دفع رواتب العاملين، كيف لها ألا تتدخل في سير عملية التطوير؟ من الطبيعي أن يكون هناك منتج و مدير مشروع من مايكروسوفت يتابع سير العمل و يتأكد من أن المنتج يتفق مع رؤية مايكروسوفت العملية و التسويقية سواء اتفقنا أو اختلفنا معها.
البعض قد يتحدث من أن الحرية الإبداعية مطلوبة، و هذا صحيح، و لكن لكل شيء حدود وضوابط، خصوصا و أننا نتحدث عن فريق لم يحقق أي نجاح تجاري على الإطلاق ويعترف بأن لديه مشكلة في ذلك، و مع وجود الاختلاف الثقافي و الحاجز اللغوي بين الطرفين، و حقيقة أن المشروع يخرجه شخص يفتقد للرشد ويميل للصبيانية في ردود أفعاله مما يؤثر كثيرا على مهنيته ومواقفه و تصريحاته الأخيرة تشهد بذلك، و الأهم من ذلك أن الاستديو المطور يعاني من مشاكل إدارية واضحة و يثقل كاهله باستلام عدد كبير من المشاريع في فترات زمنية ضيقة.
آسف، لا يمكن أن ألقي باللائمة على مايكروسوفت و أجد نفسي في صفها هذه المرة، و التي يبدو أنها اتخذت قرارا صائبا بإلغاء المشروع. ربما خطأ مايكروسوفت الوحيد هو أنها لم تفكر جيدا قبل أن تشتري حقوق المشروع و أن بحثها عن اسم لديه بعض الزخم بالتزامن مع إطلاقها لجهازها الجديد أثر كثيرا على حكمها في نجاعة المفهوم و إمكانية تحقيق نجاح نقدي و تجاري من خلاله.
إذا كان السيد كاميا لا يريد تدخلات من قبل الناشرين تقيد أفكاره الإبداعية، فليبحث عن طريقة أخرى لتمويل ألعابه كما يريد، كيك ستارتر مثلا
لؤلؤ
Banned
متى كان لها حصريات منتظرة ؟ جيرز وهيلو - اللي يطبلوا لها الأمريكان فقط ؟
يارجل خلها تسحب نفسها من السوق بشرف
The Last Lombax
In a new adventure~
٣ اسباب رئيسية في نظري كانوا السبب الي خلا الناس تشوف مايكرو هي المخطئة هنا:لسان حالي بعد سماع الخبر هو مصداقا للمثل الشعبي "ما طاح من النجوم أخف للسماء"
أستغرب كثيرا من بعض الأصوات و الأقلام التي تتحدث عن أنه كان مشروعا واعدا و إلغاءه يعتبر خسارة كبيرة!
اللعبة ظهرت بمظهر مخجل و تعيس مع أول ظهور للقطات اللعب الفعلية. فوضى في كل شيء! بداية من مفهوم اللعبة و التوجه الفني الممجوج (شخصية من العرق الأبيض/شقراء، ترتدي سماعات رأس أثناء القتال، تتحدث بعجرفة و ثقة زائدة، و تقاتل تنانين برفقة تنين!) مرورا بأسلوب اللعب الفوضوي و المزدحم وانتهاء بالمشاكل التقنية الواضحة.
البعض يلقي باللائمة على مايكروسوفت في أن تدخلاتها في عملية التطوير أحدثت شرخا في العلاقة بينها و بين بلاتينم غيمز.. لا غرو في ذلك! فالبعض فقط يريد الدفاع عن فريقه المفضل الذي قدم له ألعابا نالت على إعجابه و ارتبط عاطفيا بتلك الأسماء و لا يجد راحة في التفكير بشكل نقدي.
سكيل باوند بدأت كلعبة لجهاز ننتندو Wii و كانت تعتمد في مفهومها على الديناصورات بدلا من التنانين. اللعبة لم تنجح في جذب أي اهتمام بعد أن تم عرض مفهومها على شركات النشر و اتخذ الاستديو قرارا بوضعها في الأدراج. بعدها بفترة قرر الاستديو العودة لمراجعة مفهومها و تمت الاستعاضة بالتنانين بدلا من الديناصورات إلا أن الاستديو فشل مرة أخرى في جذب أي اهتمام من قبل الناشرين.
و في عام ٢٠١٣ عاد الاستديو للعمل على نفس المفهوم و تم تصميم نسخة أولية أرسلت لمايكروسوفت التي وقتها كانت تحاول تجنيد و توسيع مكتبة ألعاب جهازها الجديد، و أبدت مايكروسوفت اهتماما باللعبة و اتفق الطرفان على أن مايكروسوفت ستمتلك حقوق المشروع و تموله بالكامل.
العلاقة بين المطور و الناشر علاقة تكاملية، من حيث المبدأ بلاتينم غيمز فريق تطوير لديه القدرة على صنع ألعاب جيدة ، لكنه عانى كثيرا من الفشل التجاري و لم يصدر لعبة واحدة حققت نجاحا تجاريا باهرا تضعه في مصاف الصفوة. بلاتينم غيمز كان لديه هدف أساسي من هذا المشروع وهو أن يقدم منتجا يحصل على إعجاب عالمي و يحقق مبيعات كبيرة، و قد أخبر مايكروسوفت صراحة بذلك و طلب منها استخدام معامل مايكروسوفت البحثية الخاصة بالمستخدمين للتأكد من أن اللعبة ستنجح في جذب الجمهور العالمي. قد نتفق أن هذا كان هدف مايكروسوفت أيضا، لكن المهم أن نستوعب أنها كانت في الأساس رغبة الفريق.
مايكروسوفت تمتلك اسم اللعبة و حقوق النشر و تمول تكلفة المشروع بالكامل التي من خلالها يتم دفع رواتب العاملين، كيف لها ألا تتدخل في سير عملية التطوير؟ من الطبيعي أن يكون هناك منتج و مدير مشروع من مايكروسوفت يتابع سير العمل و يتأكد من أن المنتج يتفق مع رؤية مايكروسوفت العملية و التسويقية سواء اتفقنا أو اختلفنا معها.
البعض قد يتحدث من أن الحرية الإبداعية مطلوبة، و هذا صحيح، و لكن لكل شيء حدود وضوابط، خصوصا و أننا نتحدث عن فريق لم يحقق أي نجاح تجاري على الإطلاق ويعترف بأن لديه مشكلة في ذلك، و مع وجود الاختلاف الثقافي و الحاجز اللغوي بين الطرفين، و حقيقة أن المشروع يخرجه شخص يفتقد للرشد ويميل للصبيانية في ردود أفعاله مما يؤثر كثيرا على مهنيته ومواقفه و تصريحاته الأخيرة تشهد بذلك، و الأهم من ذلك أن الاستديو المطور يعاني من مشاكل إدارية واضحة و يثقل كاهله باستلام عدد كبير من المشاريع في فترات زمنية ضيقة.
آسف، لا يمكن أن ألقي باللائمة على مايكروسوفت و أجد نفسي في صفها هذه المرة، و التي يبدو أنها اتخذت قرارا صائبا بإلغاء المشروع. ربما خطأ مايكروسوفت الوحيد هو أنها لم تفكر جيدا قبل أن تشتري حقوق المشروع و أن بحثها عن اسم لديه بعض الزخم بالتزامن مع إطلاقها لجهازها الجديد أثر كثيرا على حكمها في نجاعة المفهوم و إمكانية تحقيق نجاح نقدي و تجاري من خلاله.
إذا كان السيد كاميا لا يريد تدخلات من قبل الناشرين تقيد أفكاره الإبداعية، فليبحث عن طريقة أخرى لتمويل ألعابه كما يريد، كيك ستارتر مثلا
١- الغاء مشروع ممول من مايكرو مش شي جديد هذا الجيل، هذا رابع مشروع ملغي ومعلن عنه رسميا بعد مشروع فيبل ليجندز وبروجكت سبارك وريميك فانتوم دست واثنين منهم اودوا باستيدوهاتهم في خبر كان بسبب الالغاء (وبالنسبة لريميك فانتوم دست، بحسب مطورها ان مايكرو طلبت منهم توسيع المشروع بدون اعطاءهم ميزانية اضافية للمشروع).
٢- بلاتينيوم جيمز كاستديو معروف عنهم سرعة التنفيذ والاهم من كذا رخص التكلفة، لما تسمع ان المشروع متعثر بتحس ان فيه شي غلط.
٣- المشروع لما اعلن عنه في الاصل كان لعبة سينجل بلاير، تفاجئنا لاحقا انه صار ملتي بلاير اونلاين ٤ لاعبين مما يخلي الناس تقول ان مايكرو تدخلت كثير في المشروع.
Storm is here
True Gamer
لول لا .لسان حالي بعد سماع الخبر هو مصداقا للمثل الشعبي "ما طاح من النجوم أخف للسماء"
أستغرب كثيرا من بعض الأصوات و الأقلام التي تتحدث عن أنه كان مشروعا واعدا و إلغاءه يعتبر خسارة كبيرة!
اللعبة ظهرت بمظهر مخجل و تعيس مع أول ظهور للقطات اللعب الفعلية. فوضى في كل شيء! بداية من مفهوم اللعبة و التوجه الفني الممجوج (شخصية من العرق الأبيض/شقراء، ترتدي سماعات رأس أثناء القتال، تتحدث بعجرفة و ثقة زائدة، و تقاتل تنانين برفقة تنين!) مرورا بأسلوب اللعب الفوضوي و المزدحم وانتهاء بالمشاكل التقنية الواضحة.
البعض يلقي باللائمة على مايكروسوفت في أن تدخلاتها في عملية التطوير أحدثت شرخا في العلاقة بينها و بين بلاتينم غيمز.. لا غرو في ذلك! فالبعض فقط يريد الدفاع عن فريقه المفضل الذي قدم له ألعابا نالت على إعجابه و ارتبط عاطفيا بتلك الأسماء و لا يجد راحة في التفكير بشكل نقدي.
سكيل باوند بدأت كلعبة لجهاز ننتندو Wii و كانت تعتمد في مفهومها على الديناصورات بدلا من التنانين. اللعبة لم تنجح في جذب أي اهتمام بعد أن تم عرض مفهومها على شركات النشر و اتخذ الاستديو قرارا بوضعها في الأدراج. بعدها بفترة قرر الاستديو العودة لمراجعة مفهومها و تمت الاستعاضة بالتنانين بدلا من الديناصورات إلا أن الاستديو فشل مرة أخرى في جذب أي اهتمام من قبل الناشرين.
و في عام ٢٠١٣ عاد الاستديو للعمل على نفس المفهوم و تم تصميم نسخة أولية أرسلت لمايكروسوفت التي وقتها كانت تحاول تجنيد و توسيع مكتبة ألعاب جهازها الجديد، و أبدت مايكروسوفت اهتماما باللعبة و اتفق الطرفان على أن مايكروسوفت ستمتلك حقوق المشروع و تموله بالكامل.
العلاقة بين المطور و الناشر علاقة تكاملية، من حيث المبدأ بلاتينم غيمز فريق تطوير لديه القدرة على صنع ألعاب جيدة ، لكنه عانى كثيرا من الفشل التجاري و لم يصدر لعبة واحدة حققت نجاحا تجاريا باهرا تضعه في مصاف الصفوة. بلاتينم غيمز كان لديه هدف أساسي من هذا المشروع وهو أن يقدم منتجا يحصل على إعجاب عالمي و يحقق مبيعات كبيرة، و قد أخبر مايكروسوفت صراحة بذلك و طلب منها استخدام معامل مايكروسوفت البحثية الخاصة بالمستخدمين للتأكد من أن اللعبة ستنجح في جذب الجمهور العالمي. قد نتفق أن هذا كان هدف مايكروسوفت أيضا، لكن المهم أن نستوعب أنها كانت في الأساس رغبة الفريق.
مايكروسوفت تمتلك اسم اللعبة و حقوق النشر و تمول تكلفة المشروع بالكامل التي من خلالها يتم دفع رواتب العاملين، كيف لها ألا تتدخل في سير عملية التطوير؟ من الطبيعي أن يكون هناك منتج و مدير مشروع من مايكروسوفت يتابع سير العمل و يتأكد من أن المنتج يتفق مع رؤية مايكروسوفت العملية و التسويقية سواء اتفقنا أو اختلفنا معها.
البعض قد يتحدث من أن الحرية الإبداعية مطلوبة، و هذا صحيح، و لكن لكل شيء حدود وضوابط، خصوصا و أننا نتحدث عن فريق لم يحقق أي نجاح تجاري على الإطلاق ويعترف بأن لديه مشكلة في ذلك، و مع وجود الاختلاف الثقافي و الحاجز اللغوي بين الطرفين، و حقيقة أن المشروع يخرجه شخص يفتقد للرشد ويميل للصبيانية في ردود أفعاله مما يؤثر كثيرا على مهنيته ومواقفه و تصريحاته الأخيرة تشهد بذلك، و الأهم من ذلك أن الاستديو المطور يعاني من مشاكل إدارية واضحة و يثقل كاهله باستلام عدد كبير من المشاريع في فترات زمنية ضيقة.
آسف، لا يمكن أن ألقي باللائمة على مايكروسوفت و أجد نفسي في صفها هذه المرة، و التي يبدو أنها اتخذت قرارا صائبا بإلغاء المشروع. ربما خطأ مايكروسوفت الوحيد هو أنها لم تفكر جيدا قبل أن تشتري حقوق المشروع و أن بحثها عن اسم لديه بعض الزخم بالتزامن مع إطلاقها لجهازها الجديد أثر كثيرا على حكمها في نجاعة المفهوم و إمكانية تحقيق نجاح نقدي و تجاري من خلاله.
إذا كان السيد كاميا لا يريد تدخلات من قبل الناشرين تقيد أفكاره الإبداعية، فليبحث عن طريقة أخرى لتمويل ألعابه كما يريد، كيك ستارتر مثلا
رمي الخطأ على بلانتيوم تماما ظلم مجحف بحقهم , نفس المصادر اللي سربت خبر الغاء المشروع سربت توقف الدعم المادي من سنة كاملة للفريق , وتدخل مايكرو لأضافة الملتي بلاير والكواب في منتصف عملية التطوير!!
سكيل بوند هي ضحية اخرى( بجانب فانتوم دست وفيبل ليجند ) من ضحايا سوء ادارة مايكرو لعناوينها ومش مستغرب لو كراك داون جاها نفس المصير ذي السنة .
شوف تعليق فريق تطوير ريبوت فانتم دست على تدخلات مايكرو اللي ادت لإلغاء المشروع وفركشة الفريق :
After some heavy-duty conversations in the spring of 2014, the two companies walked away with a deal: Darkside would get a $5 million budget to build a multiplayer-only reboot of Phantom Dust, complete with a spectator mode, tournaments, and a complicated replay system allowing players to share files, according to one person familiar with the original pitch. The initial plan was to make it a competitive online sport, along the lines of Hearthstone and League of Legends. They gave it the codename Babel.
بعدين
No more than a week after they’d signed the contract, according to several ex-Darkside employees, Microsoft’s team came back to the studio with a new request: they wanted a single-player campaign. “They decided that fans were gonna want a single-player game,” said a person who worked on the project. “But they weren’t going to change the budget or the timeframe.”
كيف تطلب طور سينجل بلاير مدته 6 ساعات بنفس الميزانية وبنفس الوقت اللي طلبت منهم فيه يعملوا لعبة ملتيبلاير فقط ?
Darkside was in the very early stages of development when E3 came around in June of last year, and some at the studio say they were shocked to see Microsoft announce Phantom Dust there. They were even more shocked to see the game announced through a pre-rendered trailer that nobody at Darkside had worked on, according to studio sources. Perhaps most frustratingly for people at the studio, Microsoft wouldn’t tell anyone that Darkside was developing the game. Darkside was put on a gag order; though the game had been announced, they still couldn’t tell people they were making it. “It was very sad,” said one person on the project. “It showed a lack of confidence in us.”
بعدين تجي بكل وقاحة تعرض سي جي للريبوت في معرضك بدون ما يدري الفريق حتى !
Microsoft wanted a longer single-player campaign; they wanted various features added and changed; they wanted Darkside to help contribute card art to the accompanying mobile game Microsoft had planned. “This kind of focus change happened on a nearly monthly basis,” said a person who worked on the game.
“They asked for things pretty quickly,” said a second person close to the studio. “We kept telling them, ‘We cannot make this game for the budget you want.’”
بعدين تجي تطلب طور قصة اطول و لعبة اوراق مشابهة لهيرستون للموبايل بنفس الوقت .
سوء الادارة هذه مش في قسم الاكس بوكس حتى , مايكرو ككل عندها تاريخ مع الاستثمارات والاستحواذات الفاشلة اخرها اللي صار مع نوكيا .
مشكلة اللي فلوسه زايدة ...
نتفق ان البيزنس مودل لبلانتيوم ما حقق اي نجاح كبير لعناوينهم لكن مش عارف كيف نشكك في جودة مخرجات الاستديو مع حصريات الوي يو تبعه ونيير , حتى العاب اللاينسد اللي عملها كانت جيدة .
الفريق عانى مع تطوير اللعبة بحد ذاتها وماكان ابدا محتاج تدخلات مايكرو اللي كانت الضربة القاضية للمشروع وممكن بلانتيوم ايضا .
وكاميا نعم تصرفاته صبيانية لكنه مخرج العاب متميز صنع ولا زال يصنع تحف في الصناعة , جدا حزين على انهياره العصبي.
Veeto
True Gamer
الجيل الماضي ال output للالعاب اليابانية كان قليل.. فما كان يخلق ذاك الفارق بين الجهازين.. بس تخيل انت لاين اب سوني للاشهر الثلاثة الحالية وتميزه وتفرده بتصنعه الالعاب اليابانية... بيرسونا وجرافيتي راش كامثلة... في هالوقت تجي وتكنسل لعبة يابانية.. توقيت القرار جدا غبي
Roxaf
Ryokuryuu
ناه ، ماهذا يامايكرو وش قاعدة تسوي ؟
لا والي ينرفز لما يقولون لك عنهم عناوين تانية ممتازة هالسنة ومدري إيش !! بالله عليكم هي بحر اللصوص تتسمى ؟ وإلا اللعبة الإستراتيجية ذيك ؟ إن شاء الله مش قصدكم ستيت أوف ديسي ؟! مايكروسوفت سيئة جدا من ناحية تطوير الألعاب والعناوين الحصرية ولا تفقه فيه شيء أبدا ، ولا عمري شفت منهم حصرية تستاهل غير جيرز وفورزا وهيلو . تبا وانا توني فرحان انهم وأخيرا بدو يتعاملون مع الجنرا الياباني وبدو يطورون أر بي جي وكذا بكل برودة أعصاب يكنسلوها ؟!
السبب واضح ، عدم إلتقاء أهداف مايكرو للعبة مع أهداف كاميا وفعلا المفروض يتعلمون من سوني يلي تترك الحرية الكاملة للمطور في عناوينها مش زي مايكرو الديكتاتورية (&)
Only on Xbox one -> Only on Xbox One & Windows 10 -> Only in your dream
لا والي ينرفز لما يقولون لك عنهم عناوين تانية ممتازة هالسنة ومدري إيش !! بالله عليكم هي بحر اللصوص تتسمى ؟ وإلا اللعبة الإستراتيجية ذيك ؟ إن شاء الله مش قصدكم ستيت أوف ديسي ؟! مايكروسوفت سيئة جدا من ناحية تطوير الألعاب والعناوين الحصرية ولا تفقه فيه شيء أبدا ، ولا عمري شفت منهم حصرية تستاهل غير جيرز وفورزا وهيلو . تبا وانا توني فرحان انهم وأخيرا بدو يتعاملون مع الجنرا الياباني وبدو يطورون أر بي جي وكذا بكل برودة أعصاب يكنسلوها ؟!
السبب واضح ، عدم إلتقاء أهداف مايكرو للعبة مع أهداف كاميا وفعلا المفروض يتعلمون من سوني يلي تترك الحرية الكاملة للمطور في عناوينها مش زي مايكرو الديكتاتورية (&)
Only on Xbox one -> Only on Xbox One & Windows 10 -> Only in your dream
DINO CRISIS
الرحالة الغريب
إيش دخل devil may cry ?
مايكروسوفت هي الي الغت المشروع
بالعكس اللعبة كانت رهيبة وكنت ناوي اشتري الون عشان العبها
لكن في عرضها الاخير في E3 ما كان فيه توازن بين التنين والمقاتل الي معاه
تحسهم كل واحد يقاتل لوحده ويمكن هذا سبب من اسباب الإلغاء
Random
True Gamer
"مزحة".
The Last Lombax
In a new adventure~
لاهل في امل ينتقل المشروع لسوني ؟