S30D1999
True Gamer
الحين اتوقع تويتر كله يقلب هاشتاقات #JEAGERIST بالأسامي والتويتات، الله يعين.
عاد لو فيه قناع خاص فيهم راح تشوف شيء شبيه يV for vendetta
الحين اتوقع تويتر كله يقلب هاشتاقات #JEAGERIST بالأسامي والتويتات، الله يعين.
الحلقة كانت باردة الى مقتل الرئيس، كان إيرين تغير واجد وكأني المح النهاية في الأفق واحداثها بالظبط ( ماقرأت المانجا ) بس التوجه يقولي ان النهاية بتكون مؤلمة لإرين او فرقة الاستطلاع.
وجود عملاق العربة في النهاية خلاني متحمس جدا لحرب ثانية واخيرة بين العملاقة.
والله يا بعض كلام الشباب طالع كأنه تحليل اللي قاري المانجا لكن يالله -_-
ساوانو هو اللي لحن هذي الحلقة صحيح؟ قريت أنه بيبدا التلحين من بعد الآرك الأول واللحن اللي في الأخير كان ممتاز
خلاص اليوم لازم يبدأ الأكشن الحقيقي ماباقي كثير على الخاتمة سولفنا كثير بقضون بقية الإنمي كله سوالف او وش؟ لازم اكشن وتحولات تبدأ الليلة.
مبسوط ما يبي يفك بينهم
هذا الأسطورة يرضيك في الاوستات تبع الانمي رغم انه كوفر لكن مطابق جدا للأصلي.يا ساتر على كمية التوتر بالحلقه واللعب بالاعصاب
واللي كملها الاوست الاسطوري حد يقدر يجيبه لنا ؟
تعديل:
جديا ابدعوا بهالحلقه الاخراج تحفه ولعب باعصابنا كمشاهدين لدرجة مجنونه
مين عنده الة زمن ؟
يا جماعة معقولة عمل فني كامل متكامل و عظيم لدرجة يعجز الانسان عن وصفه سينتهي بعد 3 أسابيع!!
حتى مع الاحداث الحالية واضح ان 3 حلقات ما تكفي ابدا!
هل مأساة الموسم الأخير من Game of thrones بتكرر هنا؟
حلقة ممتازة، دخول إيرين كان مفاجئ ويخوف.. اول مرة اخاف من بطل انيمي جذي.
تصميمه رهييب
وقابي كالعادة ماتعرف تقرأ الموافق وفالكو هو اللي ياكلها مسكين.
بس أتمنى ان تفكيرها تغير بعد هذا الموقف، مو ناقصين أعياد أكثر منها وخاصة ان الأوضاع صارت متوترة جدا.
حماس والله وشكله الأكشن راح يبدأ مع الحلقة الجاية ، Can't wait .
أنا شاهدت الموسم الأخير بناءً على بلاغ كاذب من أحد الأصحاب، عندما أخبرني مازحًا أن الموسم الأخير انتهى! وبدأت فيه ولا أعرف أنه لا زال مستمرًا، فوقعت في الفخ، لذلك ربما أستمر في التعيلق على الحلقات الصادرة مؤخرًا.
هذا العمل في اعتقادي الشخصي هو طرح مستقل في القوة عن بقية الأنميات، عبقرية المؤلف وحبكه للقصة تعطيك إيحاء أنك أمام نوع مختلف من المانجكا. مانجكا مثقف قرأ في التاريخ وعلم الاجتماع والسياسية؛ لأن عمله كله يفرز رسائل في هذه الجوانب.
عمومًا بعد تورطي في المشاهدة، أعدت مشاهدة الموسم الأول والثاني، مما لفت انتباهي هي قضية إبراز جوانب الواقعية على العاطفية في كثير من الجوانب، وحتى لو طغت العاطفة؛ فإن ضغط الواقع هو ما يبدد الوهم الدائر حولها، مثلاً قضية اتخاذ القرار في اللحظات الحاسمة، القائد حينئذ يكون في ضغط حقيقي، الخيار الخاطئ قد يرتب عليه هلاك الجنود بلا مقابل زائدًا تنكّر الناس لك وسخطهم عليك لأنهم يرون أنهم يدفعون ضرائب بلا فائدة اضف الى ذلك تَحجيمك أو ربما محاكمتك على فشلك، كل هذه الدوافع لابد أن تستحضرها وأنت ترى قائد فريقة الاستطلاع إرفين سميث وهو يتخذ القرار سواء كان في معركة غابة الأشجار العملاقة أو حتى ترتيبه لمعركة حي ستوهيس.
أما كيف أن الواقعية تغطى على العاطفة في بعض قرارات التي أُتخذت في المعارك؟ تتجسد عندما ترى الجنود يقتلون فيكون الخيار الأسلم ليس مساعدتهم بل تركهم، لأن في مساعدتهم إهلاك للجميع وفي تجنب مساعدتهم إنقاذ طرف مقابل هلاك طرف آخر، فالقرار هنا أُتخذ على واقعية الظرف لا على عاطفيته.
حسناً المؤلف لم يكتفي بذلك بل أبرز لنا ماذا قد يترتب على مخالفة هذا الأمر، وكان هذا في نهاية معركة غابة الأشجار العملاقة عندما أصر جنديان على احضار جثث أصدقائهم القتلى الذين كانوا بالقرب من العمالقة، فلم يسعموا لخطاب العقل بل أعملوا خطاب العاطفة فترتب على احضار هذه الجثث أولًا قتل أحدهم ثم فقدان الجثث ثم التخلي عن كل الجثث السابقة الذين حملوا في العربة حتى تستطيع العربة التحرك سريعًا ولا يَلحق بها العمالقة.
في بعض الأنميات تُبرز جوانب الصداقة والثقة بين فريق الأصدقاء، وتكون هذه العلاقة العاطفية هي المفتاح لكسر الصخر ولو بشكل مثالي غير منطقي! ولكن في هذا الأنمي الوضع ليس هكذا دائمًا، كما حصل أيضًا في معركة غابة الأشجار العملاقة، عندما طلب فريق لافي من إرين ييغر أن يثق بهم وباختيارهم لقتال العملاقة الاثنى فوثق بهم ولكن النتيجة كانت قتلهم جميعًا، فلذلك كانت المشكلة كلها تدور حول (آلية اتخاذ القرار)، وأنها لابد أن تُدرس بواقعية لا عاطفية، فكان إرين ييغر يَلوم نفسه على هذا.
في الحلقات الأخيرة من الموسم الرابع التي وصلنا إليها لاحظت بعض الرسائل السياسية في ثنايا الأحداث، مثل بحث قضية معيارية الاستهداف، في الحوار الذي دار بين الأطفال في الحلقة 11 حول سبب مقتل أم الطفلة كونها إليدية، وأن الايلديين هم جنس الشيطان الذين اضطهدوا بقية الشعوب، فكان الجواب البريء المجرَّد هو أن أمي لم تفعل شيء من هذا! فما هو معيار الاستهداف إذن؟! هذا ما جعل الطفلة التي من ماري تهتز من داخلها من مدى تماسك وقوة الحجة التي تطرحها نوعًا ما. فالسؤال الذي أوجدته هذه المحاور هل يؤخذ أبناء اليوم بجريرة أفعال من عاشوا قبل قرون؟! حتى وإن اختلفت فعالهم اختلاف جذري؟!
ولكن أيضًا العمل لا يخلوا من رسائل فلسفية، فمن الرسائل التي قدم لها العمل هي فلسفة الانتخاب الطبيعي، باعتبار أن القوي يأكل الضعيف، وهذا نُص عليه صراحةً في مطلع الموسم الأول في فصل سقوط شيغانشينا، فلماذا إرين ييغر لم يستطع أن ينقذ أمه؟ لأنه ضعيف، وحسنًا وماذا يعني هذا؟! أن القوي هو من يأكل الضعيف هذا مع غياب المنطق الأخلاقي لدى العمالقة مغيبي الإرادة أو حتى لدى جواسيس مارلي الذين وإن تشككوا في صحة مهمتهم إلا أنهم أستمروا بالعمل بها.
المبحث الثاني الملاحظ هي قضية نسبية الحق والباطل، وهذه النسبية تُلغي وجود الحق المطلق والشر المطلق، فعندما تقيم أحداث الموسم الأخير، فمن هو المخطئ؟! هل مارلي التي كانت لا تعلم ماذا قد حصل في الجزيرة والتي كانت تشك بحصول غزو عليها إنطلاقًا من هذه الجزيرة، أم بقايا الإيلديين في الجزيرة الذين شاهدو سقوط سور ماريا وهلاك ثلث البشرية أضف الى ذلك ما جرى لهم بعد ذلك. ألا ترى أن لكلا الطرفين حجته في الدفاع عن نفسه وحمايتها؟!
أما قضية إهلاك المدنيين، فهذه أيضًا نسبية، الخطة التي ادت الى الكشف عن الاثنى العملاقة، وحصول المعركة في حي ستوهيس قد أُتخذت رغم معرفة العواقب التي سوف تترتب عليها، فعندما سئل قائد فريقة الاستطلاع إرفين سميث هل عندما خططت لهذا كنت تعلم أن هنالك مدنيين سوف يقعون قتلى؟! فأجاب "نعم"، فالغاية وهي حماية الذات تبرر هذه الوسيلة، ولكن الهجوم الأخير على ماري نلاحظ أن فريق الاستطلاع قد انزعج من سقوط قتلى مدنيين من هجومهم رغم أن هذه المدينة قد أعلنت حرب الإبادة عليهم! وقد يقال أن خطة إرفين سميث أُتخذت لأنه لا خيار إلا هي، فمن المستحيل أو من غير المنطقي اخراج الشرطة الملكية الى خارج الأسوار لعمل كمين للعملاقة آني ليونهارت، فيقال: إن آني ليونهارت سوف تستمر في مطاردة إرين ييغر، فمن السهل استدراجها الى الخارج مرةً أخرى للقبض عليها، خصوصًا أن تقيد حركتها نجحت في الغابة ولم تنجح في المدينة! لذلك لا أجد مبررًا لهذه الخطة التي أتخذها إرفين سميث.
من خلال الأحداث الأن ربما أستطيع التكهن بنهاية صراع العمالقة، هو بتحول شخصية البطل إرين ييغر الى شرير على غرار ما حصل في كود جيس وديث نوت، والذي لابد معه من كبح طموح البطل التي تغيرت أهدافه وطبيعته، فإرين ييغر من الواضح أنه تغيّر وأنه يحمل هدف مستقل بالتعاون مع أخيه غير الشقيق، لا يتفق بالضرورة مع الحكومة الملكية، لذلك أظن أن قبولهم في الحلقة 12 أن يتسيد عليهم حقنًا للدماء تحمل ورائها خطة خفية من أجل القبض عليه وانتزاع العملاق المؤسس منه. هذا اذا اخذنا بالاعتبار أنه لم تبقى إلا 4 حلقات وينتهي العمل.
عمومًا أعتذر على الاطالة، ولكن هذا العمل يستحق، وأتمنى أن ينتهي نهاية تتفق مع قوة البداية.
خلاص اليوم لازم يبدأ الأكشن الحقيقي ماباقي كثير على الخاتمة سولفنا كثير بقضون بقية الإنمي كله سوالف او وش؟ لازم اكشن وتحولات تبدأ الليلة.
خلاص بطلت مابي اكشن لو كل الحلقات بتمشي على مسار حلقة 13 ماابي اكشن اكتفي بالإبداع الموجود هههه.غالبا سيكون في Part 2 على غرار الموسم الثالث
بالمقارنة مع نيل من تفضل؟
افضل كاتب في تاريخ الصناعة.