قرأت في بعض الكتب:
"قد أجمع عقلاء كل أمة على أنّ النعيم لا يُدرك بالنعيم وأن من آثر الراحة فاتته الراحة، وأنه بقدر الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة، فلا فرحة لمن لا همّ له، ولا لذة لمن لا صبر له، ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له"
بمعنى أن الشخص لن ينعم ولن يصل إلى الغاية المرجوه بالبقاء في المنطقة الأمنة المريحة. وكأن التعب في الابتداء يعني الراحة في الانتهاء.
"قد أجمع عقلاء كل أمة على أنّ النعيم لا يُدرك بالنعيم وأن من آثر الراحة فاتته الراحة، وأنه بقدر الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة، فلا فرحة لمن لا همّ له، ولا لذة لمن لا صبر له، ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له"
بمعنى أن الشخص لن ينعم ولن يصل إلى الغاية المرجوه بالبقاء في المنطقة الأمنة المريحة. وكأن التعب في الابتداء يعني الراحة في الانتهاء.