HardMind
Hardcore Gamer
مرحبا،
توجه الـ DLC أو المحتويات القابلة للتحميل البسيطة له فترة دخل عالم الألعاب ومعه محتوى التوسعات الضخمة في الألعاب، والتي تضيف قصة جديدة كاملة مع خريطة ضخمة ومهمات جديدة كثيرة وهذه التي أقصدها بموضوعي هنا وتحديدًا الألعاب القصصية (Expansion) .. وليس الإضافات التي تكون مجرد سلاح أو ملابس أو كم مهمة بسيطة أو توسعات ألعاب الأونلاين.
وأقرب من اتبع هذا التوجه مؤخرا هو ننتيندو مع سلاسل مثل فاير امبلم وزينوبليد وغيرهم.
رغم أن هذا التوجه صار واضح في كثير من الألعاب القصصية الضخمة لتطويل عمر الألعاب وسد الفجوات الزمنية بين إصدارات الشركات الرئيسية لعناوينهم غير الهدف المادي الواضح إلا إنه فعليا مايعجبني مهما كان بعضهم ممتاز.
كثير من الألعاب استثقل حرفيا أرجعلها حتى ألعب توسعتها وعلى سبيل المثال لا الحصر توسعة هورايزن الجزء الأول ليومي هذا مارجعت ولعبتها(مع إني خلصت الثاني بوقته) وغيرها لايحضرني حاليا.
مع إن فيه أمثلة مبهرة توسعاتها تكون أجمل من اللعبة نفسها احيانا مثل توسعات The Witcher 3 لكن ما أخفيكم حتى ويتشر بعد ماختمته وبعدين رجعت ألعب توسعته (كل وحدة من الاثنين لعبتها في وقت صدورها) جاني استثقال ولو بسيط .. كأني خرجت من جو اللعبة وطريقة اللعب وأحتاج وقت حتى أسترجع الجو والقصة اللي عشتها وقت لعبت اللعبة أول مرة، وخلال هذا الوقت مو أي لعبة تقدر تقنعني أكمل توسعتها والنتيجة قد تفوتني أحداث جميلة كنت سأستمتع بها أكثر لو صدرت وقت إصدار اللعبة الأصلي.
خلاصة القول أحب عندما يتقدم لي منتج قصصي يكون كامل حتى أعيش التجربة من بدايتها لنهايتها ، أكون أعطيته وقتي وتركيزي كامل حينها حتى أوصل للتجربة الكاملة اللي القصة واللعبة تبي توصلها لي.
هو فيه خيار إنه الشخص ممكن ينتظر نزول جميع توسعات اللعبة ثم يلعبها، لكن بنظري هالشيء صعب يضبط مع الألعاب القصصية واللي تكون متحمس لها، لأنه احتمال انه ينحرق عليك جدًا عالي لو مالعبت اللعبة في وقتها.
أيضًا خيار إعادة اللعبة كاملة من جديد ومن ثم لعب التوسعة ليس مفضلاً لي، إعادة اللعبة يكون لألعاب منتقاة جدًا (اللي تستاهل وهم قلة) بالإضافة لضرورة وجود فترة زمنية طويلة أكون فيها نسيت غالب أحداث اللعبة واشتقت لأجواءها من جديد حتى أقدر أنغمس فيها من جديد بدل ما أكون مكره للعبها للوصول للنقطة المطلوبة، وهالشيء نهائيًا ما أفضله.
توجه الـ DLC أو المحتويات القابلة للتحميل البسيطة له فترة دخل عالم الألعاب ومعه محتوى التوسعات الضخمة في الألعاب، والتي تضيف قصة جديدة كاملة مع خريطة ضخمة ومهمات جديدة كثيرة وهذه التي أقصدها بموضوعي هنا وتحديدًا الألعاب القصصية (Expansion) .. وليس الإضافات التي تكون مجرد سلاح أو ملابس أو كم مهمة بسيطة أو توسعات ألعاب الأونلاين.
وأقرب من اتبع هذا التوجه مؤخرا هو ننتيندو مع سلاسل مثل فاير امبلم وزينوبليد وغيرهم.
رغم أن هذا التوجه صار واضح في كثير من الألعاب القصصية الضخمة لتطويل عمر الألعاب وسد الفجوات الزمنية بين إصدارات الشركات الرئيسية لعناوينهم غير الهدف المادي الواضح إلا إنه فعليا مايعجبني مهما كان بعضهم ممتاز.
كثير من الألعاب استثقل حرفيا أرجعلها حتى ألعب توسعتها وعلى سبيل المثال لا الحصر توسعة هورايزن الجزء الأول ليومي هذا مارجعت ولعبتها(مع إني خلصت الثاني بوقته) وغيرها لايحضرني حاليا.
مع إن فيه أمثلة مبهرة توسعاتها تكون أجمل من اللعبة نفسها احيانا مثل توسعات The Witcher 3 لكن ما أخفيكم حتى ويتشر بعد ماختمته وبعدين رجعت ألعب توسعته (كل وحدة من الاثنين لعبتها في وقت صدورها) جاني استثقال ولو بسيط .. كأني خرجت من جو اللعبة وطريقة اللعب وأحتاج وقت حتى أسترجع الجو والقصة اللي عشتها وقت لعبت اللعبة أول مرة، وخلال هذا الوقت مو أي لعبة تقدر تقنعني أكمل توسعتها والنتيجة قد تفوتني أحداث جميلة كنت سأستمتع بها أكثر لو صدرت وقت إصدار اللعبة الأصلي.
خلاصة القول أحب عندما يتقدم لي منتج قصصي يكون كامل حتى أعيش التجربة من بدايتها لنهايتها ، أكون أعطيته وقتي وتركيزي كامل حينها حتى أوصل للتجربة الكاملة اللي القصة واللعبة تبي توصلها لي.
هو فيه خيار إنه الشخص ممكن ينتظر نزول جميع توسعات اللعبة ثم يلعبها، لكن بنظري هالشيء صعب يضبط مع الألعاب القصصية واللي تكون متحمس لها، لأنه احتمال انه ينحرق عليك جدًا عالي لو مالعبت اللعبة في وقتها.
أيضًا خيار إعادة اللعبة كاملة من جديد ومن ثم لعب التوسعة ليس مفضلاً لي، إعادة اللعبة يكون لألعاب منتقاة جدًا (اللي تستاهل وهم قلة) بالإضافة لضرورة وجود فترة زمنية طويلة أكون فيها نسيت غالب أحداث اللعبة واشتقت لأجواءها من جديد حتى أقدر أنغمس فيها من جديد بدل ما أكون مكره للعبها للوصول للنقطة المطلوبة، وهالشيء نهائيًا ما أفضله.
التعديل الأخير: