الحلقة بدات بكيف قامت الحكومة الامريكية بالتغطية على الانفجار الناتج عن قتال انكيدو وغيلغاميش، وتم تفسيره بانه تسريب للغاز حصل في هذه المنطقة مما ادى للانفجار الضخم.
هذا التفسير هو ريفرنس يتم استخدامه بشكل معتاد بحروب الكاس المقدسة.
في كل المرات التي قامت فيها سيبر باستخدام اكسكاليبر قامت الكنيسة باخفاء الامر عن طريق تفسيره لانه تسريب غاز.
الشيء هذا ينطبق على بقية الخدم كذلك.
نقابل بعدها ساجو اياكا الفتاة ذات الماضي والشخصية الغامضتين، تهلوس برؤية شيء ما ولا تريد المشاركة بالحرب.
ونعلم انه تم توجيهها وربما ارغامها على المشاركة من قبل فتاة من الاينزبيرن، ونلاحظ كذلك انها قابلت كوتوميني كيري من قبل في احدى هلوساتها.
اياكا فتاة تبحث عن نزل لتسكن به في سنووفيل، وكان طلبها الوحيد الا يحتوي النزل على مصعد.
نكتشف بعدها ان فالديوس وفرانسيسكا يتابعون مجريات الاحداث ويعرفون عن الاسياد المشاركين بالحرب.
فرانسيسكا من خلال مهارة التجسس السحرية خاصتها وفالديوس باستخدام القدرات التقنية الامريكية؟
ونعلم ان هناك من وجهها للذهاب لSnowfield او للمشاركة بالحرب، وهي فتاة من عائلة الاينزبيرن.
تختطف اياكا لانها سيدة كذلك ونذهب لمشهد استدعاء Saber. والذي هو اسقاط على استدعاء الخدم من تصنيف SSR في لعبة Fate Grand Order.
تظهر بعدها Assassin وتستخدم وهمها النبيل "الزبانية" لقتل خاطف اياكا.
وظهر فريم رهيب مكتوب به الزبانية باللغة العربية عند نطقها للاسم

.
ثم يظهر Saber ويبدا بقتال Assassin.
المثير للاهتمام بهذا القتال هو التالي:
- ذكر سايبر انه يعرف من اي طائفة هذه الAssassin ويتضح انه يعرف شيخ الجبل.
- استخدم سايبر تقنية مميزة سمحت له يقصف Assassin بشكل خفي.
وثم يقوم Saber باستخدام وهمه النبيل لطرد Assassin مما ادى لتدمير القاعة.
قال اكسكاليبر.
اكسكاليبر هو وهم يخص الملك ارثر ولكن يمكن لغيره استخدامه كذلك.
عندما تم استدعاء Saber راينا فرانشيسكا متحمسة لرؤية ارتوريا ولكنها تتفاجأ بعدم معرفة الفارس اللذي ظهر مما يدل على انه ليس ارثر
تتدخل الشرطة وتقبض على سيبر وحينها يقفز فوق سيارة اطفاء ويبدا بالحديث مع الناس والاعتذار عن تدمير القاعة بمشهد مميز يظهر بها شخصيته المميزة والمختلفة عن الSabers الاخرين
تم وصف المشهد بالرواية كالتالي:
كان لمعاني كلماته تأثير مباشر على عقول من سمعوها، أشبه بعهد سحري.
استمع أهل البلدة في صمت مهيب.
لم يكن يمكن اعتباره خطابًا؛ لم يستغرق حتى ثلاثين ثانية. عندما فكروا في معاني الكلمات فقط، كانوا يميلون إلى الضحك عليها وكأنها هراء.
لكن، عندما خرجت من فم الرجل، كانت تلك الكلمات مصحوبة بحلقة غامضة من الحقيقة التي هزت آذان وقلوب الحشد.
هل يمكنه حقًا تعويضهم عن دار الأوبرا؟
من يكون هذا الرجل
ساد الصمت المليء بالشك. بعد أن أنهى كلمته، نزل الرجل من السيارة الحمراء بسعادة.
ثم، فجأة، تم اقتياده إلى سيارة دورية وأخذ بعيدًا. لم يتحدث أحد. تأثر الجميع بالأجواء التي خلقها الرجل.
نقابل بعد نهاية الحلقة قسيسا جديدا يدعى هانسا وهو من سيكون مسؤولا عن مراقبة الحرب كما كانت عائلة كوتوميني مسؤولة عن مراقبة الحرب في الحرب الرابعة والخامسة.