hamad 11
True Gamer
السلام عليكم ورحمة الله ...
بغيت اخبركم عن مشكلتي
الوالدة الله يحفظها عصبية (عندها مرض في الاعصاب).. يعني لا جيت انا او أي احد اكلمها, أقل حركة ما تعجبها وتصير ردودها أستفزازية مرة مرة وتجيها حالة عصبية وهيجان...
المهم انا دايماً معاها للآسف على هالشكل.. واحاول اني ما اخليها تعصب, لكن بعض الأحيان يصير هالشي.. مع انى احاول اتفادى الموضوع هذا.
والمشكلة الأكبر انه انا نفسي عصبي مرة ووارث الشي هذا منها, وانا احاول امسك نفسي لا جيت اتكلم معاها.. وما ارفع صوتي عليها ولا ازقرها بكلمة.. ولكن اثبت في موقفي وارد عليها (طبعاً مو سب أو من هذا القبيل), وهي عاد عصبيتها تزيد أكثر.. مع انه ردودي عليها تكون عادية جداً, لكن الوالدة ما تحب أصلاً الواحد يرد عليها لا تكلمت.. وانا ما اقدر امسك نفسي من الكلام, مع اني من ناحية ثانية ماسك نفسي مرة.. لأنه لو تكلم معي أي شخص ثاني بنفس الأسلوب عادي اصارخ عليه واضربه وتصير خناقة.
المهم بعد مدة وبعد ما تنتهى المشكلة.. أمي ترجع طبيعية ولا كأنه شي صار, وتحاول تراضيني بطرق غير مباشرة.. وأنا نفس الشي.. وهنا ينتهي الموضوع ونرجع لطبيعتنا.
ولكن المشكلة الى أبي اقولها في الموضوع هي العصبية الى سببتها لها لأني كنت ارد عليها تكون باقية في عقلي, وأحس بذنب كبير ما يخليني أفكر في أي شي ثاني... ما اتخلص منه إلا أذا تأسفت تأسف شديد ومباشر لأمي.. يعني حتى كلمة "آسف" ما تكفى ويبقى الشعور بالذنب موجود عندي ويضايفني..
والمشكلة الثانية انه انا مستحيل آتاسف وبشكل مباشر لأي احد.. تعرفون خرابيط الرجاجيل وكبريائهم..الخ, بالرغم انه هالشي مفروض ما يفكر فيه الرجال لما يكون شي بينه وبين والدته.. ولكن حواجز كثيرة في قلبي ما تخليني اتآسف بشكل مباشر لأي شخص كان.
لذا عشان أحل المشكلة من أساسها.. اني أسكت وما اتكلم إذا جت للوالدة حالة عصبية, وهذا الشي صعب لأني ما اقدر اسيطر على نفسي.. فكيف اقدر اتفادى الموضوع هذا؟
مع انه مشكلتي أمر شخصي جداً.. ولكن ما اقدر اتحمل أكثر, بالإضافة إلى انه أعتقد الكثير من الشباب عندهم نفس المشكلة.. وأتوقع هذي أكثر مشكلة عائلية شائعة عندنا في الخليج او في البلدان العربية بشكل عام, 99% من العرب عصبيين -__-.
فأتمنى تفيدوني بحلول أقدر اتبعها.. تفيدوني وتفيدوا جميع الشباب الى عندهم نفس المشكلة, انا متأكد انه على الأقل 10 اعضاء من المنتدى هنا عندهم نفس المشكلة.
بغيت اخبركم عن مشكلتي
الوالدة الله يحفظها عصبية (عندها مرض في الاعصاب).. يعني لا جيت انا او أي احد اكلمها, أقل حركة ما تعجبها وتصير ردودها أستفزازية مرة مرة وتجيها حالة عصبية وهيجان...
المهم انا دايماً معاها للآسف على هالشكل.. واحاول اني ما اخليها تعصب, لكن بعض الأحيان يصير هالشي.. مع انى احاول اتفادى الموضوع هذا.
والمشكلة الأكبر انه انا نفسي عصبي مرة ووارث الشي هذا منها, وانا احاول امسك نفسي لا جيت اتكلم معاها.. وما ارفع صوتي عليها ولا ازقرها بكلمة.. ولكن اثبت في موقفي وارد عليها (طبعاً مو سب أو من هذا القبيل), وهي عاد عصبيتها تزيد أكثر.. مع انه ردودي عليها تكون عادية جداً, لكن الوالدة ما تحب أصلاً الواحد يرد عليها لا تكلمت.. وانا ما اقدر امسك نفسي من الكلام, مع اني من ناحية ثانية ماسك نفسي مرة.. لأنه لو تكلم معي أي شخص ثاني بنفس الأسلوب عادي اصارخ عليه واضربه وتصير خناقة.
المهم بعد مدة وبعد ما تنتهى المشكلة.. أمي ترجع طبيعية ولا كأنه شي صار, وتحاول تراضيني بطرق غير مباشرة.. وأنا نفس الشي.. وهنا ينتهي الموضوع ونرجع لطبيعتنا.
ولكن المشكلة الى أبي اقولها في الموضوع هي العصبية الى سببتها لها لأني كنت ارد عليها تكون باقية في عقلي, وأحس بذنب كبير ما يخليني أفكر في أي شي ثاني... ما اتخلص منه إلا أذا تأسفت تأسف شديد ومباشر لأمي.. يعني حتى كلمة "آسف" ما تكفى ويبقى الشعور بالذنب موجود عندي ويضايفني..
والمشكلة الثانية انه انا مستحيل آتاسف وبشكل مباشر لأي احد.. تعرفون خرابيط الرجاجيل وكبريائهم..الخ, بالرغم انه هالشي مفروض ما يفكر فيه الرجال لما يكون شي بينه وبين والدته.. ولكن حواجز كثيرة في قلبي ما تخليني اتآسف بشكل مباشر لأي شخص كان.
لذا عشان أحل المشكلة من أساسها.. اني أسكت وما اتكلم إذا جت للوالدة حالة عصبية, وهذا الشي صعب لأني ما اقدر اسيطر على نفسي.. فكيف اقدر اتفادى الموضوع هذا؟
مع انه مشكلتي أمر شخصي جداً.. ولكن ما اقدر اتحمل أكثر, بالإضافة إلى انه أعتقد الكثير من الشباب عندهم نفس المشكلة.. وأتوقع هذي أكثر مشكلة عائلية شائعة عندنا في الخليج او في البلدان العربية بشكل عام, 99% من العرب عصبيين -__-.
فأتمنى تفيدوني بحلول أقدر اتبعها.. تفيدوني وتفيدوا جميع الشباب الى عندهم نفس المشكلة, انا متأكد انه على الأقل 10 اعضاء من المنتدى هنا عندهم نفس المشكلة.