Ace
محرر الألعاب
عمود الكتاب: لو سمحتوا ريميك!
بقلم / محمد البسيمي
الكثير منا طالب مرارا و تكرار بريميك (إعادة إنتاج) فاينل فانتسي 7، و حتى إنك كنت غير مهتم للعبة نفسها تجد نفسك متفهما رغبة الجمهور الذي رأى العرض التقني من سوني لنفس اللعبة قبل عدة سنوات. مجموعة أخرى طالبت أيضا بريميك للعبة ريزدنت ايفل 2، دعونا نعيش تلك الأجواء الرائعة مرة أخرى بتقنيات الجيل الحديث! أنا آسف جدا.. هذا لن يحدث. يا لخيبة الأمل.
صدقوني عندما أقولها من النادر جدا أن تستطيعوا رؤية مشروع ريميك للعبة قديمة الا أن تكون مشروع رخيص الميزانية على جهاز NDS أو ما شابه. إنها معركة الجمهور القديم العاشق أمام مجلس إدارة شركات الألعاب التي تحتضر. لا أعنى بتحتضر أنها على وشك الإغلاق لكن الحال التي تعيشه معظم شركات الألعاب ليس الأفضل مؤخرا، و سيفكرون كثيرا قبل الإقدام على مشروع غير مربح أو يحتوي على نوع من المخاطرة الغير مرغوبة. في الجيل الحالي تحديدا أصبح إنتاج لعبة على أجهزة التعريف العالي مكلفا جدا و يتطلب عمل فريق أكبر من العادة، كثير من المطورين لم يعودوا قادرين على العمل في أكثر من مشروع كبير في نفس الوقت. الريميك الذي يتطلع اليه اللاعبين هذه الأيام يبدو أكثر كمشروع جديد بالكامل من أن يكون ريميك. ربما ردة الفعل بين إعادة إنتاج ريزدنت ايفل الأولى و ميتل جير الأولى على الجيم كيوب يشرح لنا مدى تطلع اللاعبين و صعوبة تنفيذ مثل هذا المشروع من فريق غير متفرغ أو ماهر بالكفاية.
ربما هذه الأيام أنا قلق أكثر من مدى ظهور اللعبة الجديدة من سلسلتي المفضلة بشكل مرضي مقابل حصولي على ريميك للعبة قديمة لا أحمل منها الا ذكريات جميلة و رائعة.
----------
يعطيك العافية محمد كانت قراءة ممتعة
بقلم / محمد البسيمي
الكثير منا طالب مرارا و تكرار بريميك (إعادة إنتاج) فاينل فانتسي 7، و حتى إنك كنت غير مهتم للعبة نفسها تجد نفسك متفهما رغبة الجمهور الذي رأى العرض التقني من سوني لنفس اللعبة قبل عدة سنوات. مجموعة أخرى طالبت أيضا بريميك للعبة ريزدنت ايفل 2، دعونا نعيش تلك الأجواء الرائعة مرة أخرى بتقنيات الجيل الحديث! أنا آسف جدا.. هذا لن يحدث. يا لخيبة الأمل.
صدقوني عندما أقولها من النادر جدا أن تستطيعوا رؤية مشروع ريميك للعبة قديمة الا أن تكون مشروع رخيص الميزانية على جهاز NDS أو ما شابه. إنها معركة الجمهور القديم العاشق أمام مجلس إدارة شركات الألعاب التي تحتضر. لا أعنى بتحتضر أنها على وشك الإغلاق لكن الحال التي تعيشه معظم شركات الألعاب ليس الأفضل مؤخرا، و سيفكرون كثيرا قبل الإقدام على مشروع غير مربح أو يحتوي على نوع من المخاطرة الغير مرغوبة. في الجيل الحالي تحديدا أصبح إنتاج لعبة على أجهزة التعريف العالي مكلفا جدا و يتطلب عمل فريق أكبر من العادة، كثير من المطورين لم يعودوا قادرين على العمل في أكثر من مشروع كبير في نفس الوقت. الريميك الذي يتطلع اليه اللاعبين هذه الأيام يبدو أكثر كمشروع جديد بالكامل من أن يكون ريميك. ربما ردة الفعل بين إعادة إنتاج ريزدنت ايفل الأولى و ميتل جير الأولى على الجيم كيوب يشرح لنا مدى تطلع اللاعبين و صعوبة تنفيذ مثل هذا المشروع من فريق غير متفرغ أو ماهر بالكفاية.
ربما هذه الأيام أنا قلق أكثر من مدى ظهور اللعبة الجديدة من سلسلتي المفضلة بشكل مرضي مقابل حصولي على ريميك للعبة قديمة لا أحمل منها الا ذكريات جميلة و رائعة.
----------
يعطيك العافية محمد كانت قراءة ممتعة