titanfall
Tarnished
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للحين أتذكر أني قرأت تعليقات في أكثر من منتدى جيمنج فيهم نبرة تعجب من لاين اب حصريات الجهاز لسنته الأولى، أكثر شيء أتذكره بينهم هو أن كثير من اللاعبين كان عندهم شكوك بأن لاين اب الحصريات في أعوام الجهاز اللاحقة ما راح تقترب من العام الأول، و السبب كما يعتقدون هو أن نينتندو رمت كل أوراقها من البداية عشان يحصل الجهاز إطلاق قوي، و لذلك أهملت Wii U في آخر عمره، ما أنكر أني أيضاً في أكثر من مناسبة إنتابتني نفس الشكوك، لكن كيف لا؟ لاين اب السنة الأولى كان too good to be true، كان و بفارق أفضل لاين حصريات سنة أولى لأي جهاز في الجيل، أشك أن أحد نسى اللاين اب لكن للتذكير هذي أبرز الألعاب فيه :
إذا ما كان إصدار لعبة ماريو رئيسية ثلاثية الأبعاد و زيلدا رئيسية بمعدل تقييم 97% للعبتين يعتبر كافي لوصف قوة اللاين اب، ف صدور ألعاب رائعة أخرى لجانبهم مثل زينوبليد 2 و سبلاتون 2 و غيرهم راح يقوموا بذلك، لذلك مو غريب أن كثير منا توقع تأجيل لعبة أو لعبتين منهم، لكن في النهاية ما تأجلت لعبة منهم و كلهم نزلوا خلال 9 أشهر من إصدار الجهاز، كلهم من الطرف الأول ما عدا لعبة واحدة هي Mario + Rabbids Kingdom Battle من يوبيسوفت
في 2018 إصدارات الطرف الأول ما كانت بنفس قوة السنة الأولى، لكنه كان عام حافل أكثر للجهاز، ليش؟ لأن الألعاب صدرت للجهاز بغزارة كبيرة من مطوري الطرف الثالث و مطوري الأندي، في 2018 سمعنا المزيد من نجاحات مطوري الإندي على المنصة، بنهاية العام أعتقد صار واضح أن المنصة صارت المفضلة عند مطوري الأندي، مع نجاحات ألعاب مثل Celeste و Dead Cells، أو Hollow Knight إلي نزلت للكونسولز أولاً للسويتش، غير هذا كثير من الألعاب اليابانية وجدت طريقها للمنصة، مئات و مئات الألعاب نزلت بمختلف الأحجام على الجهاز في عام 2018، بعضها نزلت أولاً للجهاز أو كحصرية، بعضها لأول مرة تنزل لمنصات نينتندو و إلخ.. لكن ما كانت سنة سيئة للطرف الأول أيضاً، لأن ما إنتهت السنة قبل ما نحصل Super Smash Bros. Ultimate إلي كان إصدارها كاسح كمبيعات و تقييمات
لكن رغم هذا سنة 2019 هي الأفضل للجهاز حتى الآن من كل النواحي، سواءاً كحصريات طرف أول أو كإصدارات طرف ثالث! من يصدق أن الشركة قدرت تصنع لاين اب حصريات بهالقوة و بزخم إصدارات متتالي خلال بعد راحة لسنة واحدة فقط؟! يمكن الشيء الوحيد إلي يخليك تصدق هذا هو لما تتذكر أنها نفس الشركة إلي ألعابها كانت تشيل مبيعات منصتين مختلفتين في نفس الوقت بما أن الألعاب الكبيرة ما كانت تنزل لمنصاتها، لذلك كان عليها تصنع مكتبة ألعاب جذابة بنفسها و حتى إصدارات الطرف الثالث إلي كانت تجي لأجهزتها هي غالباً ألعاب تم تطويرها خصيصاً لمنصاتها، لما تعرف هذا و تسمع أن الشركة تركز كامل طاقاتها على منصة واحدة فقط، ف تقدر تتخيل كيف ممكن يكون زخم الإصدارات هائل سنوياً، خلنا نلقي نظرة على لاين اب هذي السنة، مع العلم ركزت فقط على أهم الألعاب من نشر نينتندو :
للحين أتذكر أني قرأت تعليقات في أكثر من منتدى جيمنج فيهم نبرة تعجب من لاين اب حصريات الجهاز لسنته الأولى، أكثر شيء أتذكره بينهم هو أن كثير من اللاعبين كان عندهم شكوك بأن لاين اب الحصريات في أعوام الجهاز اللاحقة ما راح تقترب من العام الأول، و السبب كما يعتقدون هو أن نينتندو رمت كل أوراقها من البداية عشان يحصل الجهاز إطلاق قوي، و لذلك أهملت Wii U في آخر عمره، ما أنكر أني أيضاً في أكثر من مناسبة إنتابتني نفس الشكوك، لكن كيف لا؟ لاين اب السنة الأولى كان too good to be true، كان و بفارق أفضل لاين حصريات سنة أولى لأي جهاز في الجيل، أشك أن أحد نسى اللاين اب لكن للتذكير هذي أبرز الألعاب فيه :
إذا ما كان إصدار لعبة ماريو رئيسية ثلاثية الأبعاد و زيلدا رئيسية بمعدل تقييم 97% للعبتين يعتبر كافي لوصف قوة اللاين اب، ف صدور ألعاب رائعة أخرى لجانبهم مثل زينوبليد 2 و سبلاتون 2 و غيرهم راح يقوموا بذلك، لذلك مو غريب أن كثير منا توقع تأجيل لعبة أو لعبتين منهم، لكن في النهاية ما تأجلت لعبة منهم و كلهم نزلوا خلال 9 أشهر من إصدار الجهاز، كلهم من الطرف الأول ما عدا لعبة واحدة هي Mario + Rabbids Kingdom Battle من يوبيسوفت
في 2018 إصدارات الطرف الأول ما كانت بنفس قوة السنة الأولى، لكنه كان عام حافل أكثر للجهاز، ليش؟ لأن الألعاب صدرت للجهاز بغزارة كبيرة من مطوري الطرف الثالث و مطوري الأندي، في 2018 سمعنا المزيد من نجاحات مطوري الإندي على المنصة، بنهاية العام أعتقد صار واضح أن المنصة صارت المفضلة عند مطوري الأندي، مع نجاحات ألعاب مثل Celeste و Dead Cells، أو Hollow Knight إلي نزلت للكونسولز أولاً للسويتش، غير هذا كثير من الألعاب اليابانية وجدت طريقها للمنصة، مئات و مئات الألعاب نزلت بمختلف الأحجام على الجهاز في عام 2018، بعضها نزلت أولاً للجهاز أو كحصرية، بعضها لأول مرة تنزل لمنصات نينتندو و إلخ.. لكن ما كانت سنة سيئة للطرف الأول أيضاً، لأن ما إنتهت السنة قبل ما نحصل Super Smash Bros. Ultimate إلي كان إصدارها كاسح كمبيعات و تقييمات
لكن رغم هذا سنة 2019 هي الأفضل للجهاز حتى الآن من كل النواحي، سواءاً كحصريات طرف أول أو كإصدارات طرف ثالث! من يصدق أن الشركة قدرت تصنع لاين اب حصريات بهالقوة و بزخم إصدارات متتالي خلال بعد راحة لسنة واحدة فقط؟! يمكن الشيء الوحيد إلي يخليك تصدق هذا هو لما تتذكر أنها نفس الشركة إلي ألعابها كانت تشيل مبيعات منصتين مختلفتين في نفس الوقت بما أن الألعاب الكبيرة ما كانت تنزل لمنصاتها، لذلك كان عليها تصنع مكتبة ألعاب جذابة بنفسها و حتى إصدارات الطرف الثالث إلي كانت تجي لأجهزتها هي غالباً ألعاب تم تطويرها خصيصاً لمنصاتها، لما تعرف هذا و تسمع أن الشركة تركز كامل طاقاتها على منصة واحدة فقط، ف تقدر تتخيل كيف ممكن يكون زخم الإصدارات هائل سنوياً، خلنا نلقي نظرة على لاين اب هذي السنة، مع العلم ركزت فقط على أهم الألعاب من نشر نينتندو :
فوق ما أن نينتندو تصدر قائمة خيالية من الألعاب للجهاز من تطوير الطرف الأول و/أو نشرها، و بماريو رئيسية ثنائية الأبعاد و ريميك لزيلدا رئيسية ثنائية الأبعاد، الجهاز أيضاً عنده قائمة هائلة هذي السنة من إصدارات الطرف الثالث، حتى لعبة The Witcher 3 جاية للجهاز، و هذا يضمن أن الجهاز يحصل على أطنان من الألعاب على مدار العام تغطي أي فجوة بين إصدارات الحصريات الرئيسية، بذكر هذا، معظم الحصريات نزلت و تنزل في النصف الثاني من السنة، لكن بفضل كثافة إصدارات الطرف الثالث، الجهاز ما مر عليه أسبوع بدون ما يحصل لعبة جديدة على الأقل، سوءاً كبيرة أو صغيرة، أيضاً إصدار Switch Lite هذي السنة يساهم بجعل السنة حافلة أكثر و أكثر للمنصة و لنينتندو، ما عندي شك أن هالسنة راح تجلب مليارات من الأرباح لنينتندو، مو فقط راح تصدر نسخة جديدة من الجهاز، لكن أيضاً كل ألعابها هالسنة حققت و راح تحقق مبيعات قوية، خاصة ألعاب مثل ماريو ميكر 2 و لويجي مانشن 3 و بوكيمون سورد آند شيلد مرشحين يتجاوزا 10 مليون نسخة مباعة، بوكيمون راح تبيع أكثر بكثير من هالرقم حتى، و يمكن تفاجئنا ألعاب أخرى بتجاوز حاجز الخمسة مليون أو العشرة مليون حتى، سنة حافلة جداً جداً للمنصة، نينتندو تعيش أفضل أيامها حالياً
السنة القادمة تبدو مبشرة للمنصة أيضاً، لكن لأن نينتندو تعودت ما تكشف أوراقها مبكراً، ف ما راح نعرف كل إصدارات نينتندو للسنة القادمة قبل عدة أشهر من الآن، بكل الأحوال برأيي هذي السنة هي أفضل وقت لإقتناء المنصة، سواءاً النسخة الأصلية أو لايت أو برو لو نزلت هالسنة، راح يكون عندك الكثير حتى تلعبه بمجرد حصولك على الجهاز و ما راح تحصل وقت كافي لجميع الألعاب، خاصة أن الباكلوج كبير و الإصدارات الجديدة تأتي بشكل متتالي، و أعتقد أن راح تستمر الأعوام القادمة أنها تكون مليئة بالإصدارات القوية، إذا تاريخ الشركة العريق يعطي دلالة على شيء، فهو يدل أن السويتش راح يتم دعمه لخمس سنوات إضافية على أقل تقدير، و راح تضاعف الشركة جهودها في دعمه بعد تأكدها من أنه جهاز ناجح جداً و راح توجه طاقتها الإنتاجية بالكامل له و إلي كانت موجهة لمنصة المحمول و لمنصة المنزلي بشكل منفصل، الآن جهاز واحد يحصل على جميع ألعاب نينتندو في الجيل لأول مرة منذ عقود، ما تحتاج سبب أكبر من هذا للثقة فيه.
التعديل الأخير: