Conqueror
True Gamer
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على رسول الله أما بعد.
لاحظت أن بعض من الأعضاء في منتدى تروجيمنج يحبون سماع الأغاني و تحديدا أغاني الحب و إلى ذلك سواء باللغة الانجليزية أو العربية وطبعا اللي رح أقوله هنا أستثني منه OST الألعاب و غيره فهذاك موضوع آخر ، و بصراحة أنا في الأول كنت مطنش شوي لكني الآن قلت أنزل الموضوع و أبرئ نفسي يوم القيامة أني قد أديت النصح لإخواني و أمرتهم بالمعروف و نهيتهم عن المنكر يوم احتاجوني تماما كما أمرنا الله تعالى في محكم تنزيله و على لسان نبيه و من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فمن لم يستطع فبلسانه فمن لم يستطع فبقلبه و ذلك أضعف الإيمان.
طبعا الفتوى بشكل عام لا تؤخذ من أي شخص و ما أكثر من يفتي في هذه الأيام و المفروض في الفتوى ان تكون مائلة للاعتدال و تناقش بموضوعية و تبتعد عن التكفير.
و هذا اقتباس من مقال قرأته عن هذا الموضوع و أعجبني لأنه ببساطة تماما ما كنت أقوله حين كنت أسمع الأغاني و أنا تقريبا في الصف السابع حتى هداني الله سبحانه و تعالى لتركه.
المقال كاملا من موقع إسلاميات و فيه رد على بعض الأدلة التي اتخذها بعض الناس تحليلا للغناء.
http://www.islamiyyat.com/music.htm
أما الشيخ يوسف القرضاوي رئيس مجلس علماء المسلمين فقد كتب فتواه عن هذا في موقع إسلام أون لاين ، و هو بشكل عام استعرض آراء أهل العلم في هذا و وصل إلى أن الغناء نوعين ، الغناء الفاحش مما لا يرضى به مسلم كما نسمعه على الفضائيات العربية هذه الأيام و هذا محرم قطعا ، و الغناء فيما ليس به فحش و هذا اختلف فيه أهل العلم و يميل هو برأيه مع التحليل للنوع الثاني.
لقراءة الفتوى كاملة من موقع إسلام أون لاين
http://islamonline.net/servlet/Sate...c-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528600962
وهذا حديث شريف ينهى نهيا قاطعا وواضحا عن الاستماع إلى الأغاني الفاحشة في هذا الزمن لمن لايريد أن يقرأ الفتويان :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).
لاحظت أن بعض من الأعضاء في منتدى تروجيمنج يحبون سماع الأغاني و تحديدا أغاني الحب و إلى ذلك سواء باللغة الانجليزية أو العربية وطبعا اللي رح أقوله هنا أستثني منه OST الألعاب و غيره فهذاك موضوع آخر ، و بصراحة أنا في الأول كنت مطنش شوي لكني الآن قلت أنزل الموضوع و أبرئ نفسي يوم القيامة أني قد أديت النصح لإخواني و أمرتهم بالمعروف و نهيتهم عن المنكر يوم احتاجوني تماما كما أمرنا الله تعالى في محكم تنزيله و على لسان نبيه و من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فمن لم يستطع فبلسانه فمن لم يستطع فبقلبه و ذلك أضعف الإيمان.
طبعا الفتوى بشكل عام لا تؤخذ من أي شخص و ما أكثر من يفتي في هذه الأيام و المفروض في الفتوى ان تكون مائلة للاعتدال و تناقش بموضوعية و تبتعد عن التكفير.
و هذا اقتباس من مقال قرأته عن هذا الموضوع و أعجبني لأنه ببساطة تماما ما كنت أقوله حين كنت أسمع الأغاني و أنا تقريبا في الصف السابع حتى هداني الله سبحانه و تعالى لتركه.
وإن مما يحزن المسلم الغيور على دينه أن يبحث بعض المسلمين عن السعادة في غيره، ويبحثون عن البهجة فيما عداه، يضعون السموم مواضع الدواء، طالبين العافية والشفاء في الشهوات والأهواء. ومن ذلك عكوف كثير من الناس اليوم على استماع آلات الملاهي والغناء، حتى صار ذلك سلواهم وديدنهم، متعللين بعلل واهية وأقوال زائفة، تبيح الغناء وليس لها مستند صحيح، يقوم على ترويجها قوم فتنوا باتباع الشهوات واستماع المغنيات.
وكما نرى بعضهم يروج للموسيقى بأنها ترقق القلوب والشعور، وتنمي العاطفة، وهذا ليس صحيحا، فهي مثيرة للشهوات والأهواء، ولو كانت تفعل ما قالوا لرققت قلوب الموسيقيين وهذبت أخلاقهم، وأكثرهم ممن نعلم انحرافهم وسوء سلوكهم.
عباد الله من كان في شك من تحريم الأغاني والمعازف، فليزل الشك باليقين من قول رب العالمين، ورسوله صلى الله عليه وسلم الأمين، في تحريمها وبيان أضرارها، فالنصوص كثيرة من الكتاب والسنة تدل على تحريم الأغاني والوعيد لمن استحل ذلك أو أصر عليه، والمؤمن يكفيه دليل واحد من كتاب الله أو صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف إذا تكاثرت وتعاضدت الأدلة على ذلك. ولقد قال سبحانه و تعالى في كتابه العزيز: { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا }
المقال كاملا من موقع إسلاميات و فيه رد على بعض الأدلة التي اتخذها بعض الناس تحليلا للغناء.
http://www.islamiyyat.com/music.htm
أما الشيخ يوسف القرضاوي رئيس مجلس علماء المسلمين فقد كتب فتواه عن هذا في موقع إسلام أون لاين ، و هو بشكل عام استعرض آراء أهل العلم في هذا و وصل إلى أن الغناء نوعين ، الغناء الفاحش مما لا يرضى به مسلم كما نسمعه على الفضائيات العربية هذه الأيام و هذا محرم قطعا ، و الغناء فيما ليس به فحش و هذا اختلف فيه أهل العلم و يميل هو برأيه مع التحليل للنوع الثاني.
اتفقوا علي تحريم كل غناء يشتمل علي فحش أو فسق أو تحريض علي معصية، إذ الغناء ليس إلا كلامًا، فحسنه حسن، وقبيحه قبيح، وكل قول يشتمل علي حرام فهو حرام، فما بالك إذا اجتمع له الوزن والنغم والتأثير ؟
لقراءة الفتوى كاملة من موقع إسلام أون لاين
http://islamonline.net/servlet/Sate...c-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528600962
وهذا حديث شريف ينهى نهيا قاطعا وواضحا عن الاستماع إلى الأغاني الفاحشة في هذا الزمن لمن لايريد أن يقرأ الفتويان :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).