Solay
Double Jumper
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
2016 كانت سنة ممتازة جيمزيا وحصلنا فيها تجارب عظيمة على جميع الأصعدة، استمتعت فيها جدا و توقعت أني على نهايتها خلاص لعبت كل الألعاب الممتازة اللي نزلت واللي تناسب ذوقي وقفلت اللسته، الى ان طحت لي على لعبة! اوووف! للحين مو مستوعب كيف أني ما سمعت عنها الا من سعودي جيمر!
ما أحب كتابة المراجعات الطويلة ودائما أحب الكلام المختصر والا كان كتبت لكم عشرات الأسطر عن اللعبة. بكل بساطة اللعبة أفضل لعبة ستيلث(بحته) لعبتها بحياتي.
شوية نقاط:
- سيتينج اللعبة في اليابان قديما، حقبة النينجا والسامورايز 3> .
- اللعبة تخليك تتحكم بأكثر من شخصية بحسب المهمة ولازم تبدل بين الشخصيات وتخليهم يتساعدون بشكل عبقري جدا.
- كل شخصية باللعبه لها قدرات خاصة فيها وتميزها عن الشخصيات الثانية.
- لفل ديزاين خورافي وعبقري.
- القصة حلوة والأحداث وعلاقة الشخصيات ممتازة.
- التسلل باللعبة من عالم آخر وما فيه أي لعبة بعبقريته وبتعدد خياراته.
- حرية مطلقة باللعب ويمديك تتبع الطريقة اللي تبيها، أهم شي أنك تنهي المهمة بس طبعا بشكل واضح وما تحس أن المكان مفتوح قدامك بزيادة وما تدري وين تروح.
- خاصية كويك-سيف وكويك-لوود بضغطة زر وبأي وقت تفكك من حوسة التكرار اللي ماله داعي.
- يمديك تعطي أمر لكل شخصية وتخليهم ينفذون الأوامر مع بعض بضغطة زر، و يا الهي كيف تطبيقها خورافي.
- ذكاء اصطناعي ممتاز وموزون وحدوده واضحه.
- متعه، متعه، متعه.
- أتموسفير جبار وتنوع بالمناطق بين المهمات و مع موسيقى رايقه.
- اللعبة بسيطة وموب معقدة بشكل ما قد شفته من قبل، كل شي سلس وله حل وما فيه شي باللعبة تقول المفروض أنهم شالوه أو ماحطوه، حتى الجثث اللي بالعادة تكون جحيم بألعاب التسلل هنا يمديك تخفيها بكل سهولة وبمنطقية.
- مدة اللعب ممتازة جدا وطويلة.
- اللعبه تحتاج سرعة بديهة وفيه لحظات كثيرة لا خلصت منها بتقول: " يا ذكيي ".
- اللعبة لها أسلوبين تحكم واحد زيه زي أي لعبة ثانية ولك كامل الحرية بتحريك الشخصيات والثاني واللي هو المفضل لي وأشوفه الأبسط وهو زي تحكم الألعاب الاستراتيجية بالماوس والكيبورد.
دورت وما لقيت مثل ذا الفيديوين يوضحون فكرة اللعبة وعبقريتها:
اللعبة حاليا متوفرة عالبي سي والماك والكونسول ولها ديمو من هنا:
http://www.shadow-tactics.com/
لااااااازم على الأقل تحمل الديمو و تجربها، صدقوني ما راح تندمون. تجربة عظيمة عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
2016 كانت سنة ممتازة جيمزيا وحصلنا فيها تجارب عظيمة على جميع الأصعدة، استمتعت فيها جدا و توقعت أني على نهايتها خلاص لعبت كل الألعاب الممتازة اللي نزلت واللي تناسب ذوقي وقفلت اللسته، الى ان طحت لي على لعبة! اوووف! للحين مو مستوعب كيف أني ما سمعت عنها الا من سعودي جيمر!
ما أحب كتابة المراجعات الطويلة ودائما أحب الكلام المختصر والا كان كتبت لكم عشرات الأسطر عن اللعبة. بكل بساطة اللعبة أفضل لعبة ستيلث(بحته) لعبتها بحياتي.
شوية نقاط:
- سيتينج اللعبة في اليابان قديما، حقبة النينجا والسامورايز 3> .
- اللعبة تخليك تتحكم بأكثر من شخصية بحسب المهمة ولازم تبدل بين الشخصيات وتخليهم يتساعدون بشكل عبقري جدا.
- كل شخصية باللعبه لها قدرات خاصة فيها وتميزها عن الشخصيات الثانية.
- لفل ديزاين خورافي وعبقري.
- القصة حلوة والأحداث وعلاقة الشخصيات ممتازة.
- التسلل باللعبة من عالم آخر وما فيه أي لعبة بعبقريته وبتعدد خياراته.
- حرية مطلقة باللعب ويمديك تتبع الطريقة اللي تبيها، أهم شي أنك تنهي المهمة بس طبعا بشكل واضح وما تحس أن المكان مفتوح قدامك بزيادة وما تدري وين تروح.
- خاصية كويك-سيف وكويك-لوود بضغطة زر وبأي وقت تفكك من حوسة التكرار اللي ماله داعي.
- يمديك تعطي أمر لكل شخصية وتخليهم ينفذون الأوامر مع بعض بضغطة زر، و يا الهي كيف تطبيقها خورافي.
- ذكاء اصطناعي ممتاز وموزون وحدوده واضحه.
- متعه، متعه، متعه.
- أتموسفير جبار وتنوع بالمناطق بين المهمات و مع موسيقى رايقه.
- اللعبة بسيطة وموب معقدة بشكل ما قد شفته من قبل، كل شي سلس وله حل وما فيه شي باللعبة تقول المفروض أنهم شالوه أو ماحطوه، حتى الجثث اللي بالعادة تكون جحيم بألعاب التسلل هنا يمديك تخفيها بكل سهولة وبمنطقية.
- مدة اللعب ممتازة جدا وطويلة.
- اللعبه تحتاج سرعة بديهة وفيه لحظات كثيرة لا خلصت منها بتقول: " يا ذكيي ".
- اللعبة لها أسلوبين تحكم واحد زيه زي أي لعبة ثانية ولك كامل الحرية بتحريك الشخصيات والثاني واللي هو المفضل لي وأشوفه الأبسط وهو زي تحكم الألعاب الاستراتيجية بالماوس والكيبورد.
دورت وما لقيت مثل ذا الفيديوين يوضحون فكرة اللعبة وعبقريتها:
اللعبة حاليا متوفرة عالبي سي والماك والكونسول ولها ديمو من هنا:
http://www.shadow-tactics.com/
لااااااازم على الأقل تحمل الديمو و تجربها، صدقوني ما راح تندمون. تجربة عظيمة عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
التعديل الأخير: