Orange
True Gamer
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
دائما .. ودائما .. اكبر مشكلة تعيق مُشاهدتي
هو القالب .. هو حتما ليس بشيء سيّء ولكن ..
ما اقصده بالقالب .. هو حتما مثل قالب الطين
فعندما ترى قالب الطين .. يصبح استنتاج المنتج سهلاً
هذه مشكله الميديا اليابانيه بشكل عام التي بليت بالكثير من الروتين [ القالب ] و يصبح توقع كل شيء سهلا و مفروغاً منه و انا هنا لا أعمم و إنما اطرح مشكلة مبتلاه بكثره في هذه الصناعه و ربما حتما البعض لا يجدها مشكله من اساس .
اكبر نقطة سلبية للقالب هي فقدان المشاهد للحماس فهو لا يتوقع شيئاً خارج القالب وإنما شيئا جديدا و احداث جديده ضمن هذا القالب ضمن هذا الروتين فترا الكثير من التقييدات كمثل قالب المكان او حتى قالي الزمان و توضيحا للنقطة الاخيره فمقصدي بالمكان هو مكان الاحداث التي تدور فيها القصة فنجد ٩٠٪ على الاقل من الاعمال تدور في المدرسة < هذا الرقم من عندي ليس الا < و مقصدي بالزمان هو الفترة الزمنيه التي يعيشها بطل القصة فغالبا ما يكون طفلا او مراهق و الغريب و الغير سوي هو حتى انتهاء القصة تدور الاحداث في مثل العمر ، و قالب اخر يعد الاخطر وهو هو سير الاحداث الذي بدوره يولد الافتعال .
وضع القوالب في اي شي يُحد قدره الإبداع و يجعل حريه الكاتب ضيقه و مقيدة و منها نرى الكثير من افتعالات الاحداث التي صار المشاهد يدركها تماما كخروج شخصيه من العدم تسرق البطلة في حكايات الشوجو او ضهور شخصية شريره لا احد يستطيع التغلب عليها في اعمال الشونين فقط للاستمراية و أضافه تفاصيل يائسه أصبحت مكشوفه ومكرره في كثير من الأحيان فهذه القوالب التي ضيقت أفق الكاتب و حصرت الصناعة بنوعيه من الاعمال الروتينية اصبح لا بد من كسرها و المضي قدما بدونها على الاقل في بعض الأحيان .
فحسنا سأضرب مثلا لأكثر احد الاعمال شهره و شهرته أتت لهذا السبب تحديدا وهو كسره للقالب و التغريد خارج السرب طبعا على حسب نظري المتواضع الا وهو clannad فهو بالموسم الاول منه كان يسير على وتيره وقالب واحد و لكن فاجئ الجميع بكسره لذلك الروتين و لذلك القالب ، أسره ، حياه ، عمل ، و الكثير من المفاجئات التي لم نعتدها في عمل مشابه و طبعا هناك الكثير مو الأمثلة لاعمال مثل كلاند و اغلبها مشهوره و معروفه لأسباب مختلفه و لكن السبب الاكبر تفردها و تحطمها للقالب و أشعارها للفنانين و المبدعين ليطلقوا إبداعهم .
ربما يكون ذلك بتخطيط مسبق او لا لكن اثره على المشاهد عظيم اقصد تحطيم القالب فالبعض مثلا قد يجد ذلك مزعجا او سيّء و لا يتقبله كما حدث في sword art online الذي شكل خيبه امل كبيرة للبعض و نجاح ساحق لفئه اخرى فالفئة الاولى كانت تتوقع شيء و تنتظره و لكن خاب املها بعدم حصوله و الاخرى تفاجئت واندهشت بنوعيه جديده لم يكونوا يتوقعونها منما جعلهم يحبونه و يفضلونه ، فكما تقدم ان للخروج من القالب اثار سلبية بالاضافة للإيجابية .
ان للقالب كذلك اثار إيجابية ولو قلت بنظري و لكن لا يجب تجاهلها فالمشاهد بهكذا نوعيه من الممكن ان يختار ما يفضّل بسهوله و يسر و القالب ايضا يسمح بوجود تصنيفات جديدة قد لا نراها الا في الميديا اليابانيه وهذا يسمح بظهور ظاهره جديده وهي التخصصية او التخصص في كل مجال و نوع كالكثير من المانجاكا المختصين بالشونين او الشوجو و كل له قوالب و سمات محدده ومخصصه يستطيع المشاهد تميزها بسهوله و اختيار ما يناسبه منها .
في الختام وجب ان يقال بان وجود القوالب ضروره لا بد منها و لكن ايضا يجب الخروج عنها في نقطة معينه و عدم حصر الكاتب نفسه في هكذا قوالب و تقيد أفكاره بها .
.
.
دائما .. ودائما .. اكبر مشكلة تعيق مُشاهدتي
هو القالب .. هو حتما ليس بشيء سيّء ولكن ..
ما اقصده بالقالب .. هو حتما مثل قالب الطين
فعندما ترى قالب الطين .. يصبح استنتاج المنتج سهلاً
هذه مشكله الميديا اليابانيه بشكل عام التي بليت بالكثير من الروتين [ القالب ] و يصبح توقع كل شيء سهلا و مفروغاً منه و انا هنا لا أعمم و إنما اطرح مشكلة مبتلاه بكثره في هذه الصناعه و ربما حتما البعض لا يجدها مشكله من اساس .
اكبر نقطة سلبية للقالب هي فقدان المشاهد للحماس فهو لا يتوقع شيئاً خارج القالب وإنما شيئا جديدا و احداث جديده ضمن هذا القالب ضمن هذا الروتين فترا الكثير من التقييدات كمثل قالب المكان او حتى قالي الزمان و توضيحا للنقطة الاخيره فمقصدي بالمكان هو مكان الاحداث التي تدور فيها القصة فنجد ٩٠٪ على الاقل من الاعمال تدور في المدرسة < هذا الرقم من عندي ليس الا < و مقصدي بالزمان هو الفترة الزمنيه التي يعيشها بطل القصة فغالبا ما يكون طفلا او مراهق و الغريب و الغير سوي هو حتى انتهاء القصة تدور الاحداث في مثل العمر ، و قالب اخر يعد الاخطر وهو هو سير الاحداث الذي بدوره يولد الافتعال .
وضع القوالب في اي شي يُحد قدره الإبداع و يجعل حريه الكاتب ضيقه و مقيدة و منها نرى الكثير من افتعالات الاحداث التي صار المشاهد يدركها تماما كخروج شخصيه من العدم تسرق البطلة في حكايات الشوجو او ضهور شخصية شريره لا احد يستطيع التغلب عليها في اعمال الشونين فقط للاستمراية و أضافه تفاصيل يائسه أصبحت مكشوفه ومكرره في كثير من الأحيان فهذه القوالب التي ضيقت أفق الكاتب و حصرت الصناعة بنوعيه من الاعمال الروتينية اصبح لا بد من كسرها و المضي قدما بدونها على الاقل في بعض الأحيان .
فحسنا سأضرب مثلا لأكثر احد الاعمال شهره و شهرته أتت لهذا السبب تحديدا وهو كسره للقالب و التغريد خارج السرب طبعا على حسب نظري المتواضع الا وهو clannad فهو بالموسم الاول منه كان يسير على وتيره وقالب واحد و لكن فاجئ الجميع بكسره لذلك الروتين و لذلك القالب ، أسره ، حياه ، عمل ، و الكثير من المفاجئات التي لم نعتدها في عمل مشابه و طبعا هناك الكثير مو الأمثلة لاعمال مثل كلاند و اغلبها مشهوره و معروفه لأسباب مختلفه و لكن السبب الاكبر تفردها و تحطمها للقالب و أشعارها للفنانين و المبدعين ليطلقوا إبداعهم .
ربما يكون ذلك بتخطيط مسبق او لا لكن اثره على المشاهد عظيم اقصد تحطيم القالب فالبعض مثلا قد يجد ذلك مزعجا او سيّء و لا يتقبله كما حدث في sword art online الذي شكل خيبه امل كبيرة للبعض و نجاح ساحق لفئه اخرى فالفئة الاولى كانت تتوقع شيء و تنتظره و لكن خاب املها بعدم حصوله و الاخرى تفاجئت واندهشت بنوعيه جديده لم يكونوا يتوقعونها منما جعلهم يحبونه و يفضلونه ، فكما تقدم ان للخروج من القالب اثار سلبية بالاضافة للإيجابية .
ان للقالب كذلك اثار إيجابية ولو قلت بنظري و لكن لا يجب تجاهلها فالمشاهد بهكذا نوعيه من الممكن ان يختار ما يفضّل بسهوله و يسر و القالب ايضا يسمح بوجود تصنيفات جديدة قد لا نراها الا في الميديا اليابانيه وهذا يسمح بظهور ظاهره جديده وهي التخصصية او التخصص في كل مجال و نوع كالكثير من المانجاكا المختصين بالشونين او الشوجو و كل له قوالب و سمات محدده ومخصصه يستطيع المشاهد تميزها بسهوله و اختيار ما يناسبه منها .
في الختام وجب ان يقال بان وجود القوالب ضروره لا بد منها و لكن ايضا يجب الخروج عنها في نقطة معينه و عدم حصر الكاتب نفسه في هكذا قوالب و تقيد أفكاره بها .
.
.