hits counter

[إشاعة] الاعلان عن بورت Ghost of Tsushima للـ PC قريب

Pineapple

True Gamer
حسب المسرب Shpeshal Nick ..




ممكن الأعلان يكون بكره.
 

Zhuge Liang

Feo Fuerte y Formal
بورت دلع يدعم كل التقنيات الحديثة

  • Experience Ghost of Tsushima with unlocked framerates and a variety of graphics options tailored to a wide range of hardware, ranging from high-end PCs to portable PC gaming devices.*
  • Get a view of even more of the action with support for Ultrawide (21:9), Super Ultrawide (32:9) and even 48:9 Triple Monitor support.*
  • Boost performance with upscaling and frame generation technologies like NVIDIA DLSS 3, AMD FSR 3 and Intel XeSS. NVIDIA Reflex and image quality-enhancing NVIDIA DLAA are also supported.**
  • Japanese lip sync – enjoy a more authentic experience with lip sync for Japanese voiceover, made possible by cinematics being rendered in real time by your PC.
  • Choose how you control the action: experience haptic feedback and adaptive triggers through a wired DualSense™ controller…***
  • …or go with mouse and keyboard, with fully customizable controls.
  • Haptic feedback – master your blade through the DualSense™ controller’s immersive haptic feedback.***
  • Adaptive triggers – enhance your accuracy with a bow using adaptive trigger resistance.***

Nixxes لو سوني تعطيهم الضوء الاخر يعطونا احلى بورت بلودبورن
 

used2Bcat

True Gamer
بورت دلع يدعم كل التقنيات الحديثة

  • Experience Ghost of Tsushima with unlocked framerates and a variety of graphics options tailored to a wide range of hardware, ranging from high-end PCs to portable PC gaming devices.*
  • Get a view of even more of the action with support for Ultrawide (21:9), Super Ultrawide (32:9) and even 48:9 Triple Monitor support.*
  • Boost performance with upscaling and frame generation technologies like NVIDIA DLSS 3, AMD FSR 3 and Intel XeSS. NVIDIA Reflex and image quality-enhancing NVIDIA DLAA are also supported.**
  • Japanese lip sync – enjoy a more authentic experience with lip sync for Japanese voiceover, made possible by cinematics being rendered in real time by your PC.
  • Choose how you control the action: experience haptic feedback and adaptive triggers through a wired DualSense™ controller…***
  • …or go with mouse and keyboard, with fully customizable controls.
  • Haptic feedback – master your blade through the DualSense™ controller’s immersive haptic feedback.***
  • Adaptive triggers – enhance your accuracy with a bow using adaptive trigger resistance.***

Nixxes لو سوني تعطيهم الضوء الاخر يعطونا احلى بورت بلودبورن

nixxes افضل استحواذ سوته سوني صراحة

بالنسبة للبورت صراحة سكيب، مالي خلق العبها من جديد مع اني ما لعبت الإضافة.
 

retha

from a parallel universe
بليالله أتحمّل هورايزون زيرو الحين، تكفون قولوا هذي مختلفة عشان أتحمس لها.
 

Zhuge Liang

Feo Fuerte y Formal
حسب قائمة نيفديا

تبقى :
GT7
Déraciné
Demon Souls

حسب القائمة ما كان في Gravity Rush لكن الان في اشاعة ريماستر الثاني
 

prince khalid

True Gamer
رُبما أجمل عالم مفتوح السنوات الأخيرة، ليس كأجواء (AC السراب تفوز بذلك) لكن بيئات شبح تسوشيما رائعة وجميلة.
اللعبة أيضًا ربما أفضل نموذج لألعاب العالم المفتوح المبني على AC، أي بنفس التوجه، تتبع وتسلل وقتالات وفتح مستعمرات العدو...

يعيبها العالم الفارغ وقلة التنوع (في الحقيقة لا يوجد بها تنوع) لا في المهام الرئيسية ولا الثانوية.

لعبتها عند الإصدار باليابانية مدبلجة وكانت رائعة.

كوتون خان على الرغم من ظهوره النادر شبيه بـdark vador، هيبة، والأفضل أن تأثيره على جين واضح، الأخير يُغير طرقه كلما تغيرت طرق الأول.

لم ألعب الإضافة لذا قد ألعبه بعد مدة ولو أنه من الاستحالة أن أعيد اللعبة.
 

ahmed-xd

True Gamer
رأيي عن اللعبة اشوفها يمكن اكثر لعبة عالم مفتوح بفورمولا يوبيسوفت للعالم المفتوح استمتعت فيها لدرجة جبت فيها البلاتينيوم تروفي
 

ahmed-xd

True Gamer
بليالله أتحمّل هورايزون زيرو الحين، تكفون قولوا هذي مختلفة عشان أتحمس لها.
اذا في هورايزن ما عجبتكي فورمولا المهام والعالم المفتوح فذي اللعبة مي تعجبك
 

Tia

ᴛʜᴇ ROTTEN-UNTAINTED
اعظم لعبة لسوني آخر سبع سنوات
 

prince khalid

True Gamer
شغل تسليك؟
كلها قتال، أغلبها مهام قتال شبيهة بمهام AC (تتبع مكسور، تسلل واغتيال ومبارزة وجها لوجه) أفضلها المهام الضخمة التي تأتي بعد كل فصل مهم. وكلها قتالات أيضًا.

القصة والشخصيات جيدة والشرير الرئيسي شرير بمعنى الكلمة، فيعطي شعورًا جيدًا بالتقدم.
 

prince khalid

True Gamer
من الموضوع الرسمي:

برايات الشرف وعدوِ الأحصنة وأنصال سيوفِ الكاتانا، يُدافع آخر الساموراي على جزيرة تسوشيمَا (اليابان) عام 1247 بعد غزوٍ دامٍ للمغول بقيادة كوتون خان/ Khotun Khan، فبعد مواجهةٍ تختلط فيها السهام والنيران، يسقط الساموراي الشاب جين ساكاي/ Jin Sakai على أرضِ المعركة مقاتِلًا جنبًا إلى جنبِ مع جيش عمّه، وينجو بمُساعدة يونَا، لصّة تنظم لنُصرة تسوشيمَا لأسبابها الخاصة،كما يفعلُ عدد آخر من الشخصيات الرئيسية.

– حصانٌ واحد، سيفٌ واحد وهدفٌ واحد​


من ساعات اللعب الأولى، للاعب وجين ساكاي هدف واحد، تحرير تُسوشيما وقتلُ كوتون خان، عدو رغم أنه مبني على الواقع، خيالي مكتوب بشكلٍ يجعله همجيًا في أفعاله، مُخططًا ذكيًا في تصرفاته، ففي أولى مواجهاته، يظهر أنه القائد الذي لا يولي لشرف الساموراي اهتمامًا، يبني تحركاته وخططه على ما يجد من مكامكن النقص في قواعد الشرف عند الساموراي، ويستمرُ على هذا النحو، ليكون ماكرًا يُبرر مخالفة جين لقواعدِ الساموراي، وقد كان كُل ظهور له في مشاهد اللعبة، بناء لشخصية جين وطريقة ذكية في الكتابة لإظهار التغيير الحاصل فيها (أيْ شخصية جين) وجعلها قابلة للتصديق.

طوال رحلة اللعب، يبني اللاعب شخصية جين ساكاي ليكونَ الشبح، شبح تسوشيمَا، ليكون أسطورة يُقاتل من أجلها من يقدر على المقاومة، وكّل الموصوف أعلاه يُؤثر على اللعب بطريقة أو بآخرى، فبعد حصولِ اللاعب على حصانه، يختارُ له اسمًا، تُصفر له ويلحقك، رغم أنك قادر على امتطاء أي حصان آخر، أمّا السيف، فالكاتانا إرثٌ متناقل، يُمكن للاعب تطويره، ولا يُمكنه استخدام غيره.

عندمَا لعبتُ Ghost of Tsushima، لفتني كيف أنها لُعبة لا يُمكن وصفها بالمُجددة (أن تُوصف بأنها ليست ثورية ليس بالعادل على أي حال) بقدر ما يُمكن وصفها بأنها لعبة تُجيد تحسين ما رأيناه مرارًا وتكرارًا، بها نواقص بلا شك أعود إليها لاحقًا، لكنها استطاعت أن تُفلت من الكثير من المُقارنات، “بالاحتيال” على مُكونات ألعاب العالم المفتوح التي ألفناها منذ أكثر من جيلين.

– الساموراي​


يمتلك جين سلاح الكاتانا وهو سلاحه الرئيسي، وأثناء القتال، يمكنه استخدام ضربات مباشرة خفيفة أو ثقيلة، الخفيفة سريعة ويُمكن استخدامها للإنهاء، لكن عادة ما يصد الأعداء بعد ضربتين أو ثلاثة، أمّا الثقيلة، فتكسر توازن العدو وتفتح مجالًا للضربات الخفيفة السريعة، رغم أن العدو قد يُهاجم بعد أن يصد ضربتك، وهنا ستظر لك علامة تُجهزك لوزن ضربته، فإمّا تصدها أنت الآخر أو تتفاداها، وإذا رقيتَ قدراتك، يُمكنك أن تفتح المجال لهجمة مضادة، سواء بتفادي الضربة كُليا بالإنسحاب لليمين أو اليسار أو عكسها إذا أحسنت التوقيت.

مواجهة وقتلُ الأعداء لا تكفيها إجادة الهجوم والدفاع، فجين كُلما تطور كلما اكتسب واحدًا من أربعة أنماط قتال مختلفة، يأخذ فيها وضيعة قتالٍ مختلفة تتغير معها هجماته، وكل واحدة تنفع ضد عدوٍ مُعين، فالذي يملك الرمح ليس كالذي يملكُ السيف أو السهم، كما أن قوة كل عدوٍ مختلفة، ومهارة كل عدوٍ مختلفة، فالقادة صعاب شداد، وقطاع الطرق تسهل زعزعتهم. زِد عليها قائمة من الأسلحة كالكوناي (سلاح يُرمى يشبه رأس الحربة) والقنابل الملتصقة، تجعل القتالات حيوية مثيرة، وبعد أن تُجيد القتال وتوقيت ضرباتك، أي قتال يُصبح في صالحك، اللعبة يُمكن أن تكون صعبة في البداية، لكنها تُصبح أسهل وأسهل إذا أخذت الوقت لبناء أسطورتك وتطوير أسلحتك.

– الشبح​


التسلل رُبما أكثر الأمور التي عيبت بخصوص أسلوب اللعب، أتفهم ذلك، إذا اقتربت من عدوٍ من الخلف أو من الأعلى، يُمكنك الإجهاز عليه، التسلل لا يُضيف الكثير للعبة، وإن لم تُعاقبك اللعبة على اختيار الأسلوب الصاخب، فقد لا تحتاجُ للتسلل من الأساس، السكين هو ما يعتمده جين في قتله المُتخفي، ويُعتبر هذا واحدًا ممّا يميزه إذ أنه يُخالف قواعد الشرف عند الساموراي، إن لم تدْعُ عدوك للنزال، فلا تقتله كالحية الخبيئة عندما يولي ظهره إليه، لهذا يُمكنك كلاعب أن تختار أسلوبًا تَحْكُم به القتال بالكاتانا وتدعو الأعداء للنزال إن لم يروك، إذا استطعت أن تضبط توقيت الهجمة، يُمكن قتل عدو (يمكن تطويرها ليصبح العدد ثلاثة) بهجمة خاطفة، وأعجبني أنه إن كان شرطًا قتل كل الأعداء لإنهاء المهمة، يُمكنك دعوة ماتبقى منهم للمبارزة في المكان الذي أنت فيه.

إن كُنت بعيدًا، فجرب رمي الأعداء بالسهام، يُمكنك أن تستخدمه حتّى وأنت تُقاتل، ويمكنك استدراج عدوٍ أو أكثر ببعض الأدوات تحملها معك فترمي واحدًا بالسهم وترتمي على الآخر بالسكين مثلًا، يُمكن زيادة عدد ما تحمل منها وبعض خصائصها، بعضها أفضل من الآخر، يُمكن استغلالها كاملة، وقد جربتُ ذلك في الساعات الأخيرة من اللعب فمثلت فارقًا كبيرًا، فأنهيتُ عددًا كبيرًا من النزالات بشكلٍ خاطف بسبب ذلك.

واحدةٌ من مقاطعي المفضلة سحبتُ فيها عدوًا بجرسٍ يُحدث صوتًا خفيفًا، فلما انتبه إليه، رميتُ الذي خلفه سريعًا بسهم، وأجهزت على العدوين قربي بالسكين، فلم يتبقى لي سوى العدو الذي بعدما استدار عائدًا لمكانه، رميته هو الآخر بسهم، واختفيتُ لأخطط لهجمتي التالية، لو أنني قتلتُ واحدًا دون غيره، فواحدٌ من الأعداء سينفخ في بوقه ويتجمع أغلب الأعداء القريبين منه.

أتفهم أن التخفي وخاصة في بداية اللعبة سيء، إلّا أنه لا يُمكن أن يكون بسوء المراحل التي تتطلب منك الوصول لنقطة دون أن تُلاحظ، بل الأسوء منها، تلك المراحل التي تتبع فيها عدوًا دون أن تفقد أثره أو ينتبه لحسك، وقد جربت كثيرًا أن أغش وأسير في طريق متعرج بعيدًا عن المسار الذي رسمته اللعبة وقد نجحتُ في ذلك، وإذا أضفتُ هذا للمراحل التي احتجت فيها لتتبع آثار أقدام عدوٍ لأصل إليه، أو أبحث في البيئة عن دليل، فهذه من أكبر مساوئ اللعبة التي لم تتخلص منها اللعبة بأي شكل كما فعلت مع بقية العناصر، فالمهام التي تتطلب أن تلحق فيها أحدهم مثلًا على صهوة الحصان ليست سيئة فإن توجهت بالكاميرا ناحيته، الحصان سيلحق الحصان الآخر دون أن يفقد الطريق.

– حلبة قتالٍ ضخمة​

من افتتاحية اللعبة لختامها، إن لم تكن تتحدثُ لشخصية أو تعدُو بحصانك في العالم المفتوح، فأنت غالبًا تُقاتل، كلُ شيء في اللعبة يبدأ بقتالٍ أو ينتهي به، رغم العالم الواسع، فإنّه يظل عالمًا لا جديد فيه غير القتال، كل المهامِ في اللعبة عبارة عن قتال وقتل، خفية أو عكس ذلك، والزعماء تبارزهم وجهًا لوجه، لا تكسر اللعبة ذلك بشيء آخر غير المهام التي تحتاجُ فيها للتجسس أو التسلل دون قتل، أو البحث عن أثر أو تتبع عدوٍ أو شخصية في العالم.

تبدأ المهام عادة بالانتقال لنقطة مُعينة في الخريطة، وما إن تصل، تكون المهمة قتالًا، أو تكون مقطعًا أو مُحادثة تنتقل بعدها مع شخصية لرقعة القتال، أمّا العالم المفتوح فالمهام الثانوية فيه هي الآخرى مبنية على هذه الشاكلة، واللعبة بها مخيماتٌ للأعداء يُمكنك إنهاء اللعبة دون تحريرٍ أيٍ منها، إذا طورت شخصيتك بما فيه الكفاية ولا يهمك ما تحصل منها على مكافآت إن اتبعت بضع شروط لتحرير المُخيمات، فيُمكنك دخولها وقتل الجميع بسرعة، المخيمات الصغيرة تختفي، أمّا الكبيرة في القرى والتجمعات فتعود إليها الحياة فتفتح للاعب مهامًا ثانوية إضافية ومكانًا لتطوير الأسلحة والحصول على الموارد…

الموارد تجمعها من العالم، بعضها نادر كالذهب، والآخر متوافر كالنباتات، لازمة لتطوير السيف والقوس وكذلك الدرع، كما يمكنك صيد الخنازير البرية والدببة وحتّى كلاب المغول للحصول على الفرو، نشاطٌ ممل ويُمكن بالحصول على تعويذة مضاعفة الموارد (التعويذات عبارة عن قدراتٍ ومزايا إضافية تزيدها لشخصية اللاعب بعيدًا عن المهارات الرئيسية التي تُطور) أن تجمع لك عددًا كبيرًا من الموارد بشكلٍ سريع.

– أسطورة الشبح​

المهام إذا أنجزتها، تزيدك مقدارًا من الخبرة، وتبني أسطورتك، كُلما زادت أمكنك استثمار ما حصلت عليه من نقاط في قدرة مُتعلقة بأنماط القتال أو ميزة آخرى، بعضها مُؤثر، كالتدحرج إذا ما سقطت من مكانٍ عالٍ أو قتل أكثر من عدو خفية إن لاصقوا بعضهم البعض، وبعد عشرين ساعة لعب، يُمكنك فتح الأهم منها، وفي النهاية حتّى دون إنهاء كل شيء، يُمكنك فتح 80% منها تقريبًا.

بناء المهام الرئيسية التي تُمثل ما يمكن اعتباره بداية فصل جديد ملحمية، صحيح أنها عبارة عن قتالات متتابعة، لكنها مصحوبة بأجواء استثنائية، هذه الأحداث يسبقها تحضير مسبقٌ، وستنضم لجين شخصياتٌ من ماضيه ما قبل العزو، لها مهامٌ تُقربك إليهم وتكافئك بسخاء إذا أنجزتها، وقد ذكرتني هذه المهام ما قبل المهام الرئيسية بما في سلسلة Mass Effect.

الكتابة في اللعبة ممتازة بعيدًا عن مستوى المهام، وفيها كثيرٌ من ثقافة اليابان بما فيها الأساطير، ومن الأشياء القابلة للتجميع، تحف المغول، المصحوبة بمعلومات عنها وعن استخدامها، وقد تكون هذه (المهام وما تجمع) كافية لزيادة انغماسك كلاعب في عالم تسوشيما.

– عالم تسوشيما​


هذا أجمل عالمٍ مفتوح واقعي لعبته حتى تاريخ تجربتي هته، جميل ومتنوع، عالم تسوشيما مُبهر، جميل للغاية، شروقًا أو غروبًا، على جوانب البحر أو وسط الحقول، كل مكانٍ في اللعبة يكتسب صبغة مُحددة يُميزها عدد مُحدد من الألوان، يُمكنك أن تجد حقلا بسنابلٍ مائلة بأصفر قمحي مُختلط بالأبيض، إذا عدوت وسطها يميل ساكاي ليلمسها بيده، أو غابة تتفادى الأشجارَ فيها والغزلان تتفاداك فترى مزيجًا من الأخضر الغامق وخيوط الشمس المتسربة نهارًا، أو مصابيحًا طائرة للحشرات ليلًا.

اللعبة فنيًا وفية لما يُمكن أن تراه في الرسوم الفنية قبل أن تُحول لعالمٍ ثلاثي الأبعاد، الألوان داكنة (ليست غامقة ولكنها ألوان حيّة)، اللعبة واقعية، إلّا أنها لا تبحث عن الواقعية في ألوانها، تلك المسحة التي تجعل العالم أقرب للواقع في ألعابٍ آخرى غير موجودة هنا.

تقنيًا، شاهدنا ما هو أفضل، خاصة في تصميم الشخصيات، يفي بالغرض، متوسط بمعايير الطرف الأول لدى Sony، تصميم الدروع رغم ذلك جميل، وفي للواقع، لكن دروع جين التي يحصل عليها عبر المهام الرئيسية والثانوية ليست كذلك، تطويرها يظهر على الشكل، وكل درعٍ ولباس له خصاص تجعله فريدًا ومختلفًا، ويمكن إضافة قناعٍ مُختار وخوذة أو قبعة دون تأثير.

تصميم حصان جين ليس متفردًا، السرج واللجام يُمكن تشخصيهما بجمع الرايات في العالم، تغيير لا يشمل شيئًا غير اللون.

– شاكوهاتشي​


لعبتُ اللعبة بالأصوات اليابانية (كيف تُلعب بغيرها؟) رغم أن الدبلجة الإنجليزية ممتازة، واخترتُ الترجمة العربية (جيدة باسثتناء استخدام المذكر في محل المؤنث أحيانًا)، وقد كانت تجربة متكاملة من الناحية الصوتية، موسيقيًا، ضربُ الطبول حماسي، الناي الياباني (شاكوهاتشي) وأوتار البيوا (آلة وترية تُشبه العود) تجعل قائمة الألحان واحدة من أكثر ما سمعتُ تفردًا، كل مقطوعة ناقصة دون هذه الآلات اليابانية، وقليلٌ منها (بما فيها اللحن الرئيسي) قريبٌ من المقاطع الموسيقية لألعاب الأكشن.

تشتغل الموسيقى في المشاهد وأثناء اللعب، تُرافق اللاعب وهو يتنقل في العالم المفتوح، وتعمل كلواقط (جمع لاقط) لما في العالم من أماكن مهمة، فإذا مررت مثلًا جنبَ واحدٍ من أركان الشرف (نُصب صغير يحمل زينة للسيف) ستسمع لحنًا قصيرًا، سواء حددت ذلك على الخريطة أم لم تفعل، هذه اللواقط تشمل المؤثرات الصوتية كذلك، فاللعبة لا تحتوي على خريطة مصغرة ولا بوصلة، تتبع الرياح يقودك للمهام أو لما حددت على الخريطة الرئيسية، والطير الذهبي المُغرد يأخذك لنقاط مهمة في الخريطة، أمّا الثعالب فتأخذك للنُصب الدينية.

تسمع أصوات هذه الحيوانات على الدوام، فتختار تتبعها إن شئت، إن لم تفعل ومررت بنقطة مهمة، فستتحول لنقطة تنقل سريع ويمكنك العودة إليها متى شئت، هذه النقاط يُمكن أن تكون حمّة مياه ساخنة (منبع ماء حار) تتأمل عندها لتحصل على زيادة في الحياة، أو تكون مكان تدريب لعصي البامبو تضربها لتحصل على نقطة عزم إضافية تسمح لك بمداواة نفسك في أي وقت أو تنفيذ هجمة خاصة بعد تعلمّها، أو تكون مهمة ثانوية أو بداية البحث عن مهارة خاصة.


غمس اللعبة في الثقافة اليابانية من خلال الموسيقى وصل اللعب أيضًا، في أي وقت –خارج القتال والأحداث المهمة- يُمكنك أخذ نايك والعزف عليه، وإذا جمعت عددًا كافيًا من الجناذب من المقابر في اللعبة، فيُمكنك الحصول على لحنٍ جديد، لا فائدة من ذلك، غير أنه يزيد ما عليك تجميعه في العالم، ويُكسب ما يحمله ساكاي كتذكار من أمه حدثًا واقعيًا ملموسًا.


50 ساعة تقريبًا هو عدد الساعات التي لعبت، فتحتُ كل الترقيات والأسلحة وتطوّرتها هي الآخرى مع الدروع، ولم أضيع سوى بضع مخيمات للأعداء اقترحت عليّ اللعبة إنهاءها ولم أفعل، والسبب في ذلك أنني لم أجد بعد انتهاء القصة غاية لفعل ذلك، رغم أني فقدت الاهتمام فيها قبل النهاية بساعات لأنني طوّرت كل شيء أو أوشك على فعل ذلك قبل المهام الأخيرة من القصة.

– المميز في اللعبة​

  • الطريقة التي يؤثر فيها العدو الرئيسي (كوتون خان) على شخصية البطل.
  • طريقة تصميم اللعبة التي تُسهل على اللاعب التحرك في العالم (كل شيء في الخريطة نقطة تنقل سريع، الحصان يظهر جانبك مهما تركته بعيدًا، يمكنك التقاط الموارد سريعًا حتّى وأنت فوق حصانك…)

+ ميزات:​


+ تُصبح القتالات حيوية للغاية بترقية شخصية اللعب وإجادة نظام القتال.
+ توجه فنّي مذهل وعالم جميل.
+ تسهل التنقل في العالم ومساعدة اللاعب من خلال المؤثرات البصرية والصوتية.
+ انغماس كامل في ثقافة اليابان.
+ المهام الرئيسية المحورية ملحمية للغاية.

– عيوب:​


– إن لم تجد للتسلل مبررًا، فلا مبرر له في العادة.
– مراحل التتبع والبحث عن الدلائل والتنقل من مكان لمكان بحثًا عن عدو مكسورة ومملة.
– كل مهام اللعبة مبنية بشكلٍ أو بآخر حول القتال.
– تتبع الطير أو الثعلب قد يُصبح مملًا ومزعجًا خاصة وأنت في طريقك لمهمة رئيسية.



شبح تسوشيمَا كما قُلت ليست باللعبة المُجددة، ربما بعضٌ ممَا فيها مجدد بمقدار بسيط، ولا بأس بذلك، لأن كل شيء آخر مُصمم بشكلٍ يجعله يعمل بالشكل المطلوب دون أن يكون منفرًا، كل شيء في اللعبة اعتدناه في ألعاب العالم المفتوح، وفيها نوعية المهام التي تنتهي في 5 دقائق لكنها تستمر لنصف ساعة، لأنه عليك الانتقال بين مكانٍ لا قتال ولا نزال فيه، لمكانٍ آخر مثله، لتسمع جين يلقي بسطرين من الكلام قبل أن تنتقل حيث المهمة حقًا.

استمتعتُ باللعبة وما كُنت لأنهيها بلا شك لو لو أفعل، واستطعتُ لحسن الحظ تجاوز عيوبها حتّى وصولي للنهاية، وقد ساعدتني القصة كثيرًا في ذلك.
 

LegendaryK

True Gamer
طيب مافي اعلان لهورايزن فوربيدن ؟
 

Invader Zim

TG’s Discord owner
KHFI4wv.jpg
 

Mute City

True Gamer
لعبة جميلة جدا, حبيتها لدرجة جبت بلاتينيوم وكملت العب بعدها كمان!
مشكلتي معاها فقط التسلل ماله اي قيمة في اللعبة ومو ممتع ابدا, القتال المباشر امتع وافضل بكثير.

والي يقارنها بهورايزون!! كرموا اللعبة بالله, اقرب تشبيه اعجبني هي لعبة يوبي سوفت بأفضل طريقة ممكنة مع جيم بلاي ممتاز جدا.
اقرب لعبها في المتعة هي اساسنز كريد أم الدنيا "اوريجين".
 

S30D1999

True Gamer
اساسن كريد ممتعة … نظام قتال صلب كتابة قصص رئيسية وجانبية ممتازة وعالم يفتح النفس غيره لا تدور لانه واضح كل شيء set up للسيكول اللي بيكون في الmainland.

حبيتها كثير وخفيفة وقصيرة تخلص كل شيء فيها في خلال ٣٠ ساعة
 

Qué mirás bobo

True Gamer
لعبة جميلة لكن قتلها التكرار. نصف اللعبة هي قتال المغول.
 

Good Hunter

True Gamer
بليالله أتحمّل هورايزون زيرو الحين، تكفون قولوا هذي مختلفة عشان أتحمس لها.
مو كرينج مثل هورايزن.
قصتها حلوة ولها معنى.. مو مثل هورايزن.
القصص الجانبية مليانة قصص وتاريخ.
جميلة جدا وفيها مناظر خلابة جدا جدا جدا.
مين كويست مشوق وكله معارك وحماس وبوس فايتس..

غير كذا لعبة قوالب وتحرير مخيمات ومعسكرات، بس يبقى لها طابعها الفريد واجوائها الخاصة والمعارك الحماسية.
 
أعلى