abdullah-kh
رجل من العامة
9 يوليو.
امم، فيه كم شئ مثير للاهتمام، لكن مدري أحس ممكن يكون ثقيل وميلودراما بشكل منفر ☺
بالضبط حسيته سيكويل له xd عاد ذا مختلف كثير لأنه شكله يلعب على المشاعر والدراما أكثر من أي شئ شفته ليواسا قبل.وانا بحضر العرض حسيت حالي بحضر انمي طوكيو ماغنيتود
مبدئيا صار عندي فضول حول العمل بشكل عام ومن هسا يا عبد الله بقلك العمل مش الك XD حتى لو كان من المخرج يلي بتحبه XD
بالضبط حسيته سيكويل له xd عاد ذا مختلف كثير لأنه شكله يلعب على المشاعر والدراما أكثر من أي شئ شفته ليواسا قبل.
امم، فيه كم شئ مثير للاهتمام، لكن مدري أحس ممكن يكون ثقيل وميلودراما بشكل منفر ☺
لكن مدري أحس ممكن يكون ثقيل وميلودراما بشكل منفر
امم لا ما كان شئ منفر. والتريلر شئ مختلف كثير يخليك تتنبأه بهذا الشكل.الميلودراما مش شئ جديد على يواسا و أعمال زى Kaiba و Kemonozume كانت مليانة بالميلودراما المبالغ فيها أحيانا
امم لا ما كان شئ منفر. والتريلر شئ مختلف كثير يخليك تتنبأه بهذا الشكل.
تكوين العملين مختلف تمامًا، كايبا فيه لحظات دراما بس أوه هي ما تشيل كل شئ ثاني من العمل اللي المفروض يعطيك شعور غريب سريالي نفس الشئ مع Kemonozume. حتى طريقة الإخراج والتقديم شئ تجريبي صعب أحطه مع العمل هنا الذي طالع حبوب مع الجماهير ويستهدف شريحة نتفليكس. فوين بعيدين عن بعض وما يتقارنوا.دى مسألة نسبية :
كل شخصيات العملين تقريبا باستثناء البطل و البطلة انتهوا بأكثر مصير مأساوى ممكن (و حتى البطل و البطلة خسروا كل حاجة تانية) و بعض الحلقات كانت كئيبة فعلا ، على الأقل من التريلر هنا تحس إن فى أمل
تكوين العملين مختلف تمامًا، كايبا فيه لحظات دراما بس أوه هي ما تشيل كل شئ ثاني من العمل اللي المفروض يعطيك شعور غريب سريالي نفس الشئ مع Kemonozume. حتى طريقة الإخراج والتقديم شئ تجريبي صعب أحطه مع العمل هنا الذي طالع حبوب مع الجماهير ويستهدف شريحة نتفليكس. فوين بعيدين عن بعض وما يتقارنوا.
هذه ما لها علاقة بالميلودراما كونه الشئ يتجه بهذا الشكل الأسود =//= ميلودراما.فاهم قصدك و قلت المبالغ فيها أحيانا لأنها فى بعض الأوقات بتبقى مناسبة للعمل و على سبيل المثال الحلقة الثالثة من كايبا كانت ممتازة بس للأسف ده مش الوضع دايما و أحيانا بيبقى تأثيرها زائد ، فى Kemonozume على سبيل المثال الجانب الخيالى و التجريبى فى العمل بيدى الشعور السريالى اللى ذكرته فعلا و ده اللى خلانى اتحمس ليه فى البداية بس حتى مع الجانب ده ففى الآخر
أنا ناقشتك بخصوص العمل قبل كده و عارف إن ليك رأى مختلف بس ده رأيى الشخصى و بالنسبة لكايبا فهاتكلم عنه بالتفصيل قريب إن شاء اللهانت بتشوف عمل كل شخصياته بيدمروا نفسهم و يسلموا مصيرهم للشرير الرئيسى و اللى فى الآخر هو كمان هايدمر نفسه و العمل بينتهى بموت الكل تقريبا ماعدا البطل و البطلة ، النهاية تبدوا سعيدة بس جت بعد 12 حلقة من الدراما و الإكتئاب
هذه ما لها علاقة بالميلودراما كونه الشئ يتجه بهذا الشكل الأسود =//= ميلودراما.
مرة ثانية هذا تحليل لا أوافقه ولا أرى له ارتباط بالميلودراما وليس له علاقة بفكرة ردي كله من الاساس، أنا أتكلم عن عناصر ماري أوكادا هنا لول.أنا شفت أعمال سوداوية قبل كده و الوضع هنا مختلف ، هنا تحس إن الكاتب عاوز يفرض المصير المأساوى على كل الشخصيات و بطريقة مزعجة و مبالغ فيها أحيانا و للسبب ده قلت إن فى علاقة
مرة ثانية هذا تحليل لا أوافقه ولا أرى له ارتباط بالميلودراما وليس له علاقة بفكرة ردي كله من الاساس، أنا أتكلم عن عناصر ماري أوكادا هنا لول.
لاحظ كل نقاشي عن الميلودراما (المنفرة)، أنا ما عندي مشكلة مع الميلودراما ككونسيبت بشكل عام، ولا ما تشوفوني أحب أعمال المخرج ديزاكي جو البطل، وردة فرساي، ريمي وأوني ساما التي مغرقة بشكل تام فيها بس ستايله مسرحي يخلي تقبلها مختلف عن أعمال أوكادا وبقية أعمال كي والخ. هذا رأي من زمان وبينته بشكل واضح، حتى تعمدت أحط تحديد المنفرة للريفرنس لرأي السابق. هذه النوعية ما أحبها، العمل يذكرني فيها بشكل اساسي، أعمال يواسا الثانية ما تشبه هذا ما عدى يمكن بعض حلقات ديفيل مان. مدري أحس رأي واضح للغاية ☺لو قصدك على الصراخ و البكاء و محاولة فرض المشاعر و ما إلى ذلك فالميلودراما مش مقتصرة على ده ، انت ممكن تقدم قصة فيها ميلودراما ثقيلة و مفتعلة بالرغم من عدم إحتواءها للعناصر دى و العكس ممكن تقدم قصة فيها صراخ و بكاء بس تبقى مقبولة و منطقية فى إطار القصة و المسألة بتعتمد طريقة استخدامك للعناصر دى و للسبب ده ماكنش عندى مشكلة فى قصة متعبة للأعصاب زى الحلقة الثالثة من كايبا كما ذكرت فى الوقت اللى كان عندى مشاكل مع حلقات أقل منها ، بالنسبة لحالة العمل هنا فممكن أفهم وجهة نظرك و العمل ممكن يكون ثقيل و مليودرامى فعلا بس ده مش بالضرورة يحصل زى ما قلت لو تم استخدام العناصر دى بالشكل المناسب و مش لمجرد التأثير على المتابع و المقياس الوحيد هنا هايبقى متابعة العمل
فاهم قصدك و قلت المبالغ فيها أحيانا لأنها فى بعض الأوقات بتبقى مناسبة للعمل و على سبيل المثال الحلقة الثالثة من كايبا كانت ممتازة بس للأسف ده مش الوضع دايما و أحيانا بيبقى تأثيرها زائد ، فى Kemonozume على سبيل المثال الجانب الخيالى و التجريبى فى العمل بيدى الشعور السريالى اللى ذكرته فعلا و ده اللى خلانى اتحمس ليه فى البداية بس حتى مع الجانب ده ففى الآخر
أنا ناقشتك بخصوص العمل قبل كده و عارف إن ليك رأى مختلف بس ده رأيى الشخصى و بالنسبة لكايبا فهاتكلم عنه بالتفصيل قريب إن شاء اللهانت بتشوف عمل كل شخصياته بيدمروا نفسهم و يسلموا مصيرهم للشرير الرئيسى و اللى فى الآخر هو كمان هايدمر نفسه و العمل بينتهى بموت الكل تقريبا ماعدا البطل و البطلة ، النهاية تبدوا سعيدة بس جت بعد 12 حلقة من الدراما و الإكتئاب
لاحظ كل نقاشي عن الميلودراما (المنفرة)، أنا ما عندي مشكلة مع الميلودراما ككونسيبت بشكل عام، ولا ما تشوفوني أحب أعمال المخرج ديزاكي جو البطل، وردة فرساي، ريمي وأوني ساما التي مغرقة بشكل تام فيها بس ستايله مسرحي يخلي تقبلها مختلف عن أعمال أوكادا وبقية أعمال كي والخ. هذا رأي من زمان وبينته بشكل واضح، حتى تعمدت أحط تحديد المنفرة للريفرنس لرأي السابق. هذه النوعية ما أحبها، العمل يذكرني فيها بشكل اساسي، أعمال يواسا الثانية ما تشبه هذا ما عدى يمكن بعض حلقات ديفيل مان. مدري أحس رأي واضح للغاية ☺
شوف الشباب ذكروا أنمي طوكيو ماجنيتود 8.0 حتى وولفي نفسه قال ما راخ يعجبني ليه؟ لأن فيه تشابه مظني يخليك تحسهم راح يتجهوا لنفس الاحساس، وفيه تشابه قوي بالتمثيل بالأنيمشن هنا، ما يحتاج تفكر كثير فيه لقطات مركزة عليه تعيطك فهم للتوجه. هذه يب تخلق مخاوفي وتسأولي من البداية لهذا الموضوع لول.هو الإختلاف بينى و بينك هنا يبقى فى تعريف الدراما المنفرة ، ممكن أفهم وجهة نظرك بخصوص أعمال اوكادا و الإنطباع اللى التريلر بيديه قريب منها فعلا بس بالنسبة لى فى أنواع تانية من الدراما باعتبرها منفرة ، هى مابتستخدمش نفس عناصر أوكادا و هدفها مش البكاء بس بتشترك معاها فى محاولة فرض حالة معينة على المتابع
شوف الشباب ذكروا أنمي طوكيو ماجنيتود 8.0 حتى وولفي نفسه قال ما راخ يعجبني ليه؟ لأن فيه تشابه مظني يخليك تحسهم راح يتجهوا لنفس الاحساس، وفيه تشابه قوي بالتمثيل بالأنيمشن هنا، ما يحتاج تفكر كثير فيه لقطات مركزة عليه تعيطك فهم للتوجه. هذه يب تخلق مخاوفي وتسأولي من البداية لهذا الموضوع لول.