ماكنت بنجرف سياسة أكثر في الموضوع بس كدليل أحاجج فيه
هي الأوضاع الي حاصلة في غزة .. تدخل النت تشوف لامبالة ورقص وترفيه
بينما في أرض الواقع ناس اكتأبت و تعبت نفسيا كثير.
والله شخصيا أعرف ناس مرضت من الضيق
أمثالهم لايمكن تشوفهم عالنت
عنصرية الجنسيات العربية عالنت حدث ولا حرج.
في ارض الواقع كأفراد بينهم تآلف أكثر من تنافر.
برأيي العاقلون مشغولون بالأمور العاقلة مابينبطحون عالنت ويشدونها حملات.
صواريخ حماس المفروض يتم إخراجها من الخدمة، سلاح أثبت فشله في هذي المرحلة من الحرب، فعالية هذي الصواريخ لما تكون كثيرة زي ما كانت بداية الحرب لشل الحركة عند الاحتلال وللحروب النفسية، أما الآن الصواريخ صارت "مفسية" وعددها قليل جدا ولا تصل لهدفها، وتعطي الاحتلال حجة لمسح مناطق أكثر في غزة
هذا العجل نازل في أهل غزة اللي شافوا الأمرين تصريحات منفصلة عن الواقع ووقحة بينما هو عايش حياته ، وفي النهاية الناس لما ثارت ضده وطلعت في الشوارع، صار يقوم بتخوين الشعب اللي صمد وتحمل هراء هذي الحرب.
أوقح ظاهرة اكتشفتها مع الحرب في الإعلام والانترنت، هي تخوين من شاف الأمرين فقط لأنه يطالب بالعيش والنجاة.
بالرغم من الحرب، تمكنت من إنهاء جميع مساقات الماستر في هذه الأيام المباركة، الأول على الدفعة بمعدل ٩٤.٨٪ وإنهاء كتابة الرسالة، وما تبقى هو مناقشتها، وأيضاً قُبلت لدي ورقة بحثية في مجال الشبكات في مجلة علمية. والحمدلله رب العالمين.
انقطاع الغاز في رمضان مشكلة... يعني:
- الطبخ عالنار والحطب وتحمل الدخان والخنق، أو تذهب لأكبر مشاريع النصب اللي بدأت مع الحرب، التكايا، وهذا طبعاً من سابع المستحيلات بالنسبة لي.
- تعبئة مياه الشرب راح تصير عذاب
ولتجنب هذا العذاب الواحد يفطر على إفطار بسيط ما يحتاج طبخ كثير أحسن، والحمدلله
سبحان الله، الخنزير استئنف العمليات العسكرية يوم محاكمته ولما اقترب انهيار حكومته، خنزير فاسد وخبيث، ليش متروك يتجبر ويشوف حاله على شوية ميلشيات زي هيك؟ يا جماعة، الأسوأ من الكابوس نفسه، هو أنك تعيشه مجدداً بعد ما يزول
413 شهيد أو أكثر في ليلة واحدة، دعواتكم يا شباب في هذا الشهر، الواحد خايف ان هذا الوضع يصير المعتاد، وضع اللاحرب واللاسلام، عمليات مدمرة كهذه من وقت للآخر، 413 شهيد في ليلة واحدة هو رقم مخيف، لا تعتادوا على هذه الأخبار والأرقام...
تم إجلاء عدد من الحالات من قطاع غزة المندرجة تحت برنامج لم شمل العائلات الفلسطينية مع اهلها في كندا. هذه الحالات قامت مسبقا بتوفير بصمات لطلبات فيزة سابقة.
الإجلاء يوم ٢٠ مارس عبر معبر كرم ابو سالم الى الاردن ثم الى كندا.
خطوة كهذه تعتبر مقدمة لاجلاء اشخاص اخرين وفئات أخرى في الفترة القادمة.
سنقوم بتاكيد كل المعلومات وتوفير معلومات اخرى فور اجتماعنا مع وزارة الهجرة والخارجية الكندية.
تسليم الجثث من غزة خلا الإعلام الإ*رائيلي ينمحن ويلعب دور الضحية إعلامياً، يعني، المناظر اللي نشوفها بعد الحرب لجثث متحللة عندنا ودمار يشيب له الولدان لا تسلط عليه كاميرات القنوات العربية... يا أغبياء! كونوا أذكياء إعلامياً! لا تجعلوا المجرم يكسب أي تعاطف من أي أحد.
النتن مش عاجبه شكل الأسرى اللي خرجوا اليوم من غزة، على أساس يا خنزير أسرانا اللي عندك في أحسن حالة؟ الاحتلال لا يسلم أي شيء طواعية، مخططات التهجير شكلها جادة، تحس ترمب بس بدو يتخلص منا في أي مصيبة في العالم، طيب ما تاخذ عندك ال٦ مليون يهودي في مقاطعة أمريكية وتفكنا، الدول العربية لا أراهن عليها أبداً، المسلمين لن يستيقظوا إلا بضم مكة لإسرائيل الكبرى، يعني كنا نقول من أول الحرب الهدف مش حماس بل التهجير،والآن اتضح
ربي يتوج لكم هذا النصر بالعزة والرفعة والكرامة ومنع المحتلين من دخول أرضكم وخروجهم سريعًا وبشكل عاجل، الله يشتت شملهم ويمزقهم ولا يقوي لهم شوكة ببركة التضحيات الكبيرة والدماء الزكية لأشرف وأقدس الشهداء في هذه الأمة.
قاعد أشوف في السوشل ميديا مشاهد فرح لكل فئات الشعب الغزاوي، أطباء، دفاع مدني، صحفيين، والشعب الصامد، وحتى عودة المجاهدين في خطوط المواجهة. الحمد لله رب العالمين.
اللهم لك الحمد والشكر، حزنا معكم وفرحنا معكم، نسأل الله أن يجعل لكم في قادم الأشهر والأعوام كل خير، أن يخلف لكم مصائبكم ويعوضكم خير ما فقدتم.
رحم الله شهداءكم.
مع إعلان قطر الرسمي عن تمام الصفقة
الحمد لله الحمد لله، الف مبروك الف مبروك
والله لا كلمات تقال في اللحظات هذه
الحمد لله على سلامتكم، غفر الله لموتاكم وموتانا ورفعكم درجات درجات في الجنة على صبركم ومصابكم
وأتم فرحتنا بالزوال النهائي للاحتلال وإننا نفرح معاكم بالنصر الأكبر مع إننا ما نستاهل
يا رب
90% من النت ذباب الكتروني، يعني تعليقات غير حقيقية.
والحمدلله ما شفت عنصرية من أي جنسية عربية لحتى الآن، مثلاً هذا الموقع ٩٩٪ من أعضاؤه من الخليج، ولكني مُرحب بي هنا وكأني منهم، هذا الموقع وفر لي وما زال يوفر الescapism في هذه الحرب عندما أكون في أشد الاحتياج له.