Raulioo
Tarnished
خبر حزين آخر يعصف بنا تحت وطأة صدمات ٢٠٢٠...يبدو ان هالسنة ما بتتركنا بشأننا الى آخر يوم.
وبدل من ان نشوف ناس تترحم، والآخرين ينصحون بشدة ويتكرر السيناريو المعتاد ويتجه الموضوع لمنحنى بعيد.
أفضل ان تنحط مقاطع تذكرنا بجمال كرة القدم تحت أقدامه..بجانب استرجاع البعض لذكرياته بأيام عزه، او التعبير عن الحزن لفقدانه.
مارادونا بالطبع فعل هذا بنفسه باهماله المستمر وتوفى بعمر يناهز الستين بسكتة قلبية..لكن ما يمنع انه يوم حزين جدا لكرة القدم