Old School
True Gamer
رغم المصائب التي نسمع عنها كل يوم عن جهاز مايكرو القادم و رغم كراهية الاعبين المتابعين للأخبار و رغم الإشمئزاز من سياسة حلب الزبون حتى النخاع مايكرو هي الفائز الحقيقي و الرابح الأكبر (ماديا) الجيل القادم من وجهة نظري.
الأسباب كثيرة جدا لكن ربما أهمها من وجهة نظري هي الاتي:
1- الإعلام:
نقطة كثيرا إكررها في مواضيعي و ردودي, قوة مايكرو تكمن بدعم الإعلام لجهازها بشكل منقطع النظير. سواء نتحدث عن الإعلام العام أو إعلام الألعاب. رغم المصائب الإعلامية و تصاريح موظفين مايكرو المعطوبة لا يزال الإعلام يدافع و يلف و يدور و يجد لمايكرو مخرج و إن كان المخرج مخزي, ليس الجميع على هذا الحال لكن الأغلب. لا يهم اذا كانت مايكرو تدفع من أجل ان يدعمها الإعلام, المهم ان الدعم حاظر الان و وقت صدور الجهاز و بعد صدور الجهاز.
2- Xbox Live:
مصدر ربح مدمر. حتى هذا اليوم خدمات مجانية عند المنافسين و مايكرو تلزم جمهورها بالدفع و يدفعون. لا علم لي بكمية الربح لكن بكل تأكيد تغطي خسائر الهاردوير (بيع الجهاز بخسارة) و تكلفة التشغيل و تكلفة الخدمة و تعطي فوق هذا كله ربح متميز.
3- دعم الطرف الثالث:
حاليا جميع شركات الطرف الثالث الغربية و لا أستثني منهم إلا القلة القليلة في علاقة حب غير شريفة مع مايكرو. مايكرو رمت بالزبون في عرض البحر بين أسماك القرش (الناشرين). كل أحلام شركات الطمع و الغش التجاري تحققت. DRM على الألعاب الجديدة و المستعملة! الدعم بيكون هائل و لا أستغرب ابدا ان وصل الوضع لمحتويات حصرية لجهاز مايكرو بالمجان او قريب من المجان شكرا لها. بل وصل الأمر لحرب المنافسين لمايكرو (المسكينة نتيندو). ما زلت أظن ان سبب عداوة EA لنتيندو ليست بسبب مبيعات جهاز نتيندو او سياسة نتيندو, لكن دعما لمايكرو و لا أظنها الوحيدة التي ستحارب المنافسين من اجل دعم مايكرو.
4- جمع المعلومات و بيعها:
كل الشركات تجمع معلومات عن زبائنها و تسخدمها و تبيع هذه المعلومات للشركات المختصة, حتى لعبة Angry Birds تجمع معلومات عن المستخدم و تبيعها. الان مايكرو بصدد تقديم أدق المعلومات بشكل مفصل عن البشر في أي مكان. الكنكت دائما يعمل ليس لإنهم يريدون تصويرك او التعرض لأسرار المنزل لكن يريدون معرفة ماذا تشرب و انت تلعب, ماذا تأكل, اكاد اقسم ان الكاميرا تستطيع التعرف على علبة البيبسي التي بيدك و تسجل الزمن و الولاية و المدينة و حتى حجم القنينة ثم تعرض المعلومات الهائلة و الدقيقة للبيع بسعر رئة و كليتين و ذراع.
5- جمهور هالو و كال اوف دوتي لا يهمه امر:
جمهور ألعاب الFPS سيسجل تواجده و لا يهمه سياسة مايكرو و لا حلبهم و سيدعمهم, المهم إبرة الإدمان.
6- كل شيئ بحقة:
الجميع ملزم بدفع رسوم, سواء كان مطورا او ناشرا او زبون, حتى الباتش لأي لعبة لإصلاح خطأ تقني جسيم لابد تفدع رسوم (اربعون ألفا دولار, دولار ينطح دولار), لذلك و حتى هذا اليوم بعض ألعاب الإندي على 360 بها أخطاء تقنية إصلاحها سهل و متواجد لكن لا يمكلون مزانية الرسوم.
7- المال يأتي من كل مكان:
مبيعات الألعاب, مبيعات الألعاب المستعملة, مبيعات الطرفيات الصادرة من مايكرو و مبيعات طرفيات الطرف الثالث (لابد تدفع رسوم عشان تصدر يد تحكم او غيرها), مبيعات الأفلام والمسلسلات و تأجيرها, Xbox Live, الإعلانات في الداش بورد, مبيعات معلومات الزبائن, ألعاب الإندي و الDLC, مبيعات المساحات الإظافية على الكلاود.
و بهذه الخطة المحكمة ستتربع مايكرو على عرش الأرباح المالية و ربما حتى مبيعات الجهاز قد تسحق المنافسين و ان قامت سوني بإعلان DRM free لجهازها القادم و أصدرت نتيندو عناوين ماريو و زيلدا.
الأسباب كثيرة جدا لكن ربما أهمها من وجهة نظري هي الاتي:
1- الإعلام:
نقطة كثيرا إكررها في مواضيعي و ردودي, قوة مايكرو تكمن بدعم الإعلام لجهازها بشكل منقطع النظير. سواء نتحدث عن الإعلام العام أو إعلام الألعاب. رغم المصائب الإعلامية و تصاريح موظفين مايكرو المعطوبة لا يزال الإعلام يدافع و يلف و يدور و يجد لمايكرو مخرج و إن كان المخرج مخزي, ليس الجميع على هذا الحال لكن الأغلب. لا يهم اذا كانت مايكرو تدفع من أجل ان يدعمها الإعلام, المهم ان الدعم حاظر الان و وقت صدور الجهاز و بعد صدور الجهاز.
2- Xbox Live:
مصدر ربح مدمر. حتى هذا اليوم خدمات مجانية عند المنافسين و مايكرو تلزم جمهورها بالدفع و يدفعون. لا علم لي بكمية الربح لكن بكل تأكيد تغطي خسائر الهاردوير (بيع الجهاز بخسارة) و تكلفة التشغيل و تكلفة الخدمة و تعطي فوق هذا كله ربح متميز.
3- دعم الطرف الثالث:
حاليا جميع شركات الطرف الثالث الغربية و لا أستثني منهم إلا القلة القليلة في علاقة حب غير شريفة مع مايكرو. مايكرو رمت بالزبون في عرض البحر بين أسماك القرش (الناشرين). كل أحلام شركات الطمع و الغش التجاري تحققت. DRM على الألعاب الجديدة و المستعملة! الدعم بيكون هائل و لا أستغرب ابدا ان وصل الوضع لمحتويات حصرية لجهاز مايكرو بالمجان او قريب من المجان شكرا لها. بل وصل الأمر لحرب المنافسين لمايكرو (المسكينة نتيندو). ما زلت أظن ان سبب عداوة EA لنتيندو ليست بسبب مبيعات جهاز نتيندو او سياسة نتيندو, لكن دعما لمايكرو و لا أظنها الوحيدة التي ستحارب المنافسين من اجل دعم مايكرو.
4- جمع المعلومات و بيعها:
كل الشركات تجمع معلومات عن زبائنها و تسخدمها و تبيع هذه المعلومات للشركات المختصة, حتى لعبة Angry Birds تجمع معلومات عن المستخدم و تبيعها. الان مايكرو بصدد تقديم أدق المعلومات بشكل مفصل عن البشر في أي مكان. الكنكت دائما يعمل ليس لإنهم يريدون تصويرك او التعرض لأسرار المنزل لكن يريدون معرفة ماذا تشرب و انت تلعب, ماذا تأكل, اكاد اقسم ان الكاميرا تستطيع التعرف على علبة البيبسي التي بيدك و تسجل الزمن و الولاية و المدينة و حتى حجم القنينة ثم تعرض المعلومات الهائلة و الدقيقة للبيع بسعر رئة و كليتين و ذراع.
5- جمهور هالو و كال اوف دوتي لا يهمه امر:
جمهور ألعاب الFPS سيسجل تواجده و لا يهمه سياسة مايكرو و لا حلبهم و سيدعمهم, المهم إبرة الإدمان.
6- كل شيئ بحقة:
الجميع ملزم بدفع رسوم, سواء كان مطورا او ناشرا او زبون, حتى الباتش لأي لعبة لإصلاح خطأ تقني جسيم لابد تفدع رسوم (اربعون ألفا دولار, دولار ينطح دولار), لذلك و حتى هذا اليوم بعض ألعاب الإندي على 360 بها أخطاء تقنية إصلاحها سهل و متواجد لكن لا يمكلون مزانية الرسوم.
7- المال يأتي من كل مكان:
مبيعات الألعاب, مبيعات الألعاب المستعملة, مبيعات الطرفيات الصادرة من مايكرو و مبيعات طرفيات الطرف الثالث (لابد تدفع رسوم عشان تصدر يد تحكم او غيرها), مبيعات الأفلام والمسلسلات و تأجيرها, Xbox Live, الإعلانات في الداش بورد, مبيعات معلومات الزبائن, ألعاب الإندي و الDLC, مبيعات المساحات الإظافية على الكلاود.
و بهذه الخطة المحكمة ستتربع مايكرو على عرش الأرباح المالية و ربما حتى مبيعات الجهاز قد تسحق المنافسين و ان قامت سوني بإعلان DRM free لجهازها القادم و أصدرت نتيندو عناوين ماريو و زيلدا.
التعديل الأخير: