اووو :$.. كنت ناوي استنى اخلصها قبل ما اكتب الرد لكن دام الموضوع كدة يلا نشارك انطباعات. ليش لا.
3 جيمز. 12 ساعة.
بوكيمون سورد اند شيلد رائعة. فعلاً، فعلاً، رائعة. وshaping up to be واحدة من أفضل الأجزاء عندي.
وهذا غريب، لأني اقدر بسهولة على رؤية المآخذ. واقدر بسهولة اشوف ليش في قطاع كبير من الفانز زعلانين. في اشياء غائبة في اللعبة بشكل غريب فعلاً، وخطوات للخلف الـ cynic بداخلي يقول انها حصلت من أجل تسويق خدمة Pokemon Home القادمة في فبراير.
لكن هذا ليس موضوع هذا الرد. المحادثة حول سورد اند شيلد سيكون لها رد آخر في مكان آخر، اما هذا الرد فهو رأيي فيما تقدمه اللعبة وليس ما لا تقدمه. وما تقدمه هو -
حدث في Let's Go، لكن كانت هناك الإحتمالية انه حدث فقط لأن Let's Go لا تحتوي الا على 151 بوكيمون، والتطبيق لم يكن مثالياً في Let's Go.
اما هنا فحدث مع 400 بوكيمون غالبهم يمكنك ان تراهم يتمشون في العالم، ومشاكل التطبيق في Let's Go حلت هنا. البوكيمونات تتفاعل مع البيئة ومعك بشكل أشعر وتشعر بأنها جزء منها بشكل أفضل، والأهم، thrill مقابلة بوكيمون في العشب وعدم معرفة من هو حتى تقاتله مازال موجود. كيف؟ عن طريق علامات تعجب تظهر في العشب احياناً ولديك الخيار ان كنت تريد التقدم لها ام لا. علامات التعجب تلك تخفي وراءها بالعادة البوكيمونات الأكثر ندرة وقوة.
هذا حل ذكي يحافظ على مزايا القتالات العشوائية ويتخلص من كل عيوبها في نفس الوقت، وراق لي كثيراً كم ان العالم حيوي والبوكيمونات تمشي حولك بكل مكان حتى خارج العشب، خصوصاً بالـ Wild Area.
بعض الناس يتساءلون ماذا قدمت سورد اند شيلد من جديد للسلسلة، وانا اجيب انها ان لم تقدم الا نظام الـ encounters الجديد لكفاها، واستغرب من تهميشه بالكامل بالمحادثة.
أول اربع اجيال من بوكيمون كانت تجري أحداثها بمنطاق مستمدة من مقاطعات يابانية مختلفة، ثم من الجيل الخامس قررت السلسلة الخروج من اليابان واستمد اونوفا استلهامه من نيو يورك، لكن لم يكن التطبيق بالجودة المطلوبة ولم يعطي اونوفا شعوراً مختلفاً حقاً عن الأقاليم الأربعة الأولى فعلاً. حصلت محاولات خفيفة في تمييز كالوس في XY كفرنسا، لكن الانتصار الحقيقي كان في الولا، الذي كان مستلهماً من هاواي وبان هذا على كل جوانبه، معطياً الإقليم روحه الخاصة المختلفة عن أي اقليم آخر سبقه.
سؤال كان يحيرني في حقبة ما بعد Sun/Moon هو، هل كان الولا حالة شاذة؟ هل كان بهذه الحيوية والطاقة والإختلاف لأنه هاواي، وهل لن يتكرر هذا مجدداً؟
الإجابة على كل هذه الاسئلة هي لا. جالار وضع فيه نفس الجهد والإهتمام بالتفاصيل والحياة التي تم وضعهم في الولا.
من معمارية المباني، الى مظهر الحقول، الى الموسيقى اوروبية الطابع، الى حتى الحوار، واستعمال مردفة Mum بدلاً من Mom، وكلمات مثل Mate وغيرها. انت دائماً تتذكر انك تلعب في بريطانيا بوكيمون.
لكن الأمر ليس Aesthetic فقط، بل يمتد ايضاً الى themes اللعبة وثقافة الاقليم، ولعل أوضح مثال على هذا هو هوس جالار برياضة قتالات البوكيمون، والذي يستلهم بشكل واضح من الهوس الإنجليزي بكرة القدم (وسأتحدث عن هذا بالتفصيل بالنقطة التالية)، لكن يمكنك رؤية ما أتحدث عنه بغالب جوانب اللعبة الأخرى.
مثلاً، هناك وفرة غير طبيعية من بوكيمونات اونوفا التي تعيش في جالار، وهذا منطقي عندما تتذكر ان جالار بريطانيا للولايات المتحدة التي هي اونوفا، وبالغالب الكثير من بوكيمونات اونوفا أصلها من جالار.
ماذا عن ثيم تلوث البيئة الواضح في الكثير من البوكيمونات هذا الجيل مثل الـ Galarian Cursola وEiscue الذين وصلوا لشكلهم الحالي بسبب الاحترار الأرضى، او الـ Galarian Weezing الذي عاش بين دخان المصانع مايكفي حتى وصل لشكله الحالي. هذا بلا شك مستمد من كون بريطانيا هي حيث حدثت الـ Industrial Revolution التي قادت العالم لهذه النقطة.
هناك الكثير من التفاصيل والتفاصيل الذي تجعل جالار واحداً من اروع المناطق بتاريخ سلسلة بوكيمون، وربما هو في المركز الثاني لدي بعد الولا (ساتأكد من هذا حين انهي اللعبة). ان كان هذا هو الستاندراد الجديد للأقاليم في العاب بوكيمون، فأنا في غاية السعادة.
- قتال البوكيمون كرياضة فائقة الشعبية
كون عالم بوكيمون مهووس بالبوكيمون، ليس جديداً. لكن الـ Pokemon League لم يكن قط... كيف أقولها... شيء يبدو ان العالم في غاية الاهتمام به. هناك انت ومنافسك تحاولان الصعود للقمة، وباقي العالم يمارس حياته الطبيعية بعيداً عن ذلك. الجيمز غرف مغلقة صغيرة تقاتل فيها الليدر ليعطيك وسامك وتتجه للمدينة التالية with little fanfare وهكذا.
هذا شيء لم الاحظه ابداً من قبل، حتى تحدته سورد اند شيلد.
بشكل مستلهم بوضوح من الهوس الإنجليزي بكرة القدم، جالار مهووس برياضة قتال البوكيمون. هي في هذا الإقليم حدث رياضي prestigious من الدرجة الأولى، والعالم يدور حوله فعلاً.
من اللحظة الأولى تعرفك اللعبة بالتشامبيون Leon، الرجل الذي لم يخسر قتال بوكيمون في حياته قط، وتريك كم هو celebrity بهذا العالم كونك تراه للمرة الأولى على التلفاز بين آلاف المشجعين في ستاديم عملاق. هذا هو الـ target الذي عليك الوصول عليه.
ولتؤكد اللعبة ان هذا الـ League مختلف عن أي آخر قد لعبته بحياتك، انت لا يمكنك دخوله فقط بكل بساطة، بل تحتاج endorsement من جهة مهمة تثبت كون لديك ماتقدمه لصناعة الـ entertainment الضخمة هذه. ومبكراً جداً، ترى الـ Gym Leaders كلهم باستعراض عملاق، ترى منافسينك الـ endorsed من جهات مختلفة عنك، وتفهم ان هذه المرة القصة ليست عن فريق شرير وبوكيمون اسطوري بالضرورة. القصة هنا، في غالبها، عن الـ League نفسه. عن هذا الحدث الرياضي الـ prestigious.
الـ Gym Battles مختلفة تماماً عن السابق. يبدأ الجيم بـ trial تشبه كثيراً الـ trials بالولا، وتتراوح حتى الآن بين دنجنز وميني جيمز مسلية وقتالات بشروط مثيرة للإهتمام. كل Gym Trial قدم لي تجربة مختلفة عن الذي سبقته وكان مسلياً حقاً.
ثم الحدث الرئيسي عندما تدخل على الـ Gym Leader.. وهنا يظهر الأبجريد الضخم بالبريزنتيشن في هذه اللعبة. القتال مع الـ Gym Leader يحدث في ستاديم ضخم، وسط آلاف المشجعين، مع
هذا اللحن الصاخب الأيقوني اولريدي الممتزج باصوات المشجعين في الخلفية. اللحن يتغير بناء على مجرى القتال، الـ Gym Leader يحدثك خلال القتال، وعندما يحدث الـ Dynmax (الحصري فقط للـ Gyms) تشعر حقاً انك تقاتل Boss Fight حقيقي. بأجزاء بوكيمون السابقة، خصوصاً الأخيرة، نادراً ماكنت تشعر أن الـ Gym Leader يختلف حقاً عن اي Trainer آخر قاتلته بالطريق له. سورد اند شيلد، بالفرق الضخم في البريزنتيشن، حصرية الديناماكس، بالإضافة لزيادة عامة بصعوبة اللعبة (يب)، تبني الـ Gym Leaders كـ Boss Fights لا يمكنك حقاً الا تميزهم عن باقي المدربين.
المنافسين لا يقلون تسلية. بهذا الجزء لديك 3 منافسين، كل منهم endorsed من جهات مختلفة وبشخصيات مختلفة. بين المسالم الصديق والمغرور المتعجرف والكوول الهادئة، لكن يجمعهم هدف واحد هو ان يصبحوا مدرب البوكيمون الأقوى في جالار. لكل منهم لحنه الخاص (الرائع) والتفاعل معهم دائماً بغاية التسلية. احياناً يقاتلون بعضهم ايضاً وقتالاتهم تقود لدراما في القصة، ولعمري ان هذه الدراما الرياضية التي تذكرني بـ Tournament Arcs الشونين القتالي هو شيء كان عليه ان تقوم به بوكيمون منذ زمن بعيد.
هل وضحت بما يكفي كم احب جالار والثيم الرياضي التنافسي الجديد للعبة؟ جيد.
على عكس الكثيرين، لست اكبر محب لبوكيمونات الأجيال القديمة، وخصيصاً الأول، وأرى ان الجيلين السادس والسابع هما الأفضل في السلسلة بتصميم البوكيمونات. جالار انضم اليهما لكن مع فرق، امتيازه ليس فقط بالتصميم هذه المرة.
انا لا اصدق للحظة أن حذف البوكيمونات القديمة حدث من أجل balance اللعبة او اي من هذا الهراء، هو حدث لأنه كان inevitable على أي حال وجيم فريك شعروا أن الإنتقال للـ HD قد تكون لحظة مناسبة لحدثوه مع إطلاق Pokemon Home. اما بعد، الحق يقال، هناك اهتمام كبير بـ competitiveness البوكيمونات هذه المرة. البوكيمونات الجديدة تمتلك في معظمها قدرات مثيرة للاهتمام، الأدوات الجديدة والضربات الجديدة مثيرة للإهتمام اكثر. حتى البوكيمون السنجاب من الطريق الأول، لديه gimmicks ممتعة جداً بالقتال الاحترافي.
هذه اشياء تحتاج وقت اكبر لاختبارها، لكن بين التصاميم والأفكار والأبيلتيز، هذا الجيل يبدو انه على طريقه ليكون احد اجيالي المفضلة على الإطلاق من ناحية البوكيمونات.
- ماتبقى بشكل عام لأن الرد طال مني أكثر من ما توقعت
هناك الكثير من التحسينات والأشياء التي أعجبتني في اللعبة سأذكرها الآن بشكل عام، بما أني غطيت النقاط التي اعتقد انها الرئيسية بجعل هذا الجزء landmark بالنسبة لي بالتفصيل.
- اطنان من تحسينات الـ QoL. الـ Fast Travel يفتح مبكراً، لديك access دائم للـ PC، اضافة اداة تسمح لك بالهروب من المعارك الصعبة وبالتي تشجعك على استكشاف الـ Wild Area أكثر.
- ابجريد واضح بالصعوبة. اللعبة ليست دارك سولز او اي شيء، وانا العب Nuzlocke الآن فلست أفضل من يمكنه التحدث عن هذا، لكن اللعبة بشكل واضح أنها موزونة حول الـ exp. share لأول مرة، والـ trainers يمتلكون بوكيمونات أكثر واقوى بكثير من المعتاد للسلسلة خصوصاً باجزاءها الأخيرة. الجيم الرابع (نصف اللعبة) تمتلك 4 بوكيمونات اولريدي. هذا نفس العدد الذي كان يمتلكه منافسك في XY بعد ان تختم اللعبة.
- قل ما تريد عن الجرافيكس وكيف هي لعبة 3DS متنكرة. انا اعتقد ان اللعبة هذه جميلة للغاية على العين ومطربة للأذن. لعبة دافئة لعبها يجلب السعادة. الآرت دايركشن جميل للغاية والموسيقى أجمل. تصاميم الشخصيات البشرية بسهولة الأفضل في السلسلة.
- الـ Max Raids اضافة ممتازة وممتعة للغاية وrewarding. مشكلتي معها انها rewarding أكثر مما ينبغي بشكل يكسر اللعبة لهذا أجلتها حتى اختمها.
- الـ Wild Area كذلك اضافة ممتازة جداً وفيها بوتينشل كبير للمستقبل، لكن لم يرق لي ابداً قرارهم بأن يمنعوك من صيد البوكيمونات القوية ليوزنوها، واتمنى ان يزيلوه بالجزء اللاحق.
- خيارات الـ customization في الملابس والشعر وشكل الشخصية عادت مثل XY وافضل اخيراً. الـ League Card يعطي مساحة اكبر للكوستميزيشن والتعبير عن الذات احببتها جداً.
- هناك الكثير من العلاقات والماضي الملمح له في اللعبة والمذكور في بطاقات الـ Gym Leaders والمنافسين يعطي العالم بعداً اضافياً ويغمسك أكثر في شخصياته. الـ Gym Leaders هنا شخصيات للمرة الأولى خارج مانجا بوكيمون ادفنشر.
- أبجريد كبير في الـ pacing حدث بفضل السماح لك بتجاوز اغلب الـ tutorials، غياب القتالات العشوائية، وبعض القرارات الذكية الأخرى المتناثرة.
- البوكي كامب اكثر شيء كيوت بالحياة.
والكثير والكثير والكثير من التفاصيل الصغيرة.
هل هذا يعني ان Sword and Shield لعبة مثالية؟ قطعاً لا. اللعبة اخذت خطوة عملاقة للخلف في الـ Online Play جداً ازعجتني، ولا اصدق ان XY على الـ 3DS كان اللعب فيها مع اصدقاءك اسهل!
وبعض الروتس أقصر مما ينبغي واعتقد ان هذا كان ثمن الـ Wild Area. أعتقد ان هناك حلاً للتوفيق بين الإثنين بشكل أفضل. على عكس بعض الإشاعات هناك dungeons ثو، ولا اراهم يختلفون في الطول كثيراً عن الأجزاء القديمة. قد يبدون اقصر لأن لديك خيار تفادي البوكيمونات بدلاً من القتالات العشوائية.
لكن، والحق يقال، هذه أكثر مرة استمتعت فيها بلعب مين ستوري بوكيمون منذ زمن بعيد. بصراحة، جزء كبير من هذا يعود لكوني العبها Nuzlocke، وجزء آخر يعود لأني العبها مع
@Novrī stré Víena XIII و
@Yuki بقوانيننا الخاصة، وصدقاً ان التجربة الاجتماعية هي دائماً ماتجعل بوكيمون لعبة استثنائية، لكن جزء كبير آخر يعود لكون Sword and Shield لعبة بوكيمون ممتازة.
ان كنت تريد نسخة بوكيمون من بريث اوف ذا وايلد، هذه ليست هي، وتلك بالغالب لن تحدث ابداً ولست متأكداً ان كنت اريدها ان تحدث لأسباب قد نتحدث عنها لاحقاً.
لكن ان كنت محباً للسلسلة وعالمها وتريد تجربة بوكيمون ممتازة نقاط قوتها تكمن بالجوانب التي ذكرتها بالرد، لا اعلم لماذا انت لا تلعب سورد اند شيلد الآن. الشيء الذي أخرني بالتحدث عنها حتى الآن (وكنت انوي أكثر) هو أن تركها للتحدث عنها في حد ذاته تحدي. اللعبة pure joy.
قفزة جيم فريك للـ HD لم تكن بلا خسائر، لكن على عكس اغلب قفزات المطورين اليابانيين الآخرين بتاريخ هذه الصناعة، لا يمكنني القول اني غير راضٍ بالنتيجة.