hussien-11
Senior Content Specialist
https://www.true-gaming.net/home/408415/
في العام المالي السابق، و الذي انتهى في مارس 2019، باعت كابكوم ألعاباً على السويتش أكثر من الإكس بوكس
هذا مع أن ألعاباً مثل ريزدنت ايفل7، ديفل ماي كراي5، مونستر هنتر وورلد (في الغرب) موجودة على الإكس بوكس و ليست موجودة على السويتش.
6.5 مليون لعبة تم بيعها على البلايستيشن4
1.9 مليون لعبة تم بيعها على السويتش
1.2 مليون لعبة تم بيعها على الإكس بوكس ون
المجموع 9.7 مليون لعبة تم بيعها في المتاجر.
فيما يتعلق بالمبيعات الرقمية، لم تكشف كابكوم عن الأرقام و لكن إجمالي الفيزكال + الديجيتال وصل إلى 15.3 مليون لعبة
هذا يعني أن الشركة باعت 5.6 مليون لعبة رقمية.
أردت نشر هذا الموضوع، للتوثيق، لا أحد يستطيع أن يُجادل بأن ألعاب الشركة تبيع على الجهاز، و أن لها جمهوراً على المنصة، مع أنها لم تستثمر ما يكفي من الجهد لتبني هذا الجمهور من الأساس
في كل سنة، يُصبح دعم كابكوم على الجهاز، أسوأ من العام الذي سبقه! رغم أنها تُحقق مبيعات جيدة للغاية على المنصة.
في بداية صدور الجهاز، أصدرت كابكوم ألعاباً دعمت مزايا الجهاز و بأسعار مناسبة للبعض
ألترا ستريت فايتر 2 ضمت طور حصري للنسخة (رغم السعر المرتفع)
أوكامي دعمت التحكم الحركي و التحكم باللمس و صدرت ب20$
ريزدنت ايفل ريفيليشنز2 دعمت التحكم الحركي و صدرت ب20$
رغم أن جميع هذه الألعاب باعت جيداً نظراً لطبيعتها (ستريت فايتر 2 باعت أكثر من نصف مليون نسخة، و ريزدنت ايفل ريفيلشنز كولكشن باعت أكثر من 250 ألف نسخة)
إلا ان دعم كابكوم أصبح أسوأ، ألعاب مثل ريزدنت ايفل 4 أصبحت لا تدعم التحكم الحركي، و سعر الألعاب أصبح أغلى من باقي المنصات! لماذا ؟
ريزدنت ايفل 4 و زيرو و ريميك، سعر الواحدة 30$، أغلى ب10$ من باقي المنصات
ألعاب ديفل ماي كراي تصدر بصورة منفصلة و أغلى من باقي المنصات
لا يوجد أي نوع من التسويق
و لا دعم لمزايا الجهاز مثل أوكامي و ريزدنت ايفل ريفيليشنز2، و لا أي شيء
و لا يوجد مشاريع جديدة حصرية، و حتى ألعاب الشركة الرئيسية لا تنقلها للجهاز.
كابكوم ترتكب جرائم بحق المنصة و مالكيها.
السؤال هو: رغم النتائج الجيدة، لماذا أصبح دعم كابكوم للجهاز... أسوأ مما كان عليه بالأصل؟
في العام المالي السابق، و الذي انتهى في مارس 2019، باعت كابكوم ألعاباً على السويتش أكثر من الإكس بوكس
هذا مع أن ألعاباً مثل ريزدنت ايفل7، ديفل ماي كراي5، مونستر هنتر وورلد (في الغرب) موجودة على الإكس بوكس و ليست موجودة على السويتش.
6.5 مليون لعبة تم بيعها على البلايستيشن4
1.9 مليون لعبة تم بيعها على السويتش
1.2 مليون لعبة تم بيعها على الإكس بوكس ون
المجموع 9.7 مليون لعبة تم بيعها في المتاجر.
فيما يتعلق بالمبيعات الرقمية، لم تكشف كابكوم عن الأرقام و لكن إجمالي الفيزكال + الديجيتال وصل إلى 15.3 مليون لعبة
هذا يعني أن الشركة باعت 5.6 مليون لعبة رقمية.
أردت نشر هذا الموضوع، للتوثيق، لا أحد يستطيع أن يُجادل بأن ألعاب الشركة تبيع على الجهاز، و أن لها جمهوراً على المنصة، مع أنها لم تستثمر ما يكفي من الجهد لتبني هذا الجمهور من الأساس
في كل سنة، يُصبح دعم كابكوم على الجهاز، أسوأ من العام الذي سبقه! رغم أنها تُحقق مبيعات جيدة للغاية على المنصة.
في بداية صدور الجهاز، أصدرت كابكوم ألعاباً دعمت مزايا الجهاز و بأسعار مناسبة للبعض
ألترا ستريت فايتر 2 ضمت طور حصري للنسخة (رغم السعر المرتفع)
أوكامي دعمت التحكم الحركي و التحكم باللمس و صدرت ب20$
ريزدنت ايفل ريفيليشنز2 دعمت التحكم الحركي و صدرت ب20$
رغم أن جميع هذه الألعاب باعت جيداً نظراً لطبيعتها (ستريت فايتر 2 باعت أكثر من نصف مليون نسخة، و ريزدنت ايفل ريفيلشنز كولكشن باعت أكثر من 250 ألف نسخة)
إلا ان دعم كابكوم أصبح أسوأ، ألعاب مثل ريزدنت ايفل 4 أصبحت لا تدعم التحكم الحركي، و سعر الألعاب أصبح أغلى من باقي المنصات! لماذا ؟
ريزدنت ايفل 4 و زيرو و ريميك، سعر الواحدة 30$، أغلى ب10$ من باقي المنصات
ألعاب ديفل ماي كراي تصدر بصورة منفصلة و أغلى من باقي المنصات
لا يوجد أي نوع من التسويق
و لا دعم لمزايا الجهاز مثل أوكامي و ريزدنت ايفل ريفيليشنز2، و لا أي شيء
و لا يوجد مشاريع جديدة حصرية، و حتى ألعاب الشركة الرئيسية لا تنقلها للجهاز.
كابكوم ترتكب جرائم بحق المنصة و مالكيها.
السؤال هو: رغم النتائج الجيدة، لماذا أصبح دعم كابكوم للجهاز... أسوأ مما كان عليه بالأصل؟