hits counter

في العام المالي السابق، كابكوم باعت ألعاب على السويتش أكثر من الإكس بوكس

Golden Wind

True Gamer
1 ادائها اعلى من x2؟ ما عندي فكرة بالمناسبة بس استفسر لانه X2 نزلت بعد فتوقعت ان ادائها بيكون اعلى ، وهل فعلا رقاقات الجوالات معيار يوم ما تقدر تشغل الالعاب الكبيرة؟
حسب اللي اعرفه ان الX2 تستخدم للسيارات فقط وما تتواجد على الاجهزة الذكية بس مش متأكد والفرق مش كبير بينها وبين الX1 (يا ليت احد يأكد كلامي). متى بكلامي قلت انها معيار للألعاب الكبيرة؟ كلامي هو توضيح أن الجهاز كمحمول يعتبر خارق ونينتيدو عملت اللي قدرت عليه علشان يصير بهذي القوة. عكس مثلًا أجهزتها السابقة اللي ما حطّت فيها أي جهد علشان يكون الجهاز على الأقل قوي أو منافس.
 

hussien-11

Senior Content Specialist
حسب اللي اعرفه ان الX2 تستخدم للسيارات فقط وما تتواجد على الاجهزة الذكية بس مش متأكد والفرق مش كبير بينها وبين الX1 (يا ليت احد يأكد كلامي).

الفرق ملحوظ و ليس بالبسيط

لكن صحيح، رقاقة X2 لم تُطور للاستعمال في جهاز تابلت، بل من أجل السيارات و الذكاء الاصطناعي و ما شابه، و هي مستعملة في بعض سيارات Tesla و مرسيدس، هي حتى غير مستعملة في أجهزة Nvidia Shield.

حتى يتم استعمالها في جهاز مثل السويتش أو في أجهزة Nvidia Shield، يجب أن يتم عمل re-purpose لها.
 

Super Shadow

True Gamer
يضحكني اللي يقول ان قدرات الجهاز متواضعة وكأنهم نسوا انه جهاز الألعاب الوحيد بالسوق. وقت نزوله ب٢٠١٧، كان الجهاز يعتبر cutting edge، وكان يمتلك الرقاقة الأحدث من انفيديا (Tegra X1)، المنافس له كان هو Snapdragon 835 الموجود في الS8 وجوالات ذيك السنة.
كجهاز محمول، ما كان يقدر يصير أقوى من كذا؛ هذا هو الحد الأعلى في قوته في معالج الصورة والفريمات. لكن بعض اللاعبين، بشكل ما، يبغون الوضع يصير سحر أو معجزة بأن السويتش يا يشغل witcher 3 ب١٠٨٠ و60 فريم، أو انه جهاز ضعيف تقنيًا.

تبغى تقول ان المظهر ضعيف مقارنة بالPS4، ما في مشكلة قوله على انه ما اشوف له داعي خصوصًا ان الجهاز يعتبر ممتاز كمحمول. لكنه جدًا الوضع مضحك لمن الناس تتشكى من قوته كأنه نينتيندو تعمدت عملته ضعيف علشان تقهر بعض الجيمرز (&)
المشكلة ان الموضوع يتكلم فقط عن دعم كابكوم لجهاز السويتش و البعض دخل في مواضيع مالها علاقة بمضمون الموضوع.
اذا المسألة جت على الامور التقنية و ان محد بيشتري نسخ السويتش فما يحتاج نذكر ألعاب البورت الي نزلت على السويتش و باعوا بشكل ممتاز عليه
 

hussien-11

Senior Content Specialist
منذ أن صدرت ألعاب ريزدنت ايفل 5 و ريزدنت ايفل 6 على السويتش، لم أرها على المتجر الرقمي الأمريكي في الtop 30 و لا مرة، و هذا رغم إضافة التحكم الحركي

كابكوم اغتالت جمهورها على أجهزة ننتندو، و الذي قامت بتكوينه على مدار 30 عاماً، بنجاح

الناس ليسوا أغبياء، و هم لاحظوا برود الشركة تجاه الجهاز و طريقتها "المتعالية" في الإصدار.
 

ryo hazuki

True Gamer
https://www.true-gaming.net/home/408415/

في العام المالي السابق، و الذي انتهى في مارس 2019، باعت كابكوم ألعاباً على السويتش أكثر من الإكس بوكس
هذا مع أن ألعاباً مثل ريزدنت ايفل7، ديفل ماي كراي5، مونستر هنتر وورلد (في الغرب) موجودة على الإكس بوكس و ليست موجودة على السويتش.

6.5 مليون لعبة تم بيعها على البلايستيشن4
1.9 مليون لعبة تم بيعها على السويتش
1.2 مليون لعبة تم بيعها على الإكس بوكس ون
المجموع 9.7 مليون لعبة تم بيعها في المتاجر.

فيما يتعلق بالمبيعات الرقمية، لم تكشف كابكوم عن الأرقام و لكن إجمالي الفيزكال + الديجيتال وصل إلى 15.3 مليون لعبة
هذا يعني أن الشركة باعت 5.6 مليون لعبة رقمية.

أردت نشر هذا الموضوع، للتوثيق، لا أحد يستطيع أن يُجادل بأن ألعاب الشركة تبيع على الجهاز، و أن لها جمهوراً على المنصة، مع أنها لم تستثمر ما يكفي من الجهد لتبني هذا الجمهور من الأساس

في كل سنة، يُصبح دعم كابكوم على الجهاز، أسوأ من العام الذي سبقه! رغم أنها تُحقق مبيعات جيدة للغاية على المنصة.

في بداية صدور الجهاز، أصدرت كابكوم ألعاباً دعمت مزايا الجهاز و بأسعار مناسبة للبعض
ألترا ستريت فايتر 2 ضمت طور حصري للنسخة (رغم السعر المرتفع)
أوكامي دعمت التحكم الحركي و التحكم باللمس و صدرت ب20$
ريزدنت ايفل ريفيليشنز2 دعمت التحكم الحركي و صدرت ب20$

رغم أن جميع هذه الألعاب باعت جيداً نظراً لطبيعتها (ستريت فايتر 2 باعت أكثر من نصف مليون نسخة، و ريزدنت ايفل ريفيلشنز كولكشن باعت أكثر من 250 ألف نسخة)

إلا ان دعم كابكوم أصبح أسوأ، ألعاب مثل ريزدنت ايفل 4 أصبحت لا تدعم التحكم الحركي، و سعر الألعاب أصبح أغلى من باقي المنصات! لماذا ؟
ريزدنت ايفل 4 و زيرو و ريميك، سعر الواحدة 30$، أغلى ب10$ من باقي المنصات
ألعاب ديفل ماي كراي تصدر بصورة منفصلة و أغلى من باقي المنصات

لا يوجد أي نوع من التسويق
و لا دعم لمزايا الجهاز مثل أوكامي و ريزدنت ايفل ريفيليشنز2، و لا أي شيء
و لا يوجد مشاريع جديدة حصرية، و حتى ألعاب الشركة الرئيسية لا تنقلها للجهاز.

كابكوم ترتكب جرائم بحق المنصة و مالكيها.

السؤال هو: رغم النتائج الجيدة، لماذا أصبح دعم كابكوم للجهاز... أسوأ مما كان عليه بالأصل؟
اغلب احدث العاب كابكوم موجودة على خدمة ال game pass انا شخصيا ما اشتريت هذي الالعاب لكن لعبتهم عن طريق الاشتراك . مثل ديفل ماي كراي و مونستر هنتر
 

Super Shadow

True Gamer
منذ أن صدرت ألعاب ريزدنت ايفل 5 و ريزدنت ايفل 6 على السويتش، لم أرها على المتجر الرقمي الأمريكي في الtop 30 و لا مرة، و هذا رغم إضافة التحكم الحركي

كابكوم اغتالت جمهورها على أجهزة ننتندو، و الذي قامت بتكوينه على مدار 30 عاماً، بنجاح

الناس ليسوا أغبياء، و هم لاحظوا برود الشركة تجاه الجهاز و طريقتها "المتعالية" في الإصدار.
المضحك بالموضوع انك يوم تشوف لعبة ضخمة نفس ويتشر تصدر بشكل كامل على الكارتدج حتى مع كامل حزماتها بينما رزدنت ايفل ٤ هي الوحيدة الي انحطت على الكاردتج دون ٥ و ٦ تعرف ان شغل كابكوم استهبال.
حتى كولكشن ميجا مان الي مش فاهم ليش مخلين النص الثاني من الكولكشن رقمي رغم ان هذيل رومات بأحجام صغيرة جدا! لول
 

king zell

Network Director
Administrator
كابكوم الجديدة مختلفة

لو هذي كابكوم القديمة كان شفنا ألعاب حصرية للجهاز بفكرة ذكية، للحين أتذكر زاك أند ويكي و فيوتفل جوي و باور ستون
 

CTM

Banned
تصرف سليم من كابكوم في معاملة السويتش كمنصة ثانوية
اي شركة ترغب في النجاح على مستوى العالم عليها باستهداف PC و PS و XBOX
رأينا نجاح ري2 ودمك5 ومونستر هنتر ورلد نقديا وتجاريا والفضل يعود لاصدار هذه الالعاب على المنصات المناسبة
ما يخالف هذا الا الكلام الا فان بوي متعصب ما يرضى عن الشركة الا اذا اصدرت اللعبة على منصته المفضلة
وفي النهاية نقول كابكوم عادت
 

king zell

Network Director
Administrator
تصرف سليم من كابكوم في معاملة السويتش كمنصة ثانوية
اي شركة ترغب في النجاح على مستوى العالم عليها باستهداف PC و PS و XBOX
رأينا نجاح ري2 ودمك5 ومونستر هنتر ورلد نقديا وتجاريا والفضل يعود لاصدار هذه الالعاب على المنصات المناسبة
ما يخالف هذا الا الكلام الا فان بوي متعصب ما يرضى عن الشركة الا اذا اصدرت اللعبة على منصته المفضلة
وفي النهاية نقول كابكوم عادت

استهداف PS4/XB/PC شي ذكي و منطقي فهم أكبر قاعدة مستخدمين في العالم

و حتى إن كنت تحقق نجاح كبير، جزء من الفشل هو إنك ما تستغل الفرص الممتازة اللي أمامك و اللي كان ممكن تخلي نجاحك أكبر

المنصة الثانوية اللي تتكلم عنها هي أكثر جهاز مبيعا في العالم حاليا

اذا شركة ما تصدر عليها ألعاب فهذا معناته إنها مضيعة فرص مهمة موجودة أمامها

سكوير اينكس نزلت عالجهاز لعبة حصرية مصممة خصيصا له، الكل اعتقد إنها بتحقق نجاح محدود و انتهى بها المطاف بتحقيق أرقام غير متوقعة، و تصدرت المبيعات الشهرية في أمريكا أمام ألعاب صدرت على أجهزة متعددة ، أتكلم طبعا عن أوكتوباث

كابكوم عندها إمكانيات تطوير كبيرة و تقدر تقدم أكثر عالسويتش، الفرصة موجودة
 
أعلى