FANTASTIC DREAM
sugar man, colors to my dreams
قبل سنوات ما بين 2011 و 2013 ، لعبت سكايرم لفترة ليست بقصيرة
أين أصبحت علاقة هذا اللاعب مع سكايرم الأن؟
ففي هذا المقال قد ذكرت بعض القرارات التصميمية التي أعجبتني و حسنت من تجربتي، ستتعرفون عليها فيه. و ذكرت بعض من الحجج التي أرجو أ تحوز على إقناعكم.
- هذا المقال التالي ، يعكس رأيي عن اللعبة بعد 12 ساعة من لعبها، لكن لا يعكس 40 ساعة فما فوق من اللعب، قد ينقلب رأيي عن اللعبة مع التقدم لكني سأبقى أدلي بحسناتها-
مقدمة القصة
أنا في عربة خشبية قديمة تتحرك إلى أن جروني نحو ساحة للإعدام ، لست متحيراً و إلى ما شابة
و لست خائفاً لإني سأنجو في النهاية، و حينما.... و حينما... أعطتني اللعبة قائمة لإختيار عرقي و شكلي ، إستغرقت في التفكير لتشكيل Salwa. و عندما إنتهيت جاء التنين و دمر القرية.
Salwa ، على قدر ما كنت تريدين ان يكون لك كيانك الخاص! لكن أنتي لست كذلك، أنتي لست بطلة مقتدرة لا تخشى التنانين في قصة خيالية... أنتي مِرأتي و أعيني نحو هذا العالم
و قدراتك و ما أٌعطيت من Inputs من خلالك لأجري بك أو أقاتل أو أتحرك إلى حيث أريد! بإسمي ك لاعب أصنعك في سكايرم... لأكون أنا الفضائي القادم من حضارة متقدمة ليستكشف من خلالك عالماً داكناً مثيراً.
أنا الحقيقة
أنا الفضائي
القتال في اللعبة ليس بالسطحية التي كنت أتصورها! ظننته مملاً...
حينما إنزويت عن المسار الأساسي لأستكشف إحدى الكهوف القريبة
نعم، قمت بتكرار الإستراتيجية في كثير من المواجهات بعدها وبالتحديد في 5 كهوف
فنعم، لم يكن علي الضرب فقط، بل مريت بمشاكل تتطلب مني أن أكون أقوى لو لم يكن لها حل الأن ، و بعضها تطلب مني أن أفكر أكثر في كيف أستعمل الخيارات المتوفرة.
مثلاً في...
و مثال أخر
و هناك خيارات أكثر
في إستكشافاتي تعرفت على عدد قليل من الأسلحة اللي تمتلك تأثيرات مثل النار
و أحدها أدهشني بإنه يجعل الأعداء فوق مستوى 10 في طور الهرب ليعطيني نافذة أكبر لأهجم عليهم
فنعم، القتال ليس سطحياً.
ما زال هناك الكثير لتعلمه و الكومبات يستطيع أن يكون ممتعاً لفترة طويلة. لكن هذا ليس رأيي النهائي في الكومبات، و اتوقع إنه سيتغير في مراحل عديدة حينما أتقدم في اللعبة.
سأفعل كل شيء
أنا فضائي! مالذي يفترض علي فعله؟ أن أقوم بالتمثيل أني أحدهم في سكايرم! لا... لا، أنا أعرف الحقيقة، هذا المكان ليس إلا متنزه و ملاهي بالنسبة لي....عموماً...
أنا لعبت زيلدا هذه السنة ، و بقوة، أستطيع أن أرى التشابه في فلسفة تصميمها للعالم المفتوح مع سكايرم
لاحظ، إن كثير من الألعاب الكبيرة التي نلعبها حالياً لديها "لا خطية" من ناحية إختيارك للمهمات التي تريد إنهاءها تالياً و أولاً و ثانياً، لكن الفرق في سكايرم و زيلدا، أن كمية المحتوى المفتوح لك من البداية كبير جداً
عموماً، كلا زيلدا و سكايرم لديهما نقطة قوة مشتركة : كل شيء تسويه في عالمهما من أقل مهمة إلى أكبر مهمة ، و من أصغر شراين لأكبر دنجن، له قيمة لك
القيمة ذي مرتفعة ، لإن كل شيء راح تسويه في اللعبتين راح يساهم في رفع قوتك أو زيادة خياراتك و غيره، و بالتالي يساعدك أكثر تتخطى التحديات و تتقدم باللعبة.
فيه فائدة رائعة لهذا الشيء إكتشفتها! لاحظ إن حتى أسهل الألغاز في زيلدا ما راح تمانعها لإنك تعرف إن لغز سهل يعني مدة أقصر نحو حصولك للقوة الإضافية التالية.
عملية حل اللغز، أو عملية القتال في أحد مهمات سكايرم، قد لا تكون أحياناً مثيرة و مشوقة ، لكن راح تشوف إنك "أحياناً" تقدر تتجاهل هشاشة العملية بشكل أسهل لما تكون قيمة كل شيء تسويه مرتفعة لك.
هذا بالضبط أحد عيوب RDR2، هل بعد كل شيء سويته في RDR2 خارج المهمات الأساسية... شعرت معه بضياع الوقت؟
أنا شعرت بهذا.. السبب، لإن قيمة كل task تسويه منخفضة لدرجة إنك تتمنى إنك على الأقل تستمتع فيه لترتفع القيمة، إذا لم تكن حتى العملية ممتعة، فستشعر بضياع الوقت لا شك في ذلك.
حينما تنام أنت تحلم بحبيبتك
حينما أنا الفضائي أنام في سكايرم أحلم بذلك السيف الذي سأقتل فيه التنين
لن تصدقني ، حينما أقول ، أن هذا ما كون شغفي من الأساس نحو إكمال سكايرم.
هذا لإني نظرت من حولي! و رأيت إن الشخصيات جامدة و ذات بعد واحد و غير مثيرة للإهتمام إطلاقاً، و القصص غير مثيرة
لدرجة تساؤلت ، ليش أنا ألعب سكايرم من الأساس، لما لا أطفئ اللعبة و أذهب للنوم؟ هذا لإني تعرفت على هوايتي و شغفي في عالم سكايرم أخيراً.
أنا لعبت هولو نايت هذي السنة أيضاً، و اللعبة دفعتني أتساؤل ليش أنا أكملت 40 ساعة فيها
الnpcs في هولو نايت لديهم مختلف الوظائف و الإهتمامات التي لا يعترفون فقط بها ، بل يعبرون عن مشاعرهم تجاه مطاردتهم لما يحرك شغفهم نحو الحياة في عالم بارد و ميت.
أنا عشت لساعات و ساعات في هول نايت، لإن لدي شغف ، إستكشاف كل ما يمكن إستكشافه في هذا العالم، و سأستمر في هذا مع لعب الإضافات و إكمال اللعبة 100%.
أياً يكن ما أريد القيام به فليكن مغزاي من الوجود في هذا العالم، هو الإجابة على سؤال : لماذا أنا أعيش في سكايرم و ليس في كوكب المريخ؟
أريد أن أحصل على الأسلحة الأكثر قوة فالأكثر قوة، أريد أن أصنعها، أريد سرقتها، أريد أن أحصل عليها! بحثت داخل قلبي عن ماذا أريد....أسف....لكن....هذا...ما وجدت.......!!
سكايرم لديها جانب رائع جداً: أنها تشعرك بقيمة الـ Items التي تحصل عليها، هو شيء يسمونه في عالم تصميم الألعاب ب Endogenous Value.
أبسط مثال له راح تلقاه في سونيك الكلاسيكية
أول سبب ، إن كل الitems في اللعبة تساعدك على الفوز في المراحل و القتالات، الأسلحة بالتحديد ترفع من قوتك.
ثاني سبب، إن الأسلحة هي ورقتك الشبه وحيدة لرفع الattack power لدرجة مرضية
لم أكتشف طريق أفضل منها و لا حتى شجرة القدرات ترفع قوة هجومك للدرجة التي تتخيلها.
ثالث سبب، الأسلحة لديها ندرة قوية جدا
مررت بالكثير و الكثير من المواجهات و عملت loot لمعظم الذين قتلتهم، لكن بالكاد وصلت إلى سلاح بيد واحدة أقوى من 20 attack power.
رابع سبب، ذهبت لعدد من الكهوف ، و كانت حالات فشل قوية ، لذلك تهربت منها... و قررت أن أنتظر إلى أن أحصل على سلاح أقوى يمكنني من قتلهم بشكل أسهل.
بعض الitems هذي مثل اللي حكيت عنها من قبل و لديها تأثيرات رائعة مثل النار ،
بالفعل ساعدتني على أن أتخطى بعذ التحديات، و هي جزء أساسي حالياً من شنطتي و لن أتخلى عنها في أي وقت قريب ~___~.
الخاتمة؟
سكايرم ليست لعبة عظيمة او من ذلك، أنا مستمتع بالطبع، لكن المستوى يعتمد على مجريات التجربة في عشرات الساعات القادمة و كيف راح يتغير رأيي عن بعض الأمور.
لا تخيب أملك، لإن إنطباعاتي ستستمر إلى أن أنتهي من اللعبة بإذن الله. فيه بعض المشاكل لم أذكرها ، هذا لإني أنتظر أن يتكون لدي رأي أعمق في شأنها.
الرحلات الطويلة و الشاقة بالمشي
و هو يعبر الوديان و الغابات و الأنهار
إلى أن بنتهي في وجهه جبل يعرقله
لا طلوعه ممكن و لا إيجاد الطريق أعلاه يأخذ أقل من 5 دقائق من البحث
حط أرجله في كل مدينة قبل أن ينهي تلث المهمات الرئيسية أصلاً!
سرق بالخطأ.. ثم قتل... في أحد المدن و إشتط غضب الرجال و النساء
طاردوه وطاردوه و هو لا حول و لا قوة له.
جرب حظه مع أحد الكهوف و وجدها سهلة
و عمم هذا على نظام القتال باكمله
فتعب و قرر عدم الإكمال.
أين أصبحت علاقة هذا اللاعب مع سكايرم الأن؟
ففي هذا المقال قد ذكرت بعض القرارات التصميمية التي أعجبتني و حسنت من تجربتي، ستتعرفون عليها فيه. و ذكرت بعض من الحجج التي أرجو أ تحوز على إقناعكم.
- هذا المقال التالي ، يعكس رأيي عن اللعبة بعد 12 ساعة من لعبها، لكن لا يعكس 40 ساعة فما فوق من اللعب، قد ينقلب رأيي عن اللعبة مع التقدم لكني سأبقى أدلي بحسناتها-
مقدمة القصة
أنا في عربة خشبية قديمة تتحرك إلى أن جروني نحو ساحة للإعدام ، لست متحيراً و إلى ما شابة
و لست خائفاً لإني سأنجو في النهاية، و حينما.... و حينما... أعطتني اللعبة قائمة لإختيار عرقي و شكلي ، إستغرقت في التفكير لتشكيل Salwa. و عندما إنتهيت جاء التنين و دمر القرية.
Salwa ، على قدر ما كنت تريدين ان يكون لك كيانك الخاص! لكن أنتي لست كذلك، أنتي لست بطلة مقتدرة لا تخشى التنانين في قصة خيالية... أنتي مِرأتي و أعيني نحو هذا العالم
و قدراتك و ما أٌعطيت من Inputs من خلالك لأجري بك أو أقاتل أو أتحرك إلى حيث أريد! بإسمي ك لاعب أصنعك في سكايرم... لأكون أنا الفضائي القادم من حضارة متقدمة ليستكشف من خلالك عالماً داكناً مثيراً.
أنا الحقيقة
أنا الفضائي
القتال في اللعبة ليس بالسطحية التي كنت أتصورها! ظننته مملاً...
حينما إنزويت عن المسار الأساسي لأستكشف إحدى الكهوف القريبة
و لم أكن أفعل غير الضرب و
الإبتعاد مسافة للوراء
و خسرت العديد من المرات في هذا الكهف
إلى أن إستعملت السحر
و تفاديت الإقتراب
و ركزت على الضرب من مسافة مع المشي للخلف ، و حينها فزت
نعم، قمت بتكرار الإستراتيجية في كثير من المواجهات بعدها وبالتحديد في 5 كهوف
لم يكن التمكن إلى لفترة قصيرة
إلى أن وصلت إلى أحد الكهوف
فبالقرب من مدينة جامعة السحر
الوحوش هناك -أشبه بالأغوال- يستخدمون الدرع
مؤثرين جداً في ضرباتهم
يقتربون منك
و لا يترددون في ضربك
لم أستطع هزيمتهم
فنعم، لم يكن علي الضرب فقط، بل مريت بمشاكل تتطلب مني أن أكون أقوى لو لم يكن لها حل الأن ، و بعضها تطلب مني أن أفكر أكثر في كيف أستعمل الخيارات المتوفرة.
مثلاً في...
مهمة صعبة في مواجهة السحرة
في أحد مهمات الإنضمام لجامعة السحرة
في الحقيقة...
دفعتني أن أشتري
مساعد لي من المدينة.
لكي أتمكن من الفوز
و مثال أخر
مهمة في أحد الtemples الغريبة
قادتني أني أتعرف على إستراتيجية بالدرع
حينما أضرب الأعداء بالدرع
يسويلهم stun خفيف
يعطيني نافذة أكبر
و لولاها لما تقدمت في الtemple.
و هناك خيارات أكثر
في إستكشافاتي تعرفت على عدد قليل من الأسلحة اللي تمتلك تأثيرات مثل النار
و أحدها أدهشني بإنه يجعل الأعداء فوق مستوى 10 في طور الهرب ليعطيني نافذة أكبر لأهجم عليهم
فإستعملت الأخير
على بعض الذئاب
التي تأتيني كمجموعة
و تقتلني بسهولة بضرباتهم المتتالية...
لكي أقلل من عدد من يضربني منهم و أصنع أدفانتج أكبر لي في المعركة.
فهزمتهم في النهاية و مررت بسلام.
فنعم، القتال ليس سطحياً.
ما زال هناك الكثير لتعلمه و الكومبات يستطيع أن يكون ممتعاً لفترة طويلة. لكن هذا ليس رأيي النهائي في الكومبات، و اتوقع إنه سيتغير في مراحل عديدة حينما أتقدم في اللعبة.
سأفعل كل شيء
أنا فضائي! مالذي يفترض علي فعله؟ أن أقوم بالتمثيل أني أحدهم في سكايرم! لا... لا، أنا أعرف الحقيقة، هذا المكان ليس إلا متنزه و ملاهي بالنسبة لي....عموماً...
أنا لعبت زيلدا هذه السنة ، و بقوة، أستطيع أن أرى التشابه في فلسفة تصميمها للعالم المفتوح مع سكايرم
لاحظ، إن كثير من الألعاب الكبيرة التي نلعبها حالياً لديها "لا خطية" من ناحية إختيارك للمهمات التي تريد إنهاءها تالياً و أولاً و ثانياً، لكن الفرق في سكايرم و زيلدا، أن كمية المحتوى المفتوح لك من البداية كبير جداً
عموماً، كلا زيلدا و سكايرم لديهما نقطة قوة مشتركة : كل شيء تسويه في عالمهما من أقل مهمة إلى أكبر مهمة ، و من أصغر شراين لأكبر دنجن، له قيمة لك
القيمة ذي مرتفعة ، لإن كل شيء راح تسويه في اللعبتين راح يساهم في رفع قوتك أو زيادة خياراتك و غيره، و بالتالي يساعدك أكثر تتخطى التحديات و تتقدم باللعبة.
فيه temple في سكايرم خلصته بمساعدة طور الذئب اللي أخذته من مهمة للكومبانيون
هما حتى أعطوني سيفي ذو قوة 22 و اللي كان مفيد لي في كل كهف و مواجهة حالياً.
مهمات جامعة السحر جالس تعطيني سحر يساعدني في القتال.
نقاط الخبرة التي تساهم في رفع مستواي أحصلها من كل task أقوم فيه.
فيه فائدة رائعة لهذا الشيء إكتشفتها! لاحظ إن حتى أسهل الألغاز في زيلدا ما راح تمانعها لإنك تعرف إن لغز سهل يعني مدة أقصر نحو حصولك للقوة الإضافية التالية.
عملية حل اللغز، أو عملية القتال في أحد مهمات سكايرم، قد لا تكون أحياناً مثيرة و مشوقة ، لكن راح تشوف إنك "أحياناً" تقدر تتجاهل هشاشة العملية بشكل أسهل لما تكون قيمة كل شيء تسويه مرتفعة لك.
هذا بالضبط أحد عيوب RDR2، هل بعد كل شيء سويته في RDR2 خارج المهمات الأساسية... شعرت معه بضياع الوقت؟
أنا شعرت بهذا.. السبب، لإن قيمة كل task تسويه منخفضة لدرجة إنك تتمنى إنك على الأقل تستمتع فيه لترتفع القيمة، إذا لم تكن حتى العملية ممتعة، فستشعر بضياع الوقت لا شك في ذلك.
حينما تنام أنت تحلم بحبيبتك
حينما أنا الفضائي أنام في سكايرم أحلم بذلك السيف الذي سأقتل فيه التنين
لن تصدقني ، حينما أقول ، أن هذا ما كون شغفي من الأساس نحو إكمال سكايرم.
هذا لإني نظرت من حولي! و رأيت إن الشخصيات جامدة و ذات بعد واحد و غير مثيرة للإهتمام إطلاقاً، و القصص غير مثيرة
لدرجة تساؤلت ، ليش أنا ألعب سكايرم من الأساس، لما لا أطفئ اللعبة و أذهب للنوم؟ هذا لإني تعرفت على هوايتي و شغفي في عالم سكايرم أخيراً.
أنا لعبت هولو نايت هذي السنة أيضاً، و اللعبة دفعتني أتساؤل ليش أنا أكملت 40 ساعة فيها
الnpcs في هولو نايت لديهم مختلف الوظائف و الإهتمامات التي لا يعترفون فقط بها ، بل يعبرون عن مشاعرهم تجاه مطاردتهم لما يحرك شغفهم نحو الحياة في عالم بارد و ميت.
أنا عشت لساعات و ساعات في هول نايت، لإن لدي شغف ، إستكشاف كل ما يمكن إستكشافه في هذا العالم، و سأستمر في هذا مع لعب الإضافات و إكمال اللعبة 100%.
أنا فضائي على عالم سكايرم، مالذي أريد القيام به في بقية حياتي على هذه الأرض القديمة الرمادية!
هل أريد فك الغموض حول السحر مثل ما تفعل جامعة السحرة! هل أريد أن أرى كل ما يمكن أن يخبئه هذا العالم! أو هل أريد أن أسلخ التنانين!
أو هل أريد الزراعة مثل أولئك الفلاحين المساكين بوظائفهم المملة.
أياً يكن ما أريد القيام به فليكن مغزاي من الوجود في هذا العالم، هو الإجابة على سؤال : لماذا أنا أعيش في سكايرم و ليس في كوكب المريخ؟
أريد أن أحصل على الأسلحة الأكثر قوة فالأكثر قوة، أريد أن أصنعها، أريد سرقتها، أريد أن أحصل عليها! بحثت داخل قلبي عن ماذا أريد....أسف....لكن....هذا...ما وجدت.......!!
هو السبب، لما أنا ذهبت إلى المدن المختلفة في طقوس الجليد و المسافات الطويلة
أهرب من التنانين ، و أُقتل من الدببة ~___~
لإني أردت معرفة ما قد يكون هناك من فرصة لصناعة أسلحة و غيره
إلى أن إكتشفت أن صناعة أسلحة أقوى يتطلب رفع في الsmithing من شجرة القدرات
و هذا جعلني ألعب المزيد من المهمات من الكومبانيونز و غيره
و أثناء العملية أرفع لفلي بشكل أسرع.
سكايرم لديها جانب رائع جداً: أنها تشعرك بقيمة الـ Items التي تحصل عليها، هو شيء يسمونه في عالم تصميم الألعاب ب Endogenous Value.
أبسط مثال له راح تلقاه في سونيك الكلاسيكية
لاحظ إنك تقوم بتجميع الحلقات في اللعبة طوال الوقت
و لا تفوت فرصة لذلك
هذا لإن الحلقات تساعدك على النجاة و الحياة في اللعبة
و هذا يرفع ال Endogenous Value.
أول سبب ، إن كل الitems في اللعبة تساعدك على الفوز في المراحل و القتالات، الأسلحة بالتحديد ترفع من قوتك.
ثاني سبب، إن الأسلحة هي ورقتك الشبه وحيدة لرفع الattack power لدرجة مرضية
لم أكتشف طريق أفضل منها و لا حتى شجرة القدرات ترفع قوة هجومك للدرجة التي تتخيلها.
ثالث سبب، الأسلحة لديها ندرة قوية جدا
مررت بالكثير و الكثير من المواجهات و عملت loot لمعظم الذين قتلتهم، لكن بالكاد وصلت إلى سلاح بيد واحدة أقوى من 20 attack power.
رابع سبب، ذهبت لعدد من الكهوف ، و كانت حالات فشل قوية ، لذلك تهربت منها... و قررت أن أنتظر إلى أن أحصل على سلاح أقوى يمكنني من قتلهم بشكل أسهل.
بعض الitems هذي مثل اللي حكيت عنها من قبل و لديها تأثيرات رائعة مثل النار ،
بالفعل ساعدتني على أن أتخطى بعذ التحديات، و هي جزء أساسي حالياً من شنطتي و لن أتخلى عنها في أي وقت قريب ~___~.
الخاتمة؟
سكايرم ليست لعبة عظيمة او من ذلك، أنا مستمتع بالطبع، لكن المستوى يعتمد على مجريات التجربة في عشرات الساعات القادمة و كيف راح يتغير رأيي عن بعض الأمور.
لا تخيب أملك، لإن إنطباعاتي ستستمر إلى أن أنتهي من اللعبة بإذن الله. فيه بعض المشاكل لم أذكرها ، هذا لإني أنتظر أن يتكون لدي رأي أعمق في شأنها.
التعديل الأخير: