FANTASTIC DREAM
sugar man, colors to my dreams
شيء في غاية السوء، انك تجلب نقطة (غير مهمة، و ليست محور أساسي في كل اللعبة) فقط حتى تسخر منها و تُقلل من شأنها
و فوق ذلك تكتب جمل مثل (و لا هو انتقاد و خلاص) و أنت تفعل هذا بحذافيره
هذه تصرفات منتديات 2005، و انقرضت
بالنسبة لي شخصياً، لتذهب الحوارات إلى الجحيم، لا يهمني ذلك
و لن ألعب ريزدنت ايفل من أجل الحوارات أو حتى الشخصيات
ليس هذا ما يُميزها إطلاقاً، و لن يكون.
إذا كنت لا تفهم روعة و عظمة السلسلة، فهذا لا يعني أن الجميع مثلك.
أنا لا أتفق مع كلامه.
لكن أشوف إن الريميك لريزي2 يرجع نفس التجربة، حتى في عناصر كنا نحبها في الريميك الأول!
كيف يا ترى؟
أحد القصص في الريميك الاول
تدخل مكان مشابه للمقبرة و تسمع صوت غريب جاي من أخر المكان(ذلك الوحش!)
تدخل الكوخ اللي في أخر المكان تلقى نار الحطب دوبها مولعة (هل هي تعيش هنا؟ معناها هي قريبة الأن!)
اللعبة تعطيك قليل من المعلومات من الصوت و الصورة ، و تحرك مخيلتك بذلك، و هذا يبني الترقب (تتخيلها تدخل عليك في أي وقت).
هذا البناء للترقب ، موجود في بداية ديمو ريميك 2 ، و عنصر حاضر بقوة!
كيف؟
القصة
تشوف الشرطي اللي يهرب من الزومبيز في الفيديو اللي على الحاسب و يطلب نجدتك (اوه ذلك المكان بيكون فيه زومبي)
تدخل المكان و هو مظلم جداً و بالكاد تقدر ترى
تسمع صوت في أرجاء المكان، صوت كأنه كرسي قاعد يتحرك! (فيه أحد قريب مني الأن)
تشوف جثث طايحة في أحد الغرف و في الممرات (هذولا راح يصحون في أي وقت)
مرت فترة و ما طب علي أي زومبي بشكل مريب و غريب.
تسمع شخص يصرخ و يطلب النجدة و (تعتقد) إنه الوقت الأن تحارب الزومبيز اللي حواليه لكنه بشكل عجيب ترى إنه يعاني في دخول الباب فقط
وين طلع الزومبي في النهاية؟ جنبك على طول! من باب الغرفة و إنت في طريق خروجك.
و ما طلع من الباب اللي طلع منه الشرطي...
تقتل الزومبي أو تهرب منه
تستمر في الهرب عشان تطلع من المكان، تسمع أصوات تكسر زجاج النوافذ (فيه المزيد في الطريق)
تشوف أحد الجثث الطايحة، تستيقظ! (المزيد جايين وراي)
تستمر في الهرب، لكن في إثنين جو قدامك علطول و سدو عليك الطريق!
لازم تقتلهم بسرعة قبل ما يصلون لك اللي خلفك!
كل هذا العك و من وين ممكن يطلعولي، و هل بيمسكوني.
الترقب مش هو جزء من تجربة ريزيدنت إيفل طوال ما كانت موجودة؟ الخوف مش كان جزء من التجربة؟
أشوف ريميك الثاني يعطي تجربة رزيدنت إيفل اللي طالما حبيناها، و أعتقد إنها بتكون أكثر قوة حتى ، كل ما في الأمر إنه ممزوج بالحداثة.