Cyberpunk 2077 هي لعبة الخيال العلمي و تقمص الأدوار القادمة من فريق التطوير البولندي CDPR، هذا الاستوديو وضع بصمة مميزة على هذا الجيل مع لعبة The Witcher 3 و يبدو أنه ماضٍ ليشقّ طريقه كعلامة كبرى في عالم الألعاب لو حققت هذه اللعبة النجاح المتوقع منها.

اللعبة حصلت على العديد من المعلومات الجديدة في بولندا عن طريق استعراض حصري هناك:

– بعض التجار سيقومون ببيع أدوات مميزة، و توفير خصومات لأوقات محدودة في فترات زمنية معينة.
– بالإمكان شراء ملابس مختلفة.
– أمثلة على البرامج التي يُمكن شراؤها: برنامج يُعطل الإبصار الآلي.
– تطوير قدرات الاختراق (hacking) سينقل اللاعب من إمكانية فتح الأبواب إلى التحكم بالكاميرات و المدافع الرشاشة.
– سيكون هناك ألعاب مصغرة متنوعة تتعلق بالاختراق.
– بالإمكان إضافة السم للسيف مثلاً إلا أن اللاعب سيكون بحاجة لمتخصص من أجل تغييرات أكبر من ذلك.
– بالإمكان زيادة المهارات عن طريق زرع شرائح implants جديدة أو العثور على مُدرّب.
– ندرة الأدوات مرتبطة مع ندرة توفرها في المتاجر. زيادة نقاط الخبرة Street Cred ستسمح بزيادة توفرها.
– زيادة نقاط الخبرة Street Cred ستسمح أيضاً بزيادة جودة الأدوات التي يُمكن شراؤها لصنع الأشياء (crafting).
– تم تغيير طريقة عرض الأضرار بعد ديمو E3 2018، من أجل عرضها دون تغطية الشاشة.
– الأدوات التي يُمكن حملها مرتبطة بالوزن.
– بعد تهشيم رأس أحد الأعداء عن طريق زجاجة، يُمكن استعمال شظية الزجاج مرة أخرى لطعن الخصم.
– بخصوص معركة الزعيم Sasquatch: المعركة تدور في غرفة صغيرة بوجود العديد من الأدوات المتفاعلة، و بالإمكان تجنب القتال بالكامل.
– بالإمكان الارتقاء بكل مهارة إلى المستوى (level) العاشر.
– إذا قمت بسحب سائقٍ من سيارته بوجود البوليس أو أحد العصابات، فستلقى ردة فعل عنيفة.
– عندما ترغب في التوقف قليلاً عن التقدم في القصة الرئيسية، العديد من المهام الجانبية ستكون بانتظارك. هناك فعاليات عديدة في أنحاء المدينة و قد تقودك إلى مهام إضافية أيضاً. على العكس من The Witcher 3، لن يكون هناك جدول كلاسيكي يُخبر اللاعب بما ينبغي القيام عليه في المهمات.
– Braindance طريقة مهمة لمحاكاة الذكريات لشخص ما.
– المرض النفسي Cyberpsychose موجود في اللعبة، حيث تخسر الشخصية هويتها مع كثرة التعديلات على الجسد و تنظر إلى الآخرين نظرة دونية دون وضع اعتبار للحياة.
– الديانات موجودة في مدينة الليل. الهدف ليس تخيل عالمٍ بديل بل عالمنا الحالي في المستقبل. المسيحية موجودة في اللعبة و هناك جماعة من أتباعها. فريق التطوير لن يتجنب أي موضوع حتى لو كان سيتسبب بحساسيات.
– هناك عضوية مجتمع في عالم اللعبة كطريقة لمواجهة الأخطار و الفقر.
– نوع الصوت سيُحدد كيف ستتعامل معك الشخصيات، اختيار الجنس ليس مرتبطاً بالذكر و الأنثى فحسب، حيثُ يُمكن للشخصية أن تكون بجسد ذكوري مع وجود سماتٍ أنثوية.

اللعبة تصدر في شهر آبريل القادم للحاسب الشخصي، البلايستيشن4 و الإكس بوكس ون.

شارك هذا المقال