عند تصميم لعبة Nier Automata، أراد Yoko Taro خلق قصة معقدة لدرجة أن يجد صعوبة في فهمها، لتكون مختلفة عن أعماله السابقة مثل Replicant و Drakengard.
كانت القصة ستبدأ بشخصية روبوتة اسمها Simone تغني على المسرح، بعض تصرفاتها وأحداث اللعبة صعبة الفهم ولا يمكن للاعبين التعاطف معها بسهولة، مثل ولائها لرجل و هي ترتدي جثثا. اللعبة كانت ستحتوي على 26 نهاية مختلفة، بما فيها النهايات السرية، مما يزيد من تعقيد القصة وتحولات الأحداث. و الهدف من ذلك كان دفع اللاعبين لمواجهة مواقف صعبة الفهم وأخلاقية غامضة، وإعطاء تجربة لعب فريدة و مختلفة عن أي شيء آخر.
هل ترى أن القصة كانت ستكون أفضل مما جربناه في النسخة النهائية؟