في حادثة غريبة تكشف تطوّر واقعية الرسوم في الألعاب، لجأ بعض المستخدمين في بريطانيا إلى استخدام نماذج الشخصيات داخل Death Stranding 2 لتجاوز نظام التحقق من العمر المعتمد على بصمة الوجه.وبحسب منشورات متداولة، يقوم اللاعبون بتوجيه الكاميرا إلى وجه الشخصية داخل اللعبة خلال عملية التحقق، مما يسمح بقبول الصورة وكأنها إنسان حقيقي.
الحادثة أثارت موجة جدل حول مدى فعالية أنظمة التحقق مثل k-ID، وفتحت الباب لنقاش أكبر عن تأثير التقنيات الترفيهية على أدوات السلامة الرقمية والخصوصية، أما في أوساط اللاعبين، فقد فتحت باب التفاخر بأن لعبة ديث ستراندينج 2 هي واحدة من أكثر الألعاب واقعيًا حتى الآن، إن لم تكن الأكثر واقعية، خصوصًا على صعيد تفاصيل الوجوه.