صرح هيديو كوجيما لأحد وسائل الإعلام أن جائحة 2020 وما حدث فيها، وحقيقة أنها جاءت بعد 3 أشهر فقط من إطلاق Death Stranding 1 أثرت على مسار القصة في Death Stranding 2، فكوجيما كان يرى في الجزء الأول أن البشر في حاجة ماسة للتواصل بشكل كبير، والاتحاد، ولكنه غير رأيه بعد الجائحة وهو الآن يظن أن ربما التواصل بشكل مستمر ليس هو أفضل حل لمشاكل البشرية.
أثر هذا على فلسفة كوجيما مع القصة في الجزء الثاني، لدرجة أنه أعاد كتابتها ووضع تصور جديد يناسب فلسفته الجديدة.