Nintendo ستستثمر 900 مليون دولار في توسعة فرق الطرف الأوّل وربّما عمليات الاستحواذ

سيواجه جهاز Nintendo القادم والذي قد يكون خليفة Switch تحديات كبيرة في دعم التوافق المسبق بشكل كامل مع الجهاز الحالي حتى لو استخدما كلاهما نفس المعمارية (ARM)، وذلك بحسب تحليل من ModernVintageGamer صانع المحتوى و مطور NightDive Studios شاركه على اليوتيوب. وأشار MVG أن ألعاب الجهاز الحالي تعمل بطبقة مستقلة فوق نظام التشغيل Horizon OS بملفات تحمل اسم NSO، كل لعبة بلا استثناء تضم ملفات التعريف الخاصة بالهاردوير (الدرايفر) بشكل مستقل وكذلك البيانات الخاصة بما يُسمى “الشادرز”.

أي رقاقة جديدة لا يُمكن أن تقوم بتنفيذ هذه التعليمات بشكل تلقائي لأنها مبرمجة خصيصًا للرقاقة الحالية للجهاز Tegra X1 من Nvidia. على أية حال، فإن MVG يعتقد أن هناك حلولًا تقنية يُمكن لها التغلب على هذه المشكلة من Nintendo و Nvidia، مثل تدشين رقاقة الجهاز الحالية Tegra X1 مع الجهاز القادم، إلا أن هذا سيرفع تكاليف إنتاج الجهاز. الحل الذي يراه MVG منطقيًا بالدرجة الأكبر هو إطلاق تحديثات للألعاب (patches) بشكل مستقل تقوم بدعم التوافق مع الجهاز الجديد وإجراء التعديلات المطلوبة على برمجية الألعاب.

شارك هذا المقال