دبي، الإمارات العربية المتحدة – 30 أبريل 2020 / 7 رمضان 1441 – أعلنت شركة Ubisoft اليوم أن الجزء الجديد من سلسلة Assassin’s Creed®️، والذي يأتي تحت عنوان Assassin’s Creed®️ Valhalla، يصدر حول العالم في أواخر 2020 على Xbox Series X و PlayStation®️5 و Xbox One و PlayStation®️4 و Stadia وعلى أجهزة Windows PC حصرياً عبر متجري Epic Games و Ubisoft. وبالإضافة إلى ما سبق، تدعم اللعبة الترجمة العربية للقوائم والنصوص على جميع المنصات.

تأتي Assassin’s Creed Valhalla من تطوير نفس الفريق الذي طور لعبتي Assassin’s Creed Black Flag و Assassin’s Creed Origins في استديو Ubisoft فرع مونتريال**، وهي تدعو اللاعبين للانغماس في ملحمة ’إيفور‘، وهو أحد غزاة الفايكنغ الشرسين الذي نشأ وترعرع وهو يستمع لحكايات المعارك والأمجاد. تقدم اللعبة تجربة الفايكنغ الأكثر واقعية حتى الآن، فتأخذ اللاعبين عبر عالم مفتوح ديناميكي ورائع الجمال على خلفية وحشية العصور المظلمة في إنكلترا. وليتمكن اللاعبون من كسب مكانتهم بين الآلهة في ’فالهالا‘، يجب عليهم استغلال الميزات الجديدة مثل الغارات وتنمية مستوطناتهم وبناء قوتهم وتأثيرهم.

وفي هذا السياق قال أشرف اسماعيل، المدير الإبداعي للعبة Assassin’s Creed Valhalla: “لا يسعنا الانتظار حتى يختبر اللاعبون رحلة الفايكنغ المذهلة هذه. حيث أن تجسيد شخصية ’إيفور‘ كغازي من الفايكنغ وزعيم العشيرة سيساعد اللاعبين على فهم النزاعات التي خاضها الفايكنغ أثناء محاولتهم تأسيس موطن جديد لهم في خضم الصراع على السلطة للسيطرة على إنكلترا”.

يجسد اللاعبون دور ’إيفور‘، مع إمكانية اختيار اللعب كذكر أو أنثى، بالإضافة لوصول إلى أدوات تخصيص من ضمنها القدرة على تخصيص ’اليومزفايكنغ‘ (فايكنج مرتزقة) في فرقة الغارات خاصتهم. يمكن لكل تحالف سياسي، أو قرار قتالي، أو خيار في الحوار، أو تقدم بالعتاد التأثير على عالم Assassin’s Creed Valhalla، لذا يجب على اللاعبين الاختيار بحكمة لحماية موطن عشيرتهم ومستقبلهم عندما يبدأون رحلتهم.

يقود اللاعبون عشيرة ’إيفور‘ من النورديين عبر بحر الشمال الجليدي ووصولاً إلى الأراضي الغنية لممالك إنكلترا المقسمة، مدفوعين بالحروب التي لا تنتهي والموارد المتضائلة في النرويج في القرن التاسع الميلادي. يجب على اللاعبين رسم مستقبل جديد لعشيرتهم، واختبار الأسلوب القتالي القاسي لمحاربي الفايكنج من جديد مع نظام معارك مُجدد يتضمن القدرة على استخدام سلاحين في وقت واحد. وبسبب قلة الموارد المتوفرة تحت تصرفهم، يمكن للاعبين شن غارات على أي موقع يرونه من الواجهة البحرية باستخدام سفينتهم لكسب الثروات والموارد التي يحتاجونها كثيراً. وعندما يبدأ الفايكنغ بالاستقرار في موطنهم الجديد، سيواجهون مقاومة من الأعداء من بينهم ’ألفريد‘ ملك ويسكس الذي اتهمهم بالهمجية ويبدو بأنه الحاكم الوحيد لإنكلترا المتمدنة. وبالرغم من كل الصعاب، يجب على ’إيفور‘ القيام بكل ما هو ضروري لإبقاء ’فالهالا‘ تحت السيطرة.

شارك هذا المقال