منذ بضعة أيام و التقارير الإعلامية تؤكد أن شركة آكتفيجن بليزارد في الطريق لتنفيذ حملة تسريح ضخمة للموظفين و أكثر من 200 شخص سيخسرون وظائفهم معها و يبدو أن جلهم سيكون من شركة بليزارد.

اليوم يؤكد الإعلامي الشهير “جيسون شرير” بناءً على مصدر غير معرّف أن بعض موظفي بليزارد قد شوهدوا و هم يبكون و يذرفون الدموع في انتظار الأخبار المحزنة بفقدانهم لوظائفهم، و شوهد بعضهم و هو يتعانق في كراج الاصطفاف الخاص بالشركة من أجل المواساة.

أخبار مؤسفة بالتأكيد و لشركة مثل بليزارد لطالما عُرف عنها الاستقرار و الوفاء لجمهورها المخلص على الحاسب الشخصي.

شارك هذا المقال