بالنظر إلى الرسم البياني في الأعلى، و الذي يُمثل إحصائية لمبيعات الألعاب في السوق الياباني على مدار السنوات من GDL، فإن مبيعات الألعاب في السوق الياباني قد تكون الأقل في 2018 خلال السنوات العشر الأخيرة!
و قبل ذلك كانت مبيعات السوق تتفاوت على حسب العمر الزمني للجيل، فتتصاعد في بدايته من ثم تتراجع و ترتفع من جديد مع الجيل الذي يليه. هذا الأمر تغير مع انفجار الأجهزة الذكية في اليابان، و بات سوق الألعاب الخاص بها قوياً للغاية، و أثّر كثيراً على سوق الألعاب التقليدي.
و بالرغم من صدور أجهزة ألعاب جديدة و قوية في الأسواق العالمية مثل Switch، فإن الانخفاض السنوي ما زال مستمراً! فقط في 2017 تفوقت المبيعات على 2016، أما بخلاف ذلك فإن السوق الياباني لا يبدو مبشراً بالخير.