بالتأكيد البعض منكم لا زال يذكر لعبة Black من الجيل الماضي، لعبة منظور الشخص الأول من الفريق نفسه الذي قدم برناوت سابقا. الآن لعبة Bodycount تعتبر كخليفة للعبة Black، و هي من تطوير فريق Guildford Studio و نشر Codemasters. الشركة تقوم حاليا بنشر مسلسل من عروض الفيديو لشرح مزايا اللعبة، و أولها كما يبدو فيديو تحت عنوان “خلف الرصاص”. يمكنكم قراءة البيان الصحفي العربي بالكامل في الأسفل من قسم الشرق الأوسط للشركة.

إذهب خلف الرصاص مع انطلاقة مسلسل فيديو بوديكاونت — الجزء الأول متوفر الآن
فريق التطوير يبين كيف أن بنادق اللعبة تفجّر المتعة من جميع الجهات في
http://www.youtube.com/bodycountgame

الإثنين الأول من أغسطس – جاهزة لإيقاع اللاعبين في حبها بالقوة النارية، الجزء الأول من سلسلة فيديوات بوديكاونت يذهب “خلف الرصاص” ليكشف عن تجربة البنادق الواقعة في قلب تصميم لعبة إطلاق النار. الفيديو الجديد يقدم مشاهد لعب تفجيرية بينما يبيّن مصممون أساسيّون تركيز اللعبة على تصميم الأسلحة لإيصال لعب البنادق الفذ.
فيديو “خلف الرصاص الجزء الأول: البنادق” يستكشف كيف أن تجربة لعب الأسلحة تأتي في أساس مواجهات بوديكاونت الشنيعة. حيث يناقش أفراد فريق أستوديو جيلفورد من كودماسترز الطريقة التي يجتمع فيها استخدام السلاح، المؤثرات وتصميم المراحل لتقديم تجربة “مجنونة، مبالغ فيها”، الفيديو يعرض للاعبين كيف يستطيعون تمزيق الحواجز، تفجير الأعداء من خلال الحوائط، مشاهد الموت البهلوانية المذهلة ومشاهد لنظام بوديكاونت المبتكر في الإنحناء من الحواجز.
“جمهور لاعبي منظور الشخص الأول سيستمتعون ببوديكاونت بسبب شعورهم بالإرتداد الناتج من إطلاق سلاح. هناك عواقب، دائماً هناك أثر. أخذنا وقتاً طويلاً في صنع هذا وإعطائها شعوراً عنيفاً فعلاً،” يقول آندرو ويلسن، مخرج اللعبة.
“إطلاق سلاح في الحياة الواقعية هو تجربة ديناميكية متغيرة،” يضيف كريس هيلي، مصمم الأسلحة. “نحاول محاكاة ذلك عن طريق المزامنة بين الإهتزاز، ضخ مجال الرؤية، رفع التصوير مع الإرتداد. فعلاً محاولة الإتيان بإحساس ضربة السلاح ونقله من التلفاز، عن طريق أداة التحكم.”
تتفجر مواجهات بوديكاونت الآركيدية إلى المبيعات في الثاني من سبتمبر.

شارك هذا المقال