يشهد هذا الجيل سابقة تاريخية على صعيد أجهزة الألعاب المنزلية، وهي إصدار أجهزو مطورة بعتاد أكثر قوة في منتصف دورة الجيل، عوضاً عن الانتظار إلى نهايته كما كان يحدث في الماضي. سوني كانت قد أصدرت بالفعل جهازها الجديد Playstation 4 Pro في العام الماضي، والجهاز قادر على تشغيل الألعاب بدقة 4K (وإن كانت مرفوعة وليست حقيقية في أغلب الحالات)، كما ستقوم مايكروسوفت بإصدار جهازها المنزلي الأقوى Project Scorpio في نهاية العام.

في الشهور الأخيرة سمعنا العديد من الآراء حول الجهازين، والآن حان الدور على Ragnar Tørnquist، الذي عمل على ألعاب مثل The Secret World و Dreamfall:

البلايستيشن4 برو متوفر الآن، بإمكانك أن تشتريه وأن تلعب عليه ألعاباً مدهشة. السكوربيو لن يصدر حتى نهاية العام، وسيكون الجهاز الأقوى كما أشارت التقارير. في نهاية المطاف، الألعاب هي ما يهم، ونحن اللاعبون سنفوز أياً كان الجهاز الأفضل.