Anaxïmandrøs
True Gamer
تبدأ اللعبة بحصولك على وظيفة كحارس مقبرة بوردية ليلية (يا حظك) .. بعدين بتبدأ أمور مرعبة تتكشف لك رويدا رويدا.. فتتوالى الأحداث لحد ما تعرف إنك ما استلمت وظيفة بل إستلمت شهادة وفاتك حرفيا
اللعبة اتموسفيرية بتبني للرعب على نار هادئة.. و في هناك آفات و كيانات جميلة و رقيقة لسان حالهم يقول : حلوين من يومنا والله و قلوبنا كويسة (&)
هناك لقطة أو إنتقال لمكان بالدقيقة 12:15 .. ما شفت أي مطور ينتمي لشركة كبيرة قدر يقدم إخراج فني بتلك العبقرية (وفي لقطة أخرى بنفس الإبهار بالفيديو) !! .. دليل آخر يبين قد ايش الإمكانيات المحدودة (او المحدودية بشكل عام) تقدر تطلع كمية فن وابداع من قلب المطور خصوصا لما بيشتغل بحب واخلاص.