ليش فاين قبل ست سنين لكن مش فاين الحين؟ الجري وراء الموضة ذاتس واي، واعتقاد ان جنرات ونوعيات العاب معينة ينبغي ان تنحصر بوقت معين او ببساطة مجرد تشبع او ان الجنرا ما كانت كويسة بالمقام الاول ، يجي ببالي تايملاين مختلف ما كان فيه انشارتد مثلا وفجاة ستصبح هذه اللعبة فاين.
ما اشوف ليش ما ممكن السوق يسع الجميع، اللي يبحث عن تجارب كوجيمية يجد مراده والذي يريد لعبة ستار وورز بعناصر تنقل انشارتدية وكومبات سولزي يجد مراده ايضا، اقول هالشي كشخص ما يحب ستار وورز من اساسها، بس عجيب امركم متوقعين ان لعبة ستار وورز ستحمل معها ثورة وتقدم للصناعة وتقارنوها بلعبة كوجيما مرة وحدة، يعني ماذا كنتم تتوقعون من اللعبة مثلا؟ لا ارى شي منطقي هنا
ليش فاين قبل ست سنين لكن مش فاين الحين؟ الجري وراء الموضة ذاتس واي، واعتقاد ان جنرات ونوعيات العاب معينة ينبغي ان تنحصر بوقت معين او ببساطة مجرد تشبع او ان الجنرا ما كانت كويسة بالمقام الاول ، يجي ببالي تايملاين مختلف ما كان فيه انشارتد مثلا وفجاة ستصبح هذه اللعبة فاين.
ما اشوف ليش ما ممكن السوق يسع الجميع، اللي يبحث عن تجارب كوجيمية يجد مراده والذي يريد لعبة ستار وورز بعناصر تنقل انشارتدية وكومبات سولزي يجد مراده ايضا، اقول هالشي كشخص ما يحب ستار وورز من اساسها، بس عجيب امركم متوقعين ان لعبة ستار وورز ستحمل معها ثورة وتقدم للصناعة وتقارنوها بلعبة كوجيما مرة وحدة، يعني ماذا كنتم تتوقعون من اللعبة مثلا؟ لا ارى شي منطقي هنا
II- الاستكشاف:
في البداية سأوضح موقفي من النقطة الأولى وسأناقشها قليلاً, ثم سأتطرق إلى النقطة الثانية من ردك.
1- حديثاً عن النقطة الأولى:
موقفك لا يستقيم إلا إن بنيته على افتراض جوهري: أن قيمة اللعبة هي وهي فقط قيمتها الموضوعية.
لم؟ لأنك إن أضفت أي عنصر شخصي في المعادلة فيجب عليك أن تعالج مكونات هذا العنصر عند تقييم القيمة المعيارية, والتي تتضمن بشكل جوهري وقت التجربة وموقعها من بقية التجارب في الوسط.
القول بأن القيمة الموضوعية للتجربة هي العنصر الوحيد في قيمتها الكلية هو اتجاه نقدي معروف, بعض ال formalists حاولوا القول بأمور مماثلة. لكني لم أكن لأتفق مع اتجاه بهذا التطرف. أعمال شكسبير لمجموعة قردة هي مجرد ورق عليه أنماط حبرية. لا تستطيع القول بأن اللعبة أكثر من نمط دون وجود كائن واعي يعالجها. هذه مجرد أمثلة عشوائية بالمناسبة ولا تعمل كحجج, لست أرغب حتى بمواجهة هذه النظرة. هي في النهاية فقط نظرة متطرفة, وطريقة واحدة فقط لتفسير التجربة الفنية.
بالإضافة إلى هذا, هذه النظرة إلى الموضوعية لا تستقيم إلا بافتراضات اونتولوجية محددة, هي حقاً استثمار كبير إن كنا نريد أخذها بجدية "^_____^
2- حديثاً عن النقطة الثانية:
هنالك لبس منطقي هنا, إذ تقوم هذه النقطة بمعالجة نقاط متفرقة من مستويات مختلفة بميزان منطقي واحد. كي أوضح أكثر, سأقسم الرد إلى نقاط متفرقة.
النقد الفني يختلف عن الزعم المعياري عن السوق والصناعة. الجزء الثاني من الرد يقع في خطأ جوهري بخلطه بين الزعم المعياري عن الوسط والقيمة الفنية لهيكل العمل. لا يهم إن كان السوق يتسع أو لا يتسع لكلي العملين, نقد العمل أو اتجاهه أو حتى نقد الblueprint الخاص به لا علاقة لهم بوجود جمهور من عدمه, وقطعاً لا علاقة لهم (إلا في سياق محدد للغاية) بانعكاس العمل على السوق.
عندما يأتي ناقد أفلام ويهاجم الsafety في مفهوم أحد الblockbuster movies, هو يطرح قضية فنية مجردة ومحددة للغاية على الطاولة وليس يناقش انعكاساتها على السوق أو أسبابها أو دورها في الصورة الأكبر (إلا إن قام بذكر ذلك). عندما أقول بأن anthem آمنة وغير تجديدية كعمل فني وأنتقدها على هذا الأساس, أنا لا أتحدث عن ظروف تطويرها, لست أتحدث عن الناشر وراءها, وقطعاً لست أتحدث عن تأثيرها في السوق أو جمهورها. هذه الأمور جميعها irrelevant للأمر المُناقش حتى أقوم بتعريفها.
النقد المراعي للعلة ليس الشكل الوحيد للنقد. أشكال النقد المراعية للintent والاتجاه والجمهور وغيرها هي جميعها valid اعتماداً على فلسفتك النقدية ومدرستك, لن أجادل صحة أو خطأ أي منها. لكن عندما لا العب بقوانين إحدى هذه المدارس في كتابتي النقدية, لا يحق للقارئ أن يأتي ويحاكمني بحجة ال"العلة" أو "المقصد". هنالك أشكال كثيرة صحيحة للنقد والتقييم, لم الpolicing ؟ لاسيما وأن الجزء الأول من ردك يرتكز على التقييم الموضوعي, وتقريباً جميع مدارس الحكم الموضوعي ترغم بإعدام أصحاب "العلة والمقصد والاتجاه" &
لكن لدي مفاجأة, حتى داخل النقد المراعي للعلة, التجريبية ليست variant كمعيار حقاً. لذا فالنقطة الثانية من الرد لا تستقيم حتى ولو الكان النقد المراعي للعلة هو الشكل الوحيد الvalid للنقد.
المعايير ال invariant. المعايير الinvariant في النقد المراعي للعلة هي ببساطة المعايير التي يُحتكم إليها بغض النظر عن مقصد العمل أو اتجاهه. مثلاً, بغض النظر عن الاتجاه الفني للعمل, الدقة التي يدعمها هي invariant كمعيار. (كنت أنوي ذكر شروط ال invariance, لكن لا, لن أقوم بفتح ال textbook, باااااااكا!)
التجريبية invariant كمعيار. هي تستوفي الشرطين الذين لم أذكرهما أعلاه, هي invariant. ستجادل هذا؟ افعل إن شئت لا أهتم, لم أعد أهتم في هذه المرحلة, أريد فقط الانتهاء من الرد...أكره هذا الموضوع T____T