الأصيل الجميل
Gamer
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عِندما تشتري جوال ما فالخيارات كثيرة ولا تحصى ، ولربما تقع في فخ التشتت ولا تشتري الا بعد مدة، وعند الشراء لربما تكون غير راض
وتختلف القناعة من شخص الى آخر ومن حُد بمبلغ معين للشراء يكون ربما اكثر قناعة لان الخيارات اصيحت اقل
و كذلك بالنسبة للأشياء الاخرى في الحياة ، فبعض الاحيان نريح ادمغتنا ونقول ( ماركة ) ماراح يتعطل أو ( ياباني ) منه وفيه
بسبب الخيارات الكثيرة اصبح عندنا ثقافة ( الاستهلاك ) و التجربة الى حد كبير فاللي مايعجبنا نغيره و بعد مرور فترة من الزمن لنا فرصة للتغير أما الكاميرة تتغير او البطارية او اي يمكن ينطوي ؟ او يكبر ؟
ثقافة الاستهلاك اصبحت مزروعة في أدمغتنا، حتى في التطبيقات الرقمية ( انستغرام ) ملينا منه وجيه ( تيك توك )
وفي نفس التيك توك اقدر اغير المقاطع اللي ابي متى ما أبي واخذ جرعة متهة صغيرة
وهذا يقودنا الى ثقافة ( الاستهلاك السريع للمقاطع ) و هلم جر / حتى أصبحنا حقا في عالم السرعة! ولا ندري مستقبلا كيف ستكون الدنيا أسرع
ومن فرط السرعة ! الموسيقى سابقاً كانت تعتبر ( كلاسيكية ) هادئئة وتمتد لساعة . اما الآن فالشباب يفضل السريعة و الصاخبة
الآن سأنتقل للرابط العجيب ، الزواج ! هل تعلمون ان نسبة العزوف عن الزواج تقل بشكل كبير وسببها في اعتقادي هو المثال الكاذب لشكل الرجل او المرأة الموجود بكثرة على الشاشات
و ايضاً اصبحت الشروط كثيرة لذلك، و اصبح الاهتمام منصبا على الشكل ... ولكن لكثرة الخيارات يكون الاختيار صعبا و الاصعب من ذلك تحمل المسؤلية لسنوات قادمة
فالتبديل صعب جدا ، و المرأة أو الرجل يقول لماذا أحتاج ان أتزوج؟ اريد أن أعيش ( حريتي ) ب ( كيفي ) فروتين الحياة كذلك و الشعارات التي تطرحها الشركات كذلك هيا هيا
اول ، يمكن كان مال الجمال لدى الرجال او النساء شخص الى شخصين فقط ك الممثلة فلانة الفلانية أو المغني فلان . وعند الزواج يتم الاختيار بكل سهولة واريحية فهو متقبل لاي شخص او نفسية فحتى الشخصيات ذاك الزمان على نمط بسيط وواحد و سلوكيات متقاربة ولكن مع العولمة والفلسفة و الافكار اصبحت الشخصيات معقدة أكثر وتحمل أفكار ومعتقدات كثيرة و مختلفة جدا .
الزوج ان لم يتحمل المسؤلية سيطلق . و اللذي لا يريد المسؤلية لن يتزوج و البحث عن الزوجة ( المناسبة ) فكرة صائبة ولكن عصرنا هذا فيه غرابة.
ان أخطأت فاعذروني وان اصبت فالحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عِندما تشتري جوال ما فالخيارات كثيرة ولا تحصى ، ولربما تقع في فخ التشتت ولا تشتري الا بعد مدة، وعند الشراء لربما تكون غير راض
وتختلف القناعة من شخص الى آخر ومن حُد بمبلغ معين للشراء يكون ربما اكثر قناعة لان الخيارات اصيحت اقل
و كذلك بالنسبة للأشياء الاخرى في الحياة ، فبعض الاحيان نريح ادمغتنا ونقول ( ماركة ) ماراح يتعطل أو ( ياباني ) منه وفيه
بسبب الخيارات الكثيرة اصبح عندنا ثقافة ( الاستهلاك ) و التجربة الى حد كبير فاللي مايعجبنا نغيره و بعد مرور فترة من الزمن لنا فرصة للتغير أما الكاميرة تتغير او البطارية او اي يمكن ينطوي ؟ او يكبر ؟
ثقافة الاستهلاك اصبحت مزروعة في أدمغتنا، حتى في التطبيقات الرقمية ( انستغرام ) ملينا منه وجيه ( تيك توك )
وفي نفس التيك توك اقدر اغير المقاطع اللي ابي متى ما أبي واخذ جرعة متهة صغيرة
وهذا يقودنا الى ثقافة ( الاستهلاك السريع للمقاطع ) و هلم جر / حتى أصبحنا حقا في عالم السرعة! ولا ندري مستقبلا كيف ستكون الدنيا أسرع
ومن فرط السرعة ! الموسيقى سابقاً كانت تعتبر ( كلاسيكية ) هادئئة وتمتد لساعة . اما الآن فالشباب يفضل السريعة و الصاخبة
الآن سأنتقل للرابط العجيب ، الزواج ! هل تعلمون ان نسبة العزوف عن الزواج تقل بشكل كبير وسببها في اعتقادي هو المثال الكاذب لشكل الرجل او المرأة الموجود بكثرة على الشاشات
و ايضاً اصبحت الشروط كثيرة لذلك، و اصبح الاهتمام منصبا على الشكل ... ولكن لكثرة الخيارات يكون الاختيار صعبا و الاصعب من ذلك تحمل المسؤلية لسنوات قادمة
فالتبديل صعب جدا ، و المرأة أو الرجل يقول لماذا أحتاج ان أتزوج؟ اريد أن أعيش ( حريتي ) ب ( كيفي ) فروتين الحياة كذلك و الشعارات التي تطرحها الشركات كذلك هيا هيا
اول ، يمكن كان مال الجمال لدى الرجال او النساء شخص الى شخصين فقط ك الممثلة فلانة الفلانية أو المغني فلان . وعند الزواج يتم الاختيار بكل سهولة واريحية فهو متقبل لاي شخص او نفسية فحتى الشخصيات ذاك الزمان على نمط بسيط وواحد و سلوكيات متقاربة ولكن مع العولمة والفلسفة و الافكار اصبحت الشخصيات معقدة أكثر وتحمل أفكار ومعتقدات كثيرة و مختلفة جدا .
الزوج ان لم يتحمل المسؤلية سيطلق . و اللذي لا يريد المسؤلية لن يتزوج و البحث عن الزوجة ( المناسبة ) فكرة صائبة ولكن عصرنا هذا فيه غرابة.
ان أخطأت فاعذروني وان اصبت فالحمد لله